الأخبار

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير يفضح اللعبة الجارية في البرلمان تحت اسم كركوك: هناك إرادتين واحدة تريد الانتخابات في هذا العام وأخرى لا تريدها وكركوك جسر لأجندات سياسية لا علاقة لها بكركوك ومظلومية مكوناتها


قال القيادي في الائتلاف العراقي الموحد، الثلاثاء، إن الكتل السياسية "الكبرى" اتفقت على مقترح الأمم المتحدة بشأن وضع كركوك في قانون إنتخابات مجالس المحافظات، فيما ترفضه كتل أخرى تريد العرقلة لا الحل.

وذكر النائب البرلماني سماحة الشيخ جلال الدين الصغير أن "مجموعة صالح المطلك (جبهة الحوار الوطني) وحزب الفضيلة والتيار الصدري، والذين اصطفوا معهم، رفضوا مقترح الأمم المتحدة بشأن قانون إنتخابات مجالس المحافظات، في حين اتفق عليه كل من: الائتلاف الموحد والتحالف الكردستاني والحزب الإسلامي ومؤتمر أهل العراق."وأشار سماحة الشيخ جلال الصغير إلى أن الأطراف الرافضة لمقترح الأمم المتحدة "تعتبر أن التوصل إلى توافق كامل (حول القانون) لن يحصل"، متهما هذه الاطراف بأنها "تريد مناقشة المقترح الذي قدمته الأمم المتحدة لأجل العرقلة، لا الحل."ومضى سماحة الشيخ الصغير قائلا "هناك كتل سياسية قدمت تنازلات كبيرة جدا، في النقاش حول قانون الإنتخابات، لكن كنا دائما نواجه بقضايا وذرائع جديدة تحاول تأجيله إلى وقت غير معلوم."وأضاف "فوجئنا بأنهم لا يقبلون بهذه الصيغة، التي تقدمت بها الأمم المتحدة، وأوضحوا صراحة أنهم لا يريدون ( إجراء)الإنتخابات هذه السنة، حينما طرحوا مسألة تأجيل البحث في القانون إلى ما بعد عطلة مجلس النواب"، أي إلى شهر تشرين الأول/ أكتوبر القادم.ولفت سماحته إلى أن "تأجيل الإنتخابات إلى العام (2009) يعني استحقاقات جديدة تترتب على المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات، تؤدي إلى إعادة كل ترتيبات السجل الإنتخابي."وعن التنازلات التي قدمتها بعض الكتل السياسية لتمرير قانون الإنتخابات، قال سماحة الشيخ الصغير إن "غالبية التنازلات جاءت من طرف التحالف الكردستاني، الذي اهتم بـالطلبات الموجودة لدى الآخرين، إضافة إلى اهتمامه بالطلبات المقدمة إلى الحكومة للتدخل فيما يخص التجاوزات في كركوك."ومن المقرر أن يعقد مجلس النواب العراقي، غدا (الأربعاء)، جلسة يناقش فيها صياغة "توافقية" حول قانون إنتخابات مجالس المحافظات المثير للجدل، إضافة إلى مناقشة الموازنة التكميلية للمجلس.

الى ذلك قال سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقد في بغداد، عقب جلسة البرلمان اليوم الثلاثاء، بحضور النائب الاول لرئيس مجلس النواب ونواب من كتلتي الائتلاف العراقي الموحد والتحالف الكردستاني , جاء فيه:

"حقيقة ما جرى اليوم يمثل بالنسبة لنا نتيجة لقراءة منذ البداية قرأناها لطبيعة المعارضة التي حاولت ان تضع كركوك كجسر لمطالب سياسية اكبر من قضية الانتخابات واكبر من موضوع القانون نفسه , وقد اتضح بشكل واضح نتيجة الجلسة التي عقدت في هذا اليوم بين رؤساء الكتل و رئاسة مجلس النواب اتضح بشكل جلي بان هناك ارادتين ارادة تتجه لعقد الانتخابات في هذا العام وارادة اخرى رفضت ان تنعقد الانتخابات في هذا العام , وحتى لما طالبناهم بان يتحدثوا امام الناس لانهم في الاعلام يتحدثون بحرصهم على الانتخابات ولكن في الغرف المغلقة غير ذالك.في الاعلام نتهم نحن بالرغبة بتأجيل الانتخابات وغيرنا يقو ل انه هو الذي يريد ان يرعى الانتخابات وقد جاءت النتيجة في هذا اليوم  . طلبنا من رئاسة مجلس النواب قبل التصويت على هذه الورقة لتستفتي مجلس النواب هل يريد الانتخابات في هذا العام ام لا يريد ان تجري الانتخابات في هذا العام , رفضوا حتى مجرد المقترح ,, رفضوا ان يطرح هذا في داخل مجلس النواب لانهم لا يستطيعون ان يجابهوا الناس ويقولون بانهم لا يريدون الانتخابات علنا ولان الاوراق سوف توضح بشكل واضح وجلي بان هناك خط يريد الانتخابات وادامة العملية الديمقراطية خدمة للعملية السياسية وخط اخر بعيد عن ذلك تماما , على اي حال , انا اعتقد من خلال ما اشتركت فيه من جلسات مضنية جدا ولا ابالغ ان قلت بانها كانت مارثونية بشكل جدي في هذه الجلسات قدمت تنازلات كثيرة جدا من اجل ان تمضي الانتخابات في هذا العام .اشتركنا مع بقية الاخوان من اجل تيسير كل الامور من اجل ايضاح ما يقول الاخر انه مبهم من اجل ان نصل استحقاق اسمه انتخابات في داخل العراق تجري في عام 2008 , حجج الوقت التي قيلت لنا وحجج التآخير واننا نحتاج للمزيد من الدراسة للامور ’ ايضا قلنا رغم انها اجنبية عن القانون لان مشكلة كركوك مستعصية بشكل كبير لايمكن ان تحل من خلال القانون نفسه , قانون الانتخابات يريد ان ينظم عملية انتخابات ’ جيئ بكل المسائل السياسية في داخل القانون , قسم من ذلك قلنا من اجل عملية التطبيع اعطيت ظمانات كبيرة جدا .

لاول مرة تحضى مدينة كركوك بكل هذا الاهتمام وبكل هذه الضمانات من اجل استقرار المكونات السياسية , كلما اعطيت ضمانه جيئ بطلب حتى في بعض الاحيان يقولون نحن لا نعرف ماذا بقي لدينا من الضمانات ,قلنا لهم اكتبوا كل ما تريدون ’ بعد ذلك قالوا لا يمكن لنا لاننا لا نعرف ما هي هذه الضمانات , قلنا لهم اكتبوا كل ما تريدون ’ جئنا وكتبنا لهم هذه الضمانات وقدمنا هذه الضمانات بصيغ متعددة جدا وحتى الورقة المفصلة الخيار الاول للامم المتحدة تضمن ضمانات بغاية الاهمية للعرب والاكراد والتركمان ولكن مع ذلك رفضت تلك الورقة وقيل باننا نحتاج الى وقت , جيئ بورقة مختصرة تتضمن الضمانات ايضا وتتضمن خارطة طريق باتجاه الوصول الى ورقة مفصله للضمانات ,ولكن لم نستغرب ان ترفض هذه الورقة ايضا .نحن بالنسبة لنا كأئتلاف وكتحالف وكحزب اسلامي وكمؤتمر اهل العراق واتحاد الاسلامي الكردستاني مصرون على اجراء الانتخابات هذا العام وغيرنا لا يريد ذالك , لدينا رغبة ولدينا عزم ولدينا رجاء لبقية اخواننا في الكتل السياسية ان يسمحوا لمحافظات العراق ان تتنفس بعيدا عن الاشتراطات السياسية وان يسمحوا للناس ان تنتخب مجالس محافظاتها باسرع وقت لان قانون المحافظات فيه ثراء كبير للمواطنيين وفيه مصلحة حقيقية للمواطنيين في ان يتخلصوا من رجال عرفهم المواطنون بانهم لا يمثلون ارادتهم بشكل دقيق , او لم يندفعوا لتحقيق مصالحهم بشكل دقيق .اقول كأئتلاف عراقي موحد كتحالف كردستاني كحزب اسلامي كمؤتمر اهل العراق وكأتحاد اسلامي كردستاني نحن مصرون ومتلهفون لقعد الانتخابات في هذا العام , قدمنا كل التنازلات الممكنة وحتى بعضها لم تكن ممكنة قبل هذا الوقت ولكن من اجل ان نحضى بتأريخ انتخابات في عام 2008 , لكن للاسف الشديد جوبنا بهذا الموقف , وانا استهجن موقف بعض وسائل الاعلام لاسيما ما كتبته اليوم جريدة الشرق الاوسط من اتهامنا نحن من اننا نحن من لا نريد الانتخابات في الوقت الذي بان جليا وواضحا بان غيرنا من لا يريد الانتخابات ونحن اكثر الجهات اصرارا وحرصا على تنظيم هذه الانتخابات ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الموسوي
2008-08-06
السلام عليكم نحن معك ياشيخنا الجليل ونحن معتمدين على الله وال البيت والوطنيين وعلى ثله من البرلمانيين ومنهم الشيخ جلال الدين الصغير ولكن اقول للشيخ الجليل ان سيادته يتكلم باسم الائتلاف ولكن التيار الصدري والفضيله وغيرهم ليسوا بنفس الراي وهذا يمثل راي المجلس الاعلى وقسم من حزب الدعوه ونحن نتمنى من حكومتنا واعضاء البرلمان ان لايبيعونا ويبيعوا العراق الى الخونه ممن يريدون تمزيق العراق وتكون الحكومه كالذي يبيه ابنه لراحة نفسه من دون التفكير بقدرة الله عليه
علي حسين حريجة
2008-08-06
نعم انها الحقيقة بعينها وشكرا ياشيخنا ونريد ان نفضحهم امام الشعب العراقي كله
رغد نعمة
2008-08-06
الله اكبر منهم وويلهم امام الله والشعب انهم الان يدفعون الاموال لانتخابهم نعم يدفعون في البصرة والناصرية ومع الاسف لعدد من الوجهاء الماديين ويضمنون لهم الاصوات من الان شيخنا افضحوهم انهم يتحركون باموال لانهاية لها من ال سعود وال صباح نعم يحاولون كسب الاصوات من الناخبين بهذه الطريقة القذرة شراء الاصوات شراء الذمم ....... وكركوك اصبحت قميص عثمان بها و بخداعهم للشعب يريدون الاصوات عن طريقها ضنا منهم تنطوي على الشعب الا على المغفلين السطحيين فعليكم شيخنا تنبيههم !!
حسن لفته شرهان
2008-08-06
المزيد المزيد في خطبة الجمعة الكل ينتظر حفظكم الله شيخنا
سعد سوادي
2008-08-06
نعم شيخنا افضحهم لكي يعرف الشعب حقيقتهم!!
علي جمعة_ الناصرية
2008-08-06
حياكم الله شيخنا ونريد المزيد
شكري حبيب
2008-08-06
نعرف هدف التيار البعثي والرذيلة انهم يتحركون باجندات خارجية مدفوعة الثمن. شكرا لكم شيخنا والمزيد من الفضائح للبعثيين!!
احمد
2008-08-06
سماحة الشيخ الجليل وفقكم الله انتم عليكم امر واحد فقط شيخنا هو انكم توضحون كل الحقائق للناس وحين ذاك ستكون كلمة الفصل للجماهير هي التي سوف تقول كلمتها تحملتم الكثير من الافتراءت والتسقيط وهذه الاسليب معروفه هي اساليب البعث هؤلاء تعدوا الحدود واصبح الامر لايطاق بحيث يستخدمون اسلوب التمسكن تار واسلوب التسقيط تارتا اخرى بحيث ينقلون بالاعلام شيء وبالخفاء شيء اخر و يحاولون بشتى السبل خداع الناس والبسطاء المندفعين وراءهم بدون تفكير بالنتائج شيخنا يكفي سئمنامنهم افضحوهم حتى يكون الامر واضح للجميع
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-08-06
امس كان برنامج على الفرات حول الناس التي تسكن خارج كركوك البيوت تعبانة ماء ماكو شواع ماكوا فقط نفط يسحب من ارضها بدون رحمةوالمواطن هو الذي يدفع الثمن الاكراد يقولون مالتي العرب لايختلفون في المزايدة والتركمان ايضا واحد يصرح كركوك خط احمر والاخر يصرح هذة قضية مصيرية لنا واحد يريد يكردة والاخر يريد يعربة وعلى هل الطريق ودول الجوار تننتضر الاخطء اكعدوا كفى ماتعبتوا فقط على المصالح السياسية والشخصية ياشيخنا افضحهم
ام سمير
2008-08-06
شيخنه الذي نعرفه ان الاحزب التي تريد الانتخاب ذات العدد الاكبر الممثل بالبرلمان والذي نعرفه اذا جرت الانتخابات يعني المشداني سيخسر الكرسي وحزب الفضيله سيخسر البصره والتوافق سيخسر الانبار والتيار الصدري سيخسر العماره وغيرهم من البعث المرتزقه الذين لا يهمهم الشعب ان شاء الله مصيرهم مثل قائدهم هدام الي لم يفيده لا المال ولا الجاه.
شامل رحيم
2008-08-06
في خطبة الجمعة اشرح للشعب نوايا البعثوتيار والرذيلة وحفظك الله من كل سوء
احمد فالح
2008-08-06
المهم شيخنا نريد بقية العراقيين يكشفوهم على حقيقتهم.
اسماء علي
2008-08-06
بارك الله فيكم شيخنا وافضحهم شر فضيحة لنرى نهايتهم القريبة هؤلاء شراذم جريدي العوجة من الرذيلة والبعثوتيار والحمار مطيلك.
حميد الكفنويز
2008-08-06
اسمع صوتك للشعب اكثر فاكثر وفي خطبة الجمعة افضحهم والله معك ونحن بخدمتك
جاسم الفرطوسي
2008-08-06
شكرا شيخنا الجليل ونريد فضحهم اكثر لانه ولحد الان يوجد من لايعرف الحقيقة!!
حيدر المالكي
2008-08-06
نعم شيخنا افضح كل من يقف حجر عثرة بوجه تقدمنا وبحجة كركوك!! اصبحت كركوك قميص عثمان!!
ابومحمد
2008-08-06
شيخنا الجليل افضحوا كل من يقف مع البعثي المطيلك نعم شيخنا انه البلاء هذا البعثي مع الرذيلة والبعثوتيار الذين افتضحوا لدى الشعب العراقي . ويبقى فقط المغفلين الذين لايعرفوا الحقيقة الى الان لذلك نريد فضحهم وتعريتهم للراْي العام وموقف الحوزة منهم لانها تمثل نبض الشارع فهذا مهم جدا ياشيخنا .
أبو ستير
2008-08-06
عمي الله يخليكم ، ضعوا صيغة قانون انتخابي على اساس إقتراحات الأمم المتحدة و صوتوا عليه و ((خلصونا عاد)) . لأن كل المعارضون لا يمثلون 15% من عدد مقاعد البرلمان ، وكل هؤلاء المعارضون إما خونة واضحون أو لصوص و أشرف من فيهم عبارة عن (( خمة زعاطيط سياسة )) !!!
alkhafaji
2008-08-06
i hope that the iraqi people take all those events as lesson in their political life the they should know by now who they have elect in the future to represent them in the government.
سعد البصراوي
2008-08-06
اقسم بالله العظيم تغيرت نظرتي للكثير من الامور وحول الكثير من الشخصيات السياسية بسبب قضية كركوك هذه,لماذا المماطلات والتعقيد ولف الموضوع وادارته بغير ما كان,,,كل القضية هي تصويت حول مدينة عراقية لا يجب ان تترك قنبلة موقوتة تنفجر لاحقا ,من يؤمن بالعراق كما يدعي الجميع فلا تشكل القضية هذا التعقيد ,وبقاء كركوك لحالها اقليما مستقلا لا يشكل مشكلة ,التاريخ لن يرحم والشعب لن يسكت فقد رحلت الدكتاتورية الى غير رجعة والحساب سيكون قريبا يوم الانتخاب
Ayad
2008-08-06
لايهمك ياشيخنا الاحزاب المنافقين والارهابيين لنا يوم حساب معهم بالارض ولهم يوم بالاخرة يحاسبهم الله سبحانه وتعالى ولن يحصلوا غير الخزي والعار والدمار لهم توكلوا على الله سبح وال البيت ع وبتفوق مقاعدكم وتهديد المشهداني بالتبديل وسنوا قانون الانتخابات ويجب ورغم عن انفهم وبدون تنازلات اجراء الانتخابات هذه السنة وهؤلاء المنافقين اذيال السعودية الخنزيرة سيسحقون هم واسيادهم السعوديين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك