الأخبار

أمانة بغداد: ضوابط جديدة للتعامل مع الشركات العاملة مع (المتعددة)


قالت أمانة بغداد، امس الاثنين، إنها اعتمدت ضوابط جديدة للتعامل مع الأعمال والمشاريع التي تنفذ من قبل المقاولين والشركات العاملة مع القوات متعددة الجنسيات.وأوضح بيان أصدرته الأمانة أن "أمانة بغداد اتفقت مع القوات المتعددة الجنسية، أن لاتباشر هذه القوات بتنفيذ أي مشروع خدمي إلاّ بعد إستحصال الموافقات الأصولية من قبل أمانة بغداد". وأضاف البيان أن "الأمانة ألزمت الشركات والمقاولين العاملين على تنفيذ مشاريع خدمية للقوات متعددة الجنسيات، بإعتماد المواصفات الفنية المحددة من قبل الدوائر المختصة التابعة لأمانة بغـداد". وتابع "العمل الذي سينفذ من قبل الجهات القائمة على تنفيذ المشاريع التي تحال من قبل القوات متعددة الجنسيات لايتم استلامه بعد الإنجاز من قبل أمانة بغداد إلاّ بعد التحقق من مطابقته للمواصفات الفنية المطلوبة، من خلال لجنة فنية تشكل لذلك الغرض وتؤيد أن العمل المنجز مطابق للمواصفات، فضلاً عن إعتماد رأي لجنة الإشراف على العمل والتي تشكل من قبل أمانة بغداد ويكون العمل بموجب توجيهاتها".وذكر البيان أن الأمانة قررت أيضاً "عدم شروع الشركات والمقاولين بأية أعمال إلا بعد فحص المواد الداخلة في تنفيذ الأعمال والمشاريع من قبل الجهات المختصة في أمانة بغداد والتـأكد من مطابقتها للمواصفات الفنية المعتمدة ". وأشار الى أن الأمانة "رفضت إستلام عدد من المشاريع الخدمية التي قامت القوات متعددة الجنسيات بتنفيذها في بغداد"، كونها قد نُفذت "بعيدا عن المواصفات الفنية التي تعتمدها أمانة بغداد، التي أضطرت الى إعادة تأهيلها وإكمال مشاريع أخرى، وهذا ما دفعها الى إتخاذ هذه الإجراءات وإعتماد هذه الضوابط وصولاً الى تنفيذ مشاريع ذات مواصفات فنية معتمدة وحفاظاً على المال العام" .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-29
اي شيء هنا يبنا في المانيا الى الامريكان سواى بناية او معسكر يجب اولا توافق علية دائرة المشاريع الخاصة بالمدينة قبل انشاء المشروع وهذا يتضمن عدد الطوابق والمساحة وحماية البئية والتخلص الصحيح من مواد البناء الزائدة والسيطرة النوعية و الماء والكهرباء والسيطرة المتكاملة في الدورة الكهربائية وانواع المواد الداخلة وى انوع الابواب وانجاة غلقها والمغاسل والتواليت الغربي يجب ان يتحمل وزن 250 كيلو غرام وعدد الابواب الرئيسة الى الخروج والدخول والساحات وتشجيرها وباي نوع من الاشجار هذا كلة مكتوب قبل البدا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك