وذكر التقرير أن العملية التي بدأت في نيسان/ أبريل وانتهت في الثالث من حزيران/ يونيو الماضي، أزاحت عن كاهل السلطات الأميركية والعراقية عبئاً ثقيلاً خشية وقوع تلك المخزونات النووية في أيدي عناصر مسلحة أو تهريبها خارج البلد .
ونقلت الوكالة عن مسؤول أميركي بارز لم تشأ ذكر اسمه قوله إن الجميع مغتبط للغاية لإخراج هذا المخزون النووي بأمان من العراق.وأوضح المصدر الأميركي أن الحكومة العراقية باعت 550 طناً مترياً من مادة اليورانيوم أو ما يسمى بالكيك الأصفر، وهي مادة تدخل في تخصيب اليوارانيوم عالي الجودة، إلى شركة "كامكي كورب" الكندية لإنتاج اليورانيوم مقابل عشرات الملايين من الدولارات.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha