الأخبار

وكالة أنباء براثا تنفرد بنشر النص الكامل لرد رئاسة الجمهورية على قانون انتخاب مجالس المحافظات

2540 20:55:00 2008-07-24

رئاسة مجلس النواب الموقرة/ دولة رئيس المجلس النواب الدكتور محمود المشهداني المحترمم/ مصادقةنشكركم على كتابكم المرقم ش.ل/1/9/3201 المؤرخ في 23 تموز 2008 و على الجهود المبذولة للاسراع في انجاز قانون انتخاب مجالس المحافظات والاقضية والنواحي وان مجلس الرئاسة لا يسعه الا ان يرد هذا القانون لعدم حصول المصادقة عليه وذلك للاسباب التالية التي اوردها كل من فخامة الرئيس ونائبه عادل عبد المهدي، علماً ان فخامة نائب الرئيس الهاشمي هو في سفر للعلاج ولم يتسن مشاورته في هذه الامور. وبما ان اعتراض عضو واحد كاف لرد القانون فان مجلس الرئاسة يستخدم هذا الحق وباسرع وقت ليمكن مجلس النواب الموقر البحث في الموضوع والبث فيه ليتسنى الحفاظ على المواعيد الانتخابية المقرر ة. واليكم الاسباب الاجرائية والدستورية.اولاً: اسباب اجرائية1- التصويت السريأ‌- جرى التصويت على مواد القانون حسب مبدأ التصويت العلني عدا المادة 24 من مشروع القانون. وبغض النظر عن صوابية هذا الاجراء من عدمه الا انه من المؤكد انها المرة الاولى التي يلجأ فيها مجلس النواب لهذا الاجراء. ويؤكد نائبا هيئة الرئاسة الشيخ خالد اباذر العطية والسيد عارف تيفور بموجب تحفظهما الوارد في الكتاب المرقم م.غ/1/3/148 المؤرخ في 23/7/2008 على هذه الطريقة، وما جرته من اشكالات في التصويت، وهو امر لا يمكن ان يقف عنده مجلس الرئاسة موقف المتفرج خصوصاً عندما يرد من شخصيتين بهذا المقام ولهما دور اساس في رئاسة وادارة الجلسات وانضباطها واصوليتها. وتقديرنا ان اللجوء الى هذا الشكل من التصويت لم يتخذ الا لحساسية الموضوع مما كان يقتضي القيام بذلك واعطاء فرصة جيدة للتأمل في جدوى وصوابية الاقتراح قبل اللجوء اليه. وهو الامر الذي دفع اعضاء كثيرين بما في ذلك نواب من كيان كامل للانسحاب من الجلسة. صحيح ان الاجراء قد طرح للتصويت وحاز على الاغلبية المطلوبة، لكن مجريات الامور تشير بان صناديق التصويت والاوراق اللازمة كانت قد اعدت مسبقاً مما يبين ان اقتراح هذا الاجراء لم يأت وليد اللحظة، مما كان يقتضي التشاور مع بقية اعضاء هيئة الرئاسة، بل مع بقية الكتل النيابية.ب‌- يشير الدستور العراقي الى اننا نعيش مرحلة انتقالية، وان التوافق كان دائماً مبدأ اساسياً في الوصول الى القرارات المطلوبة. ويحق لنا ان نستنتج ان هذا الاقتراح لم يدرس بشكل شفاف وكامل من قبل هيئة الرئاسة والنواب الموقرين والكتل النيابية، بل قصد منه –وبحسن نية ولا شك- تمرير القانون باي شكل ولو على حساب الاجراءات التي يعمل بها مجلس النواب او على حساب طبيعة المرحلة التي شخصها الدستور وفرض فيها توازنات عملنا على ضوئها طوال الفترة الماضية. ت‌- لعل بعض مصاديق شكنا بجدوى الاجراء، ان المادة 23 من النظام الداخلي تشير بانه في حالة تساوي التصويت (العلني) فان صوت رئيس المجلس سيكون صوتاً مرجحاً. وان نقص مثل هذه الاليات في التصويت السري يشير الى التعجل وعدم التشاور عندما طرح هذا الخيار. لذلك نرى ان الدستور مثلاً طرح في المادة 70 بعض البدائل في حالة عدم حصول الاغلبية، وهو ما لم يتم في حالتنا هذه

2- النصاب والتصويتأ‌- تنص المادة 59/اولاً/وثانياً من الدستور كما تنص المادة 25 من النظام الداخلي لمجلس النواب بان النصاب يعد لازماً عند التصويت.. وان مجلس الرئاسة قد اطلع على تحفظ نائبي هيئة رئاسة المجلس المشار اليه اعلاه والذي يعربان فيه عن حصول حالة من الفوضى واختلاط اعداد النواب الموقرين مع الموظفين وغيرهم مما يشكل طعناً جدياً بوجود النصاب القانوني خصوصاً بعد التصويت للمادة 23، او بدقة اعداد المصوتين. علماً ان المادة 35/ثانياً/ج تحدد ان من مهام النائب الثاني لرئيس مجلس النواب التثبت من حصول النصاب القانوني لانعقاد المجلس والاشراف على عملية تسجيل غياب الاعضاء بعذر او من دونه. وان تحفظ النائبين وشكهما في الطريقة الاجرائية يعتبر امراً ملفتاً لا يمكن لمجلس الرئاسة دون الوقوف عنده.ب‌- نعتقد ان نوعاً من المخالفة للنظام الداخلي قد حصلت بحيث عمت الجلسة سلسلة من المقترحات الخطيرة وذات الابعاد الحساسة التي لم تقر في اللجنة المختصة التي درست مشروع القانون ووضعت خيارات امام المجلس، بل لم تعرض سابقاً على المجلس ضمن القراءات المختلفة الملزمة قبل الاقرار. وبهذه العجالة اقرت مبادىء وقرارات خطيرة لعدد من المواد ومنها المادة 24 المتعلقة بمحافظة كركوك و50 المتعلقة بالاقليات القومية والدينية بسبب الاجواء غير الاصولية التي عمت الجلسة. خصوصاً ان ذلك كله لم يكن موضع توافق ليتسنى لنا تجاوزه.

ثانياً: اسباب قانونية:نرى ان هناك تجاوزاً في العديد من المواد المقرة من قبل مجلس النواب الموقر تطعن في دستورية وقانونية تلك المواد مما يقتضي مراجعتها. وسنعرض ملاحظاتنا حول تلك المواد مع ما نراه خياراً مناسباً لاجراء التعديل اللازم. ولقد وضعنا للسهولة خطاً تحت المقترحات او البدائل. وهذا استعراض للمواد المشار اليهاالمادة 24: (منعاً من التطويل نرجو العودة الى مشروع القانون لقراءة المادة) أ‌- عندما نقف في مجلس الرئاسة على النسخة المقدمة لمشروع القانون من قبل لجنة الاقاليم والمحافظات بعد استكمال القراءات المطلوبة فاننا نقف عند خيارين للتصويت على احدهما وذلك بعد ان اجريت التعديلات المطلوبة وفي المدد الزمنية التي قررها النظام الداخلي للمجلس الموقر. ان رئاسة الجمهورية التوافقية بطبيعتها -وبنص الدستور وروحه- تتوسم في مجلسنا الموقر ان يصل الى نص يتضمن اعلى توافق ممكن وذلك لحساسية مثل هذه المسائل. ونعتقد ان النص الذي تم التوصل اليه لا يحقق هذا النوع من التوافق. وعدا اشكالات التوافق والاجرائيات التي طالب بها النظام الداخلي الا ان الاشكال الكبير على هذه المادة بالعديد من فقراتها انها خرجت من موضوع الانتخابات الى موضوع تسوية سياسية تتعلق بمحافظة كركوك وهو امر كان يجب ان يطرح خارج اطارات هذا القانون. خصوصاً ان هناك فقرات وردت في المادة المذكورة تتعلق بسيادة البلاد وبتحريك قوات امنية وباجراءات غاية في الحساسية تخالف نص وروح الدستور لا نعتقد انها يمكن ان تقرر بهذا الشكل وبهذه البساطة. اضافة الى ذلك فان هذا الموضوع هو من المسائل التي سعت المادة (140) من الدستور معالجتها وان المادة المشار اليها قد تعتبر تعطيلاً لهذه المادة الدستورية. علماً ان كامل الموضوع كان ومنذ سنوات عدة موضع نقاش من اجل التوصل الى حل يرضي الجميع ولمصلحة كل المكونات وبدون غبن او تهميش او عزل لاي طرف. ب‌- نقترح في مجلس الرئاسة جعل هذه المادة كمادة ختامية وطرح صياغة ترضي كافة المكونات وتحقق اعلى توافق ممكن. وان مجلس الرئاسة قد اخذ علماً انه، عدا الخيارات التي طرحتها اللجنة المختصة، فان هناك صياغة او صياغات قد قبلت من عدد غير قليل من ممثلي الكيانات والقوى السياسية.. واننا نعتبر ان العمل علي ذلك وادخال تعديلات ان اقتضى الامر لتحقيق اعلى توافق بين المكونات المختلفة، مع البقاء في اطارات القانون، قد يكون اسرع طريق لحسم هذه المسألة، وهذا متروك لمجلسكم الموقر."المادة 32/ثانياً: يحضر استعمال الصور والدعاية لرموز شخصية لغير المرشحين".. وملاحظاتنا على هذه المادة هي:أ‌- ان الصياغة بشكلها الحالي تعطي مفهوما مغايراً لما قد اراده النص المطروح.. فمفهوم النص يعني عدم استخدام صور لغير المرشحين والدعاية لهم.. في حين اننا نعتقد ان المقصود هو عدم استخدام صور الغير في الدعاية للمرشحين.ب‌- ان تطبيقات هذا النص غير عملية.. فقد يظهر المرشح مع عائلته او في وسطه الاجتماعي، او تجرى له لقاءات في بيته حيث تظهر صور عائلية او غير عائلية، او في مقراته الحزبية او اثناء نشاطاته الاجتماعية والسياسية وقد يظهر مع اخرين او تظهر خلفه صوراً لرموز وشخصيات مما يمكن ان تستخدم كلها ضده، او يمكن ان تستخدم كفخ للايقاع به.. مما قد يفتح باباً للطعن لا يمكن الوقوف عند حدوده، بل لا يمكن بهذا الشكل تعريف المرشح بحدوده للتقيد بهذه المادة. وعليه نقترح اما ازالتها كلياً او تحديدها بدقة تسمح بالتطبيق ولا تقبل التأويل.ت‌- يعتبر مثل هذا النص مغايراً للدستور في الحريات العامة.. فالمرشحون عادة في مختلف دول العالم يظهرون قوة علاقاتهم وتأثيراتهم بحشد الشخصيات خصوصاً المعروفة في دعايتهم الانتخابية. وان حرمان المرشحين من هذا الحق هو حرمانهم من مجهوداتهم لكسب تأييد هذه الشخصيات، كما يحرم هذه الشخصيات من التعبير عن تأييدها لمن تعتقده مناسباً من المرشحين."المادة 33: لا يجوز لموظفي دوائر الدولة والسلطات المحلية القيام بالدعاية الانتخابية لصالح أي مرشح واستعمال صفاتهم الرسمية او نفوذهم الوظيفي أو موارد الدولة او وسائلها او اجهزتها بما في ذلك اجهزتها الامنية والعسكرية".أ‌- لم يحظر الدستور ولا قانون المحافظات غير المنتظمة في اقليم ولا القانون موضوع البحث على موظفي الدولة الترشح للانتخابات.. مقابل ذلك، نجد ان هذه المادة من الغموض لدرجة بحيث لا تضع حداً فاصلاً بين الصفة الرسمية للمرشح وقيامه بالدعاية الانتخابية لنفسه او لمن يشاكله في الصفة. وسيكون من الممكن لكائن من كان ان يطعن لسبب او لاخر بان هذا الموظف قد استغل منصبه في الدعاية الانتخابية. لذلك نقترح اما الغاء هذه المادة او تعديلها بالشكل التالي: "لا يجوز لموظفي دوائر الدولة والسلطات المحلية استعمال نفوذهم الوظيفي او موارد الدولة او وسائلها او اجهزتها بما في ذلك اجهزتها الامنية والعسكرية بالدعاية الانتخابية او التأثير على الناخبين.ب‌- ما يؤكد وجهة نظرنا اعلاه ان قانون المحافظات غير المنتظمة في اقليم قد اعتبر بموجب العديد من مواده كالمادتين23و 24 المحافظين واعضاء مجالس المحافظات كموظفين. وان منصوص المادة 33 اعلاه ستعني ضمناً حرمانهم من حق الترشح للانتخابات وهذا مخالف للدستور وللقوانين السارية."المادة 35: يمنع استخدام دوائر الدولة ودور العبادة باية وسيلة كانت لاغراض الدعاية الانتخابية":أ‌- ان الاشكال الذي نثيره حول هذه المادة تتعلق بصعوبة تحديد دور العبادة.. فاذا كانت دوائر الدولة معروفة ومعرفة بشكل لا يقبل الجدل فان دور العبادة ليست بنفس الدقة. فهناك تعريفات شرعية لدور العبادة.. لكن لا نعتقد بوجود تعريفات قانونية متكاملة لتلك الدور. فالحسينيات مثلاً قد تعتبر لدى البعض كدور عبادة، لكنها اقرب الى المراكز الاجتماعية او المنتديات التي قد تقام فيها الصلاة كما تقام فيها مختلف الفعاليات الاجتماعية كالفواتح والافراح والمصالحات الاجتماعية والندوات السياسية والثقافية والادبية وغيرها. بل ان الحدود التي قد تفصل بين الدواوين والمضايف من جهة والحسينيات من جهة اخرى في الكثير من مدن وقرى البلاد قد لا تجعل تطبيقات هذه المادة واضحة بالشكل التي ارادها المشرع. ثم ما الوصف القانوني للمراقد والعتبات فهل هي دور عبادة ام مراقد ليستطيع المرشح ان يبقى ملتزماً بالضوابط التي يريدها القانون. اضافة لذلك فان الكثير من المساجد ودور العبادة هي ليست اوقاف لهيئات الوقف التي لها مخصصات في موازنة الدولة بل ان متوليها واصحاب الحق فيها مواطنون وعوائل يتوارثون هذا الحق ولا علاقة للدولة بذلك ليقال انهم يستغلون الملك العام لاغراض انتخابية.ب‌- فاذا كان المرشح لا يستطيع استخدام دوائر الدولة التي ان لم تحدد قد تشمل القاعات كالمسرح الوطني وقاعات الجامعات والنوادي العديدة التي تعود للوزارات والحدائق، ولا يستطيع استخدام الملاعب التي تعود في معظمها للدولة.. ولن يستطيع استخدام المساجد والعتبات والحسينيات وبقية دور العبادة فاين سيقيم فعالياته ويشرح برامجه ويعرف بنفسه؟ ان ذلك كله سيزيد من الطعونات والجدل الذي لا مبرر له ويقلل من الحماسة الانتخابية التي هي عامل مهم في توسيع المشاركة وهي معيار اساسي لنجاح الانتخابات.ت‌- فاذا كان قصد المشرع هو منع المرشح من احتكار صفة عامة لنفسه وانكارها عن الاخرين كالدين، او استغلال مكان عام لنفسه دون الاخرين فان ضوابط ذلك يجب ان تكون بشكل اخر وليس بهذا الشكل. ث‌- اننا نعتبر ان ذلك مخالف للدستور فالمتدين له وسطه الذي يحسن التعبير منه، بينما قد يحسن اخرون التعبير عبر اوساط مختلفة. وان المادة (2) من الدستور واضحة في العلاقة بين المعتقدات الدينية والمبادىء الديمقراطية والحريات الاساسية. وهذه يجب ان ترفد بعضها بعضاً لا ان تحجز احداها الاخرى.. وان القانون يجب ان يستلهم هذه الروحية وليس الاجتهادات الخاصة وهو امر بدا واضحاً في هذه المادة كما بدا واضحاً من بعض المواد الاخرى كالمادة 32 و33 من مشروع القانون.ج‌- لذلك نقترح قراءة المادة بالشكل التالي: " المادة 35: يمنع استخدام دوائر الدولة ويقصد بها مواقع العمل والوظيفة –دون مواقع الدولة الاجتماعية الاخرى- لاغراض الدعاية الانتخابيةالمادة 50: (منعاً من التطويل نرجو العودة الى مشروع القانون لقراءة المادة)أ‌- حددت هذه المادة عدداً من المقاعد للاقليات القومية والدينية في عدد من المحافظات من دون الاستناد الى أي معيار واقعي او احصائي متفق عليه.ب‌- لم يبين القانون الالية التي ستنظم بها الوحدات الانتخابية التي ستنظم على هذا الاساس ولا سجل الناخبين فيه، خصوصاً وان سجل الاحوال المدنية لا يحتوي دائماً على الهوية القومية او الدينية او المذهبية التي تعرف بعض تلك الاقليات.ت‌- لم يراع عند التصويت على هذه المادة المقتضيات الاجرائية التي ينص عليها النظام الداخلي لمجلس النواب، لا من حيث القراءات ولا النقاشات في الجلسات الرسمية للمجلس ولا من حيث توصيات اللجنة المختصة.ث‌- ان الاهتمام بالاقليات الدينية والقومية هو جزء من واجبنا الدستوري والوطني. ونخشى ان يقود هذا الطرح الذي جاء بهذه العجالة ووسط هذه الاجواء الى الذهاب الى الضد من الغرض المقصود، خصوصاً بعد الاخذ بنظر الاعتبار الملاحظتين (أ) و (ب) اعلاه.ج‌- نقترح اما حذف المادة او منحها المزيد من البحث للوصول الى توافق في الاليات الصحيحة للوصول الى حصول الاقليات حقوقهم كاملة غير منقوصة وتحقيق التمثيل المناسب لهم بدون غبن او تهميش.

دولة السيد رئيس مجلس النواب الموقر/ السادة اعضاء هيئة الرئاسة. هذه هي الملاحظات الاساسية التي نرى اهمية ان يعيد مجلسكم الموقر النظر فيها. املين ان نكون قد قمنا بواجبنا الدستوري وراجين منكم الاسراع في النظر في هذه الملاحظات حرصاً على اجراء الانتخابات في موعدها المحدد.تقبلوا اطيب التحيات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصير العانيالامين العام لمجلس رئاسة الجمهورية

نسخة منه الى:فخامة الرئيس جلال طالباني المحترم.. للاطلاعفخامة نائب الرئيس عادل عبد المهدي.. للاطلاعفخامة نائب الرئيس طارق الهاشمي.. للاطلاعمعالي الشيخ خالد اباذر العطية النائب الاول لهيئة رئاسة مجلس النواب الموقرمعالي الاستاذ عارف تيفور النائب الثاني لهيئة رئاسة مجلس النواب الموقر

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مصطفى الاسدي
2008-07-27
1. احيي في البداية هئية رئاسة الجمهورية المحترمون 2.الاخوة الاعزاء في مجلس النواب :- المنتتبع لهذا القضاي من التصويت والتشريع يلاحظ ان اللجان التي تشكل لتشريع القوتانين ليست بالكفاءة التي يراد لها ذلك من النمصداقية والحرفة القانونية والسياسية، حيث من المفروض ان يكون التشريع كاملا بشكلجيد وان تكون ثغراته قليلة جدا ،و الملاحظ ان التشريع من بداهيته غيلر سليم ،والا لماذا تتم مناقشته وارجاعه عدة مرات وهذا مايؤدي الى تاخير سن القوانين،وجعل الشكوك تدور حول الاعضاء ومن يسن هذه القوانين،اتقو الله في شعب
Ayad
2008-07-27
اقول اني مع الاخ علي والاخ حيدر ايضا يجب تغيير القوانين لكي يصادق عليها رءيس الوزراء ليس الرءيس لكي لايمنع اعدام البعثية ويدافع عنهم لانه اعترف بلسانه لديه صلات مع البعثية قسم منهم انا لا اثق به ابدا من جانب اخر المشهداني كانما جالس مو برلمان جالس بيت صدام تعامل صدامي بدون اخلاق ويخيط ويخربط وتزوير بالتصويت طريقة ارفع ايدك ويقرر حسب مصلحته لازم يتغير المشهداني بعدين شتجيب جبهة التوافه ميؤسة شوية لذلك رءيس برلمان سني منصف من اي حزب ثاني افضل الاهم اعدام جبهة التفخيخ السعودية وارسالهم للسعودية
ابو جداح
2008-07-26
الى الساده في ادارة الوكاله لم لم تنشروا تعلليقي فالسبب واضح انتم تريدون ما يطرح يجب ان يوافق طرح الائتلاف ونا اجزم انكم لن تكونوا اعلاميين ناجحين لأنكم غير مهنيين وتدارون خواطر المسؤلين فبأس ما فعلتم ولسوف تعلمون ولو بعد حين انكم لاتصلحون للاعلام لأن الاعلام شفاف وشجاع وستذهبون مع من تدارونهم واعلموا اني جعفري مظلوم وثائر بدمي ومالي ولكن لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
محمد الشريفي
2008-07-25
حسبي الله ونعم الوكيل هل هي لجنة تعديلات دستورية ام لجنة تلاعب بالدستور هذا الذي يجري على مسمع مراى منا ؟
حيدر المالكي
2008-07-25
الى ابن بغداد اخي العزيز كلنا نريد الانتخابات ولكن بالطريقة التعبانة هذه مانريدها !! نريد تصويت علني مثل كل مرة معتادين على هذا التصويت افتهمت اخوي انا وانت مامختلفين لكن اللف والدوران مانريده نريد كل شيء علني ومكشوف . اما عن التهور للمشهداني فهذا معروف عنه لذلك ارجو من الائتلاف والتحالف ان يبدلوه والا كل يوم هزي التمر يانخلة !!! اما عن النواب الذين صوتوا نريد نعرف اهدافهم ونواياهم والدوافع التي جعلتهم لايلبون طلب الشيخ جلال وهو رئيس الائتلاف في البرلمان عليهم احترام كلامه وهذه سابقة خطيرة!!
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-25
الى متئ نحن نبقى في هذة الدوامة واحد يوافق والاخر يرفض عندنا في المانيا حوالي 5% فقط من القونين ترجع الى مجلس النواب اما في العراق الجديد الضاهر هو واحد يمر والاخر لايمر الكل يعرف قصة الكيمياوي كيف وقفت رئاسة الجمهورية على عدم التوقيع على قضية معروفة ومصدقة بكل الشواهد والاثباتات اما اذا مجلس النواب يعمل قانون من اللجان المختصة ويراجع عددت مرات ومن ثم يصدق علية ويرسل الى رئاسة الجمهورية والوزراء فقط لغرض المصادقة المفروض يكون هذا القانون درس جيدا من قبل هذا المجالس والا سوف يثير الشك بها وبهم
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-25
تغير السياسة القديمة باسليب السياسة الجديد هي نفسها التي استعملها النضام المقبور فكانت القومية هي اعلى من الوطنية وهذة سياسة المقبور نطبقها الان بطرق ملتوية الخاسر الوحيد بها هو المواطن العراقي الذي دفع الثمن من اجل مصالح فئوية دنية او انتخابية الان لكن السؤال هو عن كركوك العرب يقولون هذة مالتي والاكرد هم لايقللون المزايدة على العرب بهذا والتركمان هم في المزايدة ايضا امانفط هذة المدينة فكان يسرق ويباع ويقتل العراقيون من اموالة دون استثاء يذكر وعدم الثقة هي التي جعلت المحاصصة والخاسر هو العراق
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-25
عرض التلفزيون الالماني قبل ايام احد الاشخاص يسكن في كركوك و قبل 30 سنة كان في بلد وهو واقف في الطابور ويقول هذا الشخص اذا اعطو ني مبلغ 16 الف دولار لكي اغادر المدينة اين استطيع ان اسكن انا وعائلتي او كيف يمكن ان اشتري بيت بهذا المبلغ فانا سوف اصرف هذا المبلغ خلال سنة واكون بعدها بدون اي شي هل هذة الحلول الى مدينة كركوك ولو تاتي شركة تريد ان تبني في كركوك ونفرض هذا المهندس هوليس من هذة المدينة يعني شنوا غير مسموح ان يسكن بها واللة انااضحك عندما اسمع الرجوع ال 1957 هل هي دعاية انتخابي لبعض الاحزاب
ابن العراق
2008-07-25
رد على ابن بغداد اني مثلك جنت اسال ليش عادل عبد المهدي ماوافق بس قريت بأحدى المواقع بيان من القائمة العراقية والحوار والفضيلة والصدري بأن الاقتراع كان من الشفافية والنزاهة ومدحوا المشهداني وذموا العطية فكلت والله ريحة البعثية موجود بالموافقة على هالقانون واكيد هالاعترض حتى لايفسحوا مجال لعلاوي وربعه الذي ذبحوا العراقيين لخمس سنين خلت ان يعودوا ويسيطروا ثانية وان شاء الله الخير فيما يختاره الله وكافي مانريد الحرامية يحكمونا
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-07-25
تاجيل عمل الانتخابات في المحافضات ليس من مصلحة العراق نهائيا لان هذا يرجعنا الى المربع الاول خصوصا ان كثير من تم انتخابهم ولم يعملوا اي شي الى محافضاتهم وهذا التغير الان مطلوب جدا ولايعني كل اعضاء المحافضة كلهم عندهم نفس الاحساس بالمسؤلية نريد ان تضهر وجوة جديد دم جديد يجب ان يضخ كي تتطور المحافضات كفا التوافقات والمحاصصات دع الانتخابات تجري افضل الاغلبية هي التي تقرر في مجلس النواب فعندما تتبدل الوجوة ينكشف الفساد الاداري والمالي ويحاسب المقصر العراق يحتاج الى هذا التغير
ع.ب
2008-07-25
الجعفرى صاير مثل الحجر بالطريق
ابن بغداد
2008-07-24
هسة جلال الطلباني عرفنا ولكن السيد عادل عبدالمهدي ليش ما وافق!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك