الأخبار

وليد المعلم يجدد اثناء لقائه للسيد عمار الحكيم بدمشق دعم بلاده للعراق


جدد وزير الخارجية السوري اثناء لقائه، في دمشق، نائب رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي السيد عمار الحكيم، الخميس، دعم سوريا للعملية السياسية في العراق وضرورة تحقيق المصالحة الوطنية وانسحاب القوات الاجنبية من البلاد. وفقا لوكالة الانباء السورية.

ونقلت الوكالة عن وليد المعلم قوله اثناء اللقاء إن "سوريا تدعم العملية السياسية الجارية في العراق وعلى أهمية تحقيق المصالحة الوطنية بين مختلف مكونات الشعب العراقي بما يضمن وحدة العراق وسيادته وأمنه واستقراره". وبحث الجانبان "العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها، وآخر التطورات على الساحة العراقية". من جانبه أعرب السيد عمار الحكيم عن "تقديره لمواقف سورية القومية وحرصها على وحدة العراق وسيادته وأمنه واستقراره ولاحتضانها اللاجئين العراقيين وتحملها الأعباء الجمة من أجلهم". وحضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية وأحمد عرنوس معاون وزير الخارجية ومديرة إدارة الإعلام الخارجي والوفد المرافق للسيد الحكيم.وكان السيد عمار الحكيم نائب رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي وصل إلى دمشق يوم، (الأربعاء) والتقى الرئيس السوري بشار الأسد وبحثا الأوضاع السياسية والأمنية الراهنة على الساحة العراقية، ضمن جولته العربية التي بدأها الخميس الماضي وشملت جمهورية مصر العربية، إذ التقى بعدد من المسؤولين المصريين وبحث معهم جملة من القضايا التي تهم البلدين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن الرافدين
2008-08-01
استاذ معلم ادعموا العراق و اعيدوا البعثيين اللذين يرعون مثل الغنم عدكم و ادعموا العراق بحماية حدودكم مع العراق مثل ما ضابطيها خيوه و ية اسرائيل وعلى كيفكم وية الفقرة على الحدود ترة جايكم من ضيمهم من الفقر و المرض اللي ماكلهم لو يلبسون زيتوني جان دخلتوهم بلا فيزة ولو لا بسين دبل كفة للدشداشة واللحية نايلون اربع اتشبار جان دخلتوهم اكفونا شركم و العراق بخير اكفونا شركم و العراقيين حبايب و بالمناسبة ايدكم بايد صاحبكم عاجلا ام اجلا وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك