الأخبار

الصناعة تشجع شركاتها للحصول على شهادة الأيزو(ISO)


قالت مديرة إعلام وزارة الصناعة والمعادن، الأحد، إن وزير الصناعة والمعادن، المديرين العامين للشركات التابعة للوزارة، صلاحية التعاقد مع الشركات العربية والعالمية لأغراض التأهيل والحصول على شهادة الأيزو (ISO) (9001-2000) بما يضمن جودة المنتج الوطني ومطابقته للمواصفات العالمية.وأوضحت حنان جاسم، الأحد، إن موافقة الوزير على تحرك شركات الصناعة للحصول على شهادات الجودة العالمية ISO، جاءت "بهدف الارتقاء بالمنتج الصناعي المحلي وتمكينه من المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية".وأضافت ان هذه الموافقة اقترنت بعدة شروط، من بينها "أن لا يتجاوز مبلغ العقد (50) إلف دولار، ولأغراض التأهيل حصرا".وأضافت أن الوزارة اشترطت أيضا "أن يكون العقد المبرم بين الشركة العراقية والشركة المؤهلة، مدعوما بتعهد خطي ورسمي بأن يكون التأهيل مطابقا لشروط منح الأيزو من إحدى الجهات المعترف بها عالميا".وتابعت أن من بين شروط الوزارة الأخرى أن "تتولى الشركة المؤهلة مسؤولية تدريب ملاك الشركة العراقية على عملية التأهيل خارج العراق وعلى نفقتها، وتسمية الجهة المانحة التي سيتم استدراجها لمنح الشهادة".وأشارت إلى أن الوزارة كلفت دائرة التطوير والتنظيم الصناعي لديها بالإشراف على تنفيذ بنود العقد وتطبيق فقراته، بما يضمن مصلحة الشركة العامة والوزارة. وتوقعت مديرة اعلام الصناعة أن يسهم حصول الشركات الصناعية العراقية على الايزو في "النهوض بواقعها وتطوير منتجاتها في آن معا".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صادق الهنداوي
2008-07-15
شهادات الايزو و غيرها من شهادات الجوده ماهي الاضحك على الذقون....جميع هذه الشهادات تشترى بالمال و لاتحقق اي فائده للشركات الحصله عليها غير الدعاية الكاذبه....الان في دول الخليج ,الشركات لا تسعى الى الحصول على هذه الشهادات بعده ان عرفوا بعدم مصداقيتها و انها تشترى بالمال.......الذي اريد ان ابيينه بان الحصول على هذه الشهادات الان في العراق ..ماهو الا فتح باب جديد للفساد و الرشاوي و البيع و الشراء بالمال العام تحت هذه المسميات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك