دانت السفارة الأمريكية في بغداد والقوات المتعددة الجنسيات في العراق، الهجمات الانتحارية التي استهدفت، الاثنين، زوارا في بغداد ومتظاهرين في كركوك. بحسب بيان مشترك للجانبين.وقال البيان إن السفارة الأمريكية والقوات المتعددة الجنسيات في العراق "تدينان بشدة الهجمات الإرهابية الانتحارية التي وقعت اليوم الاثنين في بغداد وكركوك".وأضاف البيان أن "المستهدفين في هذه الهجمات الوحشية والجبانة هم الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال العراقيين الذين يمارسون حقوقهم الديمقراطية وممارساتهم الدينية بحرية". وأورد البيان المشترك رغبة الطرفين للعمل "بشكل حثيث مع الشعب العراقي والحكومة العراقية في جهودهم لمواجهة هذه الأفعال الفظيعة بإصرار وهدوء".ودعا البيان العراقيين الى الحفاظ "على وحدتهم وتصميمهم"، عادا ذلك "أمرا بالغ الأهمية في مواجهة الإرهابيين الذين يلجأون للعنف لتدمير العراق الحر وإضاعة التقدم الذي ضحى لأجله الكثيرون بشجاعة".وكانت مصادر أمنية قالت، الاثنين، إن 48 شخصا استشهدوا وأصيب 267 آخرون بجروح في أربعة تفجيرات انتحارية وقعت ثلاثة منها في بغداد والرابع في كركوك.
اني مشايف هيج قباحه مثل قباحة الامريكان الارهابيين والله هم من يساعدون على خراب العراق والادلة بل المئات على جرائمهم وتدريبهم ورعايتهم للتكفييرين في بوكا والمطار حيث كل من يخرج من هناك يصبح اشرس من قبل اوانتحاري ضد الدوله العراقية والشعب ويدخلون لهم المنشورات والفتاوي داخل السجن واني مسئول امام الله على كلامي هذا ولكن املنا ب الله والمرجعية والمالكي بخلاصنا منهم انشاء الله وبخروجهم يهرب التكفيريون الى جحور صدام الجرذلانهم سوف يجدون ولي الامر قد ولى واصبحوا كلجرذان بلا ماوى هل ارتحتم يا ال سعود
غالب مصطفى
2008-07-29
الأخ مثنى النعيمي .. سلام من الله عليك
عزيزي من الذي أسكت العربان عن الإدانة والتفاعل مع ما يحدث بالعراق .. الدول العربية قاطبة يديرها أصغر شرطي في السفارة الأمريكية المتواجدة على أراضيها .. هل تستطيع أن تنفي أن الدول العربية فاقدة لسيادتها وقرارها السياسي .. وأنها مجرد أفلاك تدور ضمن المنظومة الأمريكية .. دمت موفقا والسلام
مثنى النعيمي
2008-07-29
رحم الله الابرياء من الشهداء زوار الامام الكاظم والابرياء من ابناء مدينة كركوك,,, ولعن الله الارهابيين في الدنيا قبل الاخرة,,,والله الامريكان والقوات المتعدده اشرف من العرب الساكتون عن العمليات الارهابيه في العراق السفارة الامريكة تدين العمليات الجبانه وبقية الاحزاب ساكتون لعن الله اعداء العراق.
غالب مصطفى
2008-07-29
يقتلون القتيل ثم يسيرون في جنازته .. وهل النفاق إلا هم .. ألم يؤمنوا الحاضنات الإرهابية ألم يوفروا لهم الدعم والغطاء .. سياستهم وإستراتيجيتهم دائما كانت قائمة على إحتواء الشيعة وإستنزافهم .. هم العدوا فأحذروهم