قال قائد عمليات كربلاء ومدير شرطتها اللواء رائد شاكر جودت في مؤتمر عقده اليومالسبت في مبنى قيادة شرطة كربلاء "حصلنا على اعترافات مهمة من أحد أعضاء مجلس محافظة كربلاء الذي تم اعتقاله في اليوم الثاني من أحداث الزيارة الشعبانية العام الماضي".وأوضح أن "المتهم أقر بارتكابه جرائم خطيرة وثقت بالصوت والصورة، اعترف فيها بالتخطيط والتنفيذ لعدة عمليات منها اغتيال رئيس لجنة النزاهة في مجلس المحافظة أكرم الزبيدي والشيخ مسلم الطائي معتمد آية الله الفقيه السيد حسن الصدر وأربعة من عناصر جمعية الرحمة ومسؤولة منظمة نسوية وعدد من النساء تحت ذريعة الدعارة فضلا عن اغتيال حميد الشريفي مدير ناحية الحسينية وغيرهم " .وتابع أن " المتهم عزا ارتكابه لهذه الجرائم هو ممارسة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويشمل قتل النساء اللواتي لا يلتزمن بالشريعة الإسلامية وشاربي الخمر وباعة الأقراص المدمجة". مشيرا إلى أن هذا يتم بمجرد وجود شاهد من جيش المهدي إذ أن عمليات القتل والاغتيال تنفذ وفق فتاوى خاصة.ونوه جودت إلى أن هناك مجاميع خاصة للاغتيالات كانت أخطرها مجموعة علي شريعة الذي تم اعتقاله قبل نحو شهر.
اقول اللة ينصرك ويحميك الي البطل رائد جودت انت اللة و الحسين و العباس الي كافة القراء و كافة المؤسؤلون في الحكومة وكالة براثا الابطال ان توصلون هذا السر المهم جدا وخاصة اللواء وبختصار جدا ان نقيب صبار ابو الامن السياحي وكذالك ملازم معه وسياره سوداء برنس السائق وهو ومعه اصلع رجل موفوض شرطه انهم و الللة و ا قسم هولاء ارهبيون وعملاء ضد الحكومة وضد الشرطه وانا زائر الي كربلاء اخذو مبلغ من المال 10 مليون عراقي وهناك حديث طويل جدا وكذالك عوائل كثيره وانا اشكرم جدا اذا تردون الجواب وشكرا الي براثا
عراقي
2008-07-19
اني اسال المشرف على الاخبار اين المعلقين على هذا الخبر اليس هو من الاخبار الي تؤكد على ان العراقي الابي الاصيل ليس من شيمته ولا من اخلاقيته وثقافته الاسلامية العربية ان يقوم بمثل هذه الاعمال القذرة ولكن من سولت لهم انفسهم الغدر والخيانة وكان هذا طبعهم وهي من صلب الثقافة القادمة من الحدود الشرقية وتحديدا من جارة السؤ فهي تبرر الوسيلة والغاية لتحقبق ذلك الهدف الغبي في ابتلاع العراق واهله وهذا لن يتحقق بعون الله
الكربلائي
2008-07-19
لو كان اهالي كربلاء هم المخولين بالامر لكانوا اعلنوا عن حامد كنوش منذ الاغتيال الاول الذي وقع في كربلاء