الأخبار

الدباغ: زيادة تخصيصات "المحور الاستهلاكي" لتغطية زيادة رواتب الموظفين


قال المتحدث باسم الحكومة العراقية، الاثنين، إن تخصيص 13 مليار دولار للاستهلاك ضمن الموازنة التكميلية للعام 2008، جاء لتغطية الزيادة في رواتب الموظفين ومبالغ تعويضات المهجرين في إطار اهتمام الحكومة بتحسين الأوضاع المعيشية ومواجهة الارتفاع العالمي في أسعار المواد الغذائية.وذكر علي الدباغ أن "تخصيص 13،6 مليار دولار للاستهلاك، وأكثر من سبعة مليارات دولار للاستثمار ضمن الموازنة التكميلية للعام 2008 البالغة 21 مليار دولار، كان بهدف تغطية الزيادة في رواتب موظفي الدولة ومبالغ التعويضات الخاصة بالمهجرين".وأضاف أن تخصيص مبلغ أكبر للمحور الاستهلاكي في الموازنة التكميلية من المحور الاستثماري "يعبر عن اهتمام الحكومة بتحسين أوضاع شرائح اجتماعية عريضة وتأمين الخدمات والمشاريع الخاصة بامتصاص التضخم ودعم البطاقة التموينية بعد ارتفاع أسعار المواد الغذائية في السوق العالمية بنسبة 30%".وبين إن هنالك أكثر من أربعة مليارات دولار أخرى رصدت ضمن المحور الاستهلاكي في البرامج التشغيلية للوزارات".يذكر أن إجمالي مبلغ الموازنة لعام 2008 أصبح نحو (70) مليار دولار وهي أعلى موازنة في تاريخ العراق
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
اخو 000 باشا
2008-07-15
كان الجميع ممتن الى السيد الما لكي في الزياده لرواتب شريحة الموظفين الذين كانوا يعانوون من ضنك المعيشة000 ولكن عند استلام الرواتب احسسنا بزعل العراقيات النجيبات على عمهن المالكي واخص منهن اللواتي مازلنا برعاية ابائهن والذي تجاوز عمرهن ال18 سنة لم يدرجن ضمن اسماء عدد الاولاد 00 وانتم تعرفون سيدي الكريم ان البنت كفيلها والدها حتى الزواج وبالخصوص بمجتمعنا العراقي الاصيل00 فهل تتركوهن زعلانات!!!!!!!!!!!!!
رائد مهدي
2008-07-15
خطوة جيدة ولكن نرجو من الحكومة مراعاة حقوق الموظفين ولا اقصد الموظفين العسكريين او الذين كانو يعملون في المؤسسات الحزبية والامنية لصدام المقبور وانما اقصد المتقاعدين المدنيين الموظفين العاديين الذين كانو اكثر الناس تضررا ً من نظام صدام المقبور والان ايضاً ان رواتبهم قليلة لا تكاد تصل الى الحدود الدنيا المقبولة على الاقل في دول افقر من العراق بكثير نرجو ان تكون هناك عدالة في دولة العراق الديمقراطية فليس معنى ان احد المواطنين لا يستطيع ان يؤذي الحكومة او يدمر البلد او يحمل السلاح يعني ان نهمله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك