الأخبار

فلسطيني يعيد للسفارة العراقية في السويد قطعتين أثريتين مسروقتين من المتحف العراقي

1142 21:01:00 2008-07-10

اكدت مصادر مطلعة في العاصمة السويدية ستوكهولم ان السفارة العراقية في السويد استلمت قطعتين اثريتين كانتا قد سرقتا من المتحف العراقي في بغداد بعد دخول القوات الامريكية للعراق عام 2003.

واضافت المصادر المطلعة الى ان السفير العراقي احمد بامرني تسلم القطعتين الاثريتين بموجب مستند رسمي قد وقعه مع مواطن فلسطيني قام بنقل القطعتين الاثريتين من العاصمة النرويجية اوسلو الى السويد لاعادتهما الى العراق بعد ان قامت مافيات الاثار بسرقتهما ونقلهما الى النرويج بهدف بيعهما.

واضافت المصادر الى ان الفلسطيني رفض مبلغ من المال مقدم من السفارة العراقية في ستوكهولم مكأفاة له معللا السبب بانه فلسطيني قد ولد ونشا في العراق طيلة حياته وقد شرب من نهري دجلة والفرات حسب المصادر.

هذا وتسعى السفارة العراقية في ستوكهولم على نقل الاثار المعاده من مطار ستوكهولم الى العراق بعد اخذ الموافقات الرسمية بعميلة النقل من السلطات السويدية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الأطهار
2008-07-11
نحيّي الأخ الفلسطيني الكريم والشريف بما قام به من عمل يرفع الرأس وينكس رؤوس الأشرار الذين سجّلوا في العراق وصمة عار لهم تحية لهذا الأخ الكريم
رائد مهدي
2008-07-11
عمل نبيل من هذا الشخص بالنسبة الى الفلسطيينين المتواجدين على الاراضي العراقية منذ عهد المجرم صدام يجرى عمل التحقيقات الجدية لمعرفة من منهم اساء للشعب العراقي ومن منهم كان متعاون مع نظام صدام من لم تثبت بحقه او حقها اي اساءة او تهمة فان العراق هو بلدهم لانهم ولدوا او تربوا فيه لاننا لسنا بظلمة واقصد العشب العراقي اما بخصوص المستقبل او الوقت الحاضر فنحن لا نريد ان نستقبل على اراضينا اي فلسطيني وذلك لما عرف عن الفلسطينيين من عداء وكره واساءة للشعب العراقي على مدى سنوات طويلة يجب الحذر من الحكومة
ABO HADI
2008-07-11
بارك الله بيك لان غزر بيك بيك العراق مومثل عدنان الدليمي النذل اشر خلق الله
سعد الزبيدي
2008-07-11
السلام عليكم. كم تمنيت ان يقوم عراقي بمثل هذه الخطوة !! وانا على يقين ان كثير من العراقيين يستطيعون ذلك لانهم هم من اوصلوا هذه الاثار لهذه المافيات الدولية , الا اني اتمنى ان يزخر العراق بالكثير من هذه النماذج المشرفة , وبغض النظر عن الجنسية والمذهب الا ان الضمير الحي باق ما بقي الزمان , هنيئا لك اخي الفلسطيني على روحك الطيبة هذه واشد على يدك وحقيقة اغبطك و اتمنى ان القرار بيدي لمنحتك الجنسية العراقية بكل اعتزاز بك .. شكرا لك وبارك الله فيك . اخيك من الدنمارك , سعد
عراقي
2008-07-11
بارك الله فيه
بنت العراق الحبيب
2008-07-10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم شكري الجزيل للمواطن الفلسطيني بإعتباري بنت العراقالحبيب وجزاه الله خير الجزاء. قلت في نفسي وأنا أقرأ المقال لآبد وأن يكون قد ولد أوعاش في العراق فإن إحساسي كان في محله فأرجو من الله العلي القديرأن يحفظك ويحميك من كل مكروه كما حافظت على القطعتين الأثريتين .وأخيرا أقول لك إن لك بلد آخرا يفتح لك أبوابه لأنك جافظت على مقتنياته ولكم مني جزيل الشكر
عبد الأطهار
2008-07-10
بسمه تعالى ,بتحيّة الأخوّة الأسلامية نحيّي هذا الأخ العزيز والكريم والشهم والوفي بما جسّد الأخلاق الأسلامية والعربية ونقول أين هذا الشريف العاقل المهذّب الذي يدّخر لدنياه وآخرته شرفا وعزّة ً وسمعة يتمنى كل واحد أن يتباها بها فأين هذا الطيّب من أولئك الذين مزّقوا أجساد الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء ,أين هذا النزيه من أولئك الذين يتخفّوْن بأعمالهم لأنّها دنيئة وخسيسة لا يقبلها عقل ولا تتودد لها نفس عكس هذا العمل الذي قام به هذا الشريف أتى شامخا رافعا رأسه مُرّ َحَباً به كل ترحيب وكل الشكر له
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك