الأخبار

البرزاني يشدّد على أهمية التوصل لحل سلمي للأزمة المتعلقة بالمادة 140 من الدستور

788 10:08:00 2008-07-14

أكد مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان على ضرورة التوصل إلى حل سلمي لمشاكل البلاد وخاصة ما يتعلق بالمادة 140، داعيا كافة الأطراف إلى الالتزام بالدستور. وأضاف البرزاني خلال لقائه بمبعوث الأمين العام للأمم المتحدة في العراق ستيفان دي مستورا أن المادة 140 من الدستور مادة نافذة المفعول وأن تنفيذها يعزز من العلاقات بين كافة مكونات الشعب ويرسخ وحدة العراق.

وقال البرزاني إنه جرى في اللقاء تسليط الضوء على دور الأمم المتحدة في العراق، إضافة إلى بحث مسألة تنفيذ المادة 140 وتقرير المرحلة الأولى لدى دي مستورا حول أقضية عقرة وشيخان ومخمور ومندلي.

البرزاني عبر لممثل الأمم المتحدة في العراق عن قلق وعدم ارتياح مواطني إقليم كردستان حيال التقرير الأولى، مشيراً أن الهدف من العملية برمتها في المناطق المتنازع عليها هو إعادة الحقوق للمواطنين الذين رحلوا قسراً من مناطقهم داعيا كافة الأطراف إلى الإلتزام بالدستور وحل المشاكل بالطرق السلمية.

يذكر أن دي مستورا التقى بالمسؤولين في إقليم كردستان لتبادل وجهات النظر قبل إصدار توصيات المراحل القادمة حول المناطق المتنازع عليها المشمولة بالمادة 140 من الدستور العراقي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
salim
2008-07-15
لقد كانت كركوك في الماضي العقبة الرئيسية بين الانظمة الماضية والاكراد واظن ستكون عقبة مع الحكومة الحالية ايظاً
ابو هاني الشمري
2008-07-14
السيد مسعود برزاني رئيس اقليم كردستان العراق يخرج بين الفينة والاخرى بتصريحات اكثرها فيه نوع من التطرف والتصلب ازاء مسألة كركوك وكأن الارض خالية من ابناء العراق الآخرين سوى الاكراد ... نقول للسيد مسعود ان كردستان تعيش قمة مراحلها هذه الايام في ظل الحكومة الجديدة فلا تكن داعية حروب وكركوك هي للعراق وليست حكرا على احد من الناس لان حموابي وصلاح الدين لم يسلماك صك الملكيه لتطالب بها .. دع التطور يسير في كردستان ولا تؤجج المشاكل الجانبيه وستحل الامور بالتدريج وسيتعافى كل العراق بمافيه كركوك.
صباح المالكي
2008-07-14
لا اظن ان السيد البارزاني بعيد عن الحل وسلميا ايضا . لقد خرج العرب القاطنين في كركوك بعشرين مليون دينار للعائلة الواحدة التي تبيع دارها وتغادر كركوك واعطاء هذه العائلة العوائل المنشطرة داخلها نفس المبلغ وبالمقابل اعطاء قطع الاراضي والقروض لكل كردي يريد السكن في كركوك وهكذا استطاعت القيادة الكردية الحكيمة ان تحل المشكلة سلميا ولكي يرفع علم كردستان غدا على دوائر كركوك وسلميا ولا يدخلها عربي الا بالكفيل او جواز سفر كما هو الحال في باقي دولة كردستان العراقية ( يمكن ).
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك