الأخبار

البارزاني أكد من أربيل أن الأطراف اقتربت من توافق بشأن قانون الانتخابات


دعا رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني العرب والتركمان في محافظة كركوك للحوار حول مصير المدينة.دعوة البارزاني جاءت في مؤتمر صحفي عقده في اربيل التي وصلها مساء امس.

البارزاني قال في المؤتمر "انه عقد مباحثات مكثفة مع القادة السياسيين بعد تمرير قانون انتخابات مجالس المحافظات في البرلمان، لافتا الى ان طروحات عديدة جرى بحثها في اللقاءات".واضاف ان الاكراد قدموا مرونة خلال المفاوضات، ومن بينها الموافقة على تأجيل الانتخابات في كركوك، مشيراً الى ان "آخر مشروع طرح هو مشروع الامم المتحدة ونحن تقريباً موافقون عليه والمشروع هو ان نوافق على تقاسم السلطة في كركوك، لكن الاطراف الاخرى كانت تطلب تقسيم كل السلطة وهذا الذي لانقبله لانه استحقاق انتخابي، وقلنا لهم نحن نوافق على تقاسم السلطة الادراية اما السلطة التشريعية فهذه ستبقى لحين انتهاء الانتخابات".ولم يعلن رئيس اقليم كردستان التوصل الى اتفاق نهائي، لكنه اكد أنه سيتم قريبا وضع صيغة توافقية بين اغلب الاطراف

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو جعفر الزيدي
2008-08-05
الاخوة الاكراد يملكون حقا دستوريا يمنحهم توقيف الكثير من التشريعات في البرلمان العراقي وهم اقلية وفي مسالة كركوك تختلف مطالبتهم فبما يخص السلطة التشريعية يجب ان تكون هناك مرونة والالن يكون هناك رابح مطلقاوسنبدا من جديد وتبا التدخلات الاجنبية من جديد الحكمة مطلوبة من الجميع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك