الاستقرار الأمني الذي تشهده مناطق تواجد مقالع الحصى في مدينة الفلوجة بعد طرد القاعدة منها ساهم في تحريك عجلة الانتاج من جديد. أصحاب المقالع أعربوا عن ارتياحهم لعودة العمل إلى معاملهم، غير أنهم اشتكوا من غياب التيار الكهربائي وارتفاع أسعار المشتقات النفطية.