الأخبار

البغداديون يستقبلون تموز بأزمة بنزين وعواصف ترابية

897 15:57:00 2008-07-02

إستقبل أهالي بغداد شهر تموز بالوقوف في طوابير طويلة للحصول على البنزين مع دخول الأزمة يومها الخامس على التوالي، وعبر المواطنون عن إستيائهم الشديد ومعاناتهم من الأزمة التي رافقتها موجة من العواصف الترابية زادت الطين بلة.

وعزا البعض إستمرار الأزمة وتكرارها بشكل دوري إلى سيطرة بعض الجهات السياسية على محطات الوقود وتفشي مظاهر الفساد فيها.

ومع دخول أزمة الوقود يومها الخامس وصل سعر خزان البنزين سعة 20 لترا في السوق السوداء إلى 32 ألف دينار أي ما يعادل 27 دولارا أميركيا وقد يستمر بالارتفاع مع احتمال استمرار هذه الازمة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2008-07-03
بابا فكو ياخة عاد اي شنو انتو لزكة جونسون والله دمرتونا عمي ترة الوزارة مو ورث مال الوالد الله يرحم اذا جان عايش لو ميت ولا هية دين مستحق على الشعب العراقي يجب ان يؤديه لكم ترة احنة كل الشعب قاتلنة وعانينة وضحينة وانذلينا وانقهرنا واستعبدنا من صدام وزبانيتة العفنة يعني انتو ترة لا ابطال ولا محررين ولا هم يحزنون ومهما يكون اللي قدمتوا للعراق فالشعب كلة قدم التضحيات يعني ماكو واحد احسن من اللخ الاحسن فقط هو من استشهد على ايدي الطاغية صدام المجرم اي وزير او مسؤول ايشوف نفسة ميدبرهة خلي يطلع ويرحمنة
مصطفى السوداني
2008-07-02
بالله عليكم اتعجز الحكومة من القضاء على المرتزقة الاقزام حثالات المجتمع الذين يتلاعبون يستهترون بعواطف الشعب العراقي كيف يرحمنا الله ونحن انفسنا لم نرحمها اتقوا الله يا مسؤلي وزارة النفط
ابنة العراق
2008-07-02
اتقو الله في ابناء شعبكم ولانرضى باي مبررات فقد طفح الكيل ونفذ الصبر وفقدنا القدرة على التحمل فوالله لنا معكم وقفة في يوم القيامة وسنحاسبكم على كل فلس صرف من اموال العراق لانها اموال كل الشعب فلا نسمع الا بالمليارات التي تصرف تارة على الكهرباء وتارة على استيراد المشتقات النفطية وكل شئ على ارض الواقع يرجع الى الوراء لا ادري اين تذهب هذه المليارات كل الذي نسمعه الملف شائك والتصليح صعب والوزراء يحتاجون عشر سنوات حتى يتعلمون كيف يديرون الوزارة ويقضون على شماعة الفساد التي تدل على ضعف الوزير والحكوم
Ali Albawi
2008-07-02
السيد وزير النفط المحترم السيد وزير الكهرباء المحترم ------------------------------ أما ان الأوان لكما أن تنكرا ذاتكما وتقدما استقالتكم ؟ انكما فشلتما في تأدية واجبكما وأغرقتم البلاد والعباد بمشاكل لا حصر لها فمن الطبيعي أن تشعرا بهذا الفشل قبل غيركما وهذا سوف لا يقلل من شأنكما أبدا . من أجل هذا الشعب المظلوم والذي زدتما معاناته يوما بعد اخر : اتركا وظيفتكما عسى أن يأتي بديلكما بالخير ويرفع عنا عذابات مشاكل الكهرباء والوقود التي لا تنتهي !!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك