الأخبار

الدكتور عادل عبد المهدي والمالكي يناقشان القضايا المتعلقة بمحافظة كركوك

681 10:53:00 2008-07-19

ناقش نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي مع رئيس الوزراء نوري المالكي القضايا المتعلقة بمحافظة كركوك. وقال بيان لمكتب السيد عادل عبد المهدي :"ان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بحث خلال استقباله في بغداد يوم امس رئيس الوزراء نوري المالكي اخر تطورات الأوضاع الأمنية والسياسية في البلاد".

واضاف:"ان الطرفين تبادلا وجهات النظر بشأن قانون الانتخابات والمادة 140 من الدستور المتعلقة بتطبيع الاوضاع في كركوك والمناطق المتنازع عليها والقضايا ".

واشار البيان الى انه :" تمت مناقشة سياسات العراق الاقتصادية والاستثمارية و السبل الكفيلة لتطوير الاقتصاد العراقي و توفير أفضل الخدمات إلى المواطنين, كما استعرض الجانبان تطور علاقات العراق مع الولايات المتحدة والدول المتحالفة معه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
يوسف كوران
2008-07-20
يا اخي الموسوي هل تصدق ان اناسا يعيشون في ايران وتركيا وسوريا يأتون للعيش في عراق وكركوك،كيف تصدقون هذه الترهاتات،الناس يهربوون من العراق خوفاَ على حياتهم. ولكن اذا كان كركوك ضمن اقليم كردستان العراق لماذا هي ليست عراقية،العراق يمتد من زاخو الى الفاو،وكركوك جزء من اقليم كردستان داخل الدولة العراقية.وهل حدث في كردوك حرب اهلية بسبب اختلاف المكونات بوجود الاكراد في السلطة.دعنا لا نكيل الاتهامات بالباطل ونعيش من دون احقاد الذي غرسها النظام البائد.
Haitham
2008-07-20
الاخوة الاكراد اصبحوا يتعاملون مع الوضع الجديد للعراق مثل "حمام الكاظم". نرجو ان لا يستمر هذا الوضع لأنه فيه ضرر كبير على مصالح العراقيين جميعاً ومنهم الاكراد. فالحدود التي يسيطر عليها الاكراد اصبحت مسرباً للاكراد من غير العراقيين، ومثلها السفارات التي يديرها سفراء او موظفون اكراداً في دول العالم التي تكثر فيها الجاليات الكردية. فأما أن ينفصلوا الى الابد وننتهي من موضوع الفيدرالية الفالتة او تنضبط الامور بحيث تتحكم الحكومة المركزية بالمنافذ الحدودية في تلك المناطق قبل ان تصبح نسبتهم 35% او اكثر.
علي الموسوي
2008-07-19
السلام عليكم انشاء الله المناقشات تكون لخدمة الشعب بكل طوائفه وقومياته وتبقى كركوك كما هي جوهرها وحقيقتها ولاتكون المساومه مع اي جهه لتغيير الطابع العراقي لهذه المدينهوتسيم مفتاحها لمن اتو من سوريا وايران وتركيا حيث لايملكون بيوت او قطع اراضي كانت سابقا لهم واليوم سكنوا الملاعب والدوائر وتجاوزوا في بناء كثير من الاراضي التي تعود للدوله وشكرا لكل عراقي يفكر في وحدة العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك