الأخبار

بيان:مصافحة الطالباني لباراك بصفته نائب رئيس الاشتراكية الدولية وليس رئيس العراق

2510 14:15:00 2008-07-01

قال مكتب رئيس الجمهورية جلال الطالباني الثلاثاء إن مصافحة الرئيس العراقي لأيهود باراك رئيس حزب العمل الإسرائيلي جاءت بصفته الأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني ونائب رئيس الاشتراكية الدولية وليس كونه رئيس الجمهورية. وأصدر مكتب فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني، إيضاحاً، في ما يأتي نصه:

خلال حضور فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني مؤتمر الاشتراكية الدولية المنعقد حالياً في العاصمة اليونانية أثينا، وفي اليوم الثاني للمؤتمر حيث ألقى فخامة الرئيس خطابه، بادر الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتقديم أيهود باراك رئيس حزب العمل الإسرائيلي لمصافحة الرئيس طالباني.

ويود مكتب فخامة رئيس الجمهورية التأكيد على أن الرئيس طالباني الذي استجاب لطلب الرئيس الفلسطيني تعامل مع الأمر بصفته الأمين العام للإتحاد الوطني الكوردستاني ونائب رئيس الاشتراكية الدولية، وليس بصفته رئيس جمهورية العراق.

ويوضح مكتب فخامة الرئيس أن ما جرى لم يكن سوى سلوك اجتماعي حضاري لا ينطوي على أي معنى أو تداعيات أخرى، و لا يُحمّل العراق (الدولة) أي التزامات، كما إنه لا يؤسس لأي موقفٍ مغايرٍ لسياسات جمهورية العراق وتوجهاتها ومواقفها الداعمة للشعب الفلسطيني والسلطة الوطنية الفلسطينية والمستندة إلى الإجماع العربي والمبادرة العربية ومقررات الشرعية الدولية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الرحيم الجابري
2008-07-02
عاشت ايدك يافخامه الرئيس ولك منا كل احترام وتقدير,خمسة اعوام على سقوط المقبور وشعبنا يُقتل على يد العرب ومن يدعون الاسلام وكأننا لسنا معهم بمشتركات العروبه او الاسلام وقبلها سنوات الحصار العجاف خيراتنا تذهب كرشاوي للعرب والعراقي كان يستجدي فرصه العمل والتاشيره .بالمناسبه هل رأى العراقيون صوره الارهابي الزرقاوي التي زين بها الفلسطينيون مجلسهم التشريعي,هذا المجرم الذي ارتكب المجازر بحق الابرياء وهدر دمائهم لا لذنب سوى عقاباً على زوال المجرم صدام الذي قتل وجوع شعبه وحول العراق الى بقرة حلوب يشرب منها الجميع الا العراق وأهله .أية عروبة واي دين يربطنا بهؤلاء؟يوم مقتل الزرقاوي انتشرت حالة حزن غريبه في الشارع اللبناني لمقتل الزرقاوي المجاهد في قتلنا لم أجد لها تبريراً ليومنا هذا.لقد كنت طوال سنوات غربتي وبالتحديد بعد سقوط المقبور اتحاشى سماع اي مايسئ لشعبي من نعوت ظالمه يوجهها عربي جاهل ينفث ما بنفسه من سموم وشماته احيانا بحق العراق واهله والسؤال كان دائماً لماذا كل هذه المشاعر العدوانيه اتجاه العراق؟؟؟؟؟ ياأخواني بالله عليكم لقد ملئ العرب قلوبنا قيحاً وآلاماً لا بارك الله فيهم ولا بمن يود قربهم.
fares
2008-07-01
انا لا اريد ان اعلق على المصافحة , لكن أقول حتى الاعداء عندما يلتقيان في مناسبة ما يتصافحان. لكن اقول الحقيقة المؤلمة ان العراقيين قتلوا وهاجروا بسبب القسوة العربية على العراقيين ولا زال الظلم عليهم واقع وخاصة دول الجوار. كل العرب يستطيع ان يتنقل في الدول العربية الا العراقي.اما الجامعة العربية التي لم تجمع العرب فحدث ولا حرج. ورئيسها يجول ويصول في اسرائيل.كل الارهابيين من الوطن العربي وخاصة فلسطين الحبيبة وسوريا قلب العرب ومصر ادخلها بسلام .....الخ
قلم رصاص
2008-07-01
ليكن مايكن ..هنالك بعض السلوك الدبلوماسي الذي يجب ان يتحلى به الرؤساء والوفود الرسميه لانه في في منتدى سياسي ثقافي وليس في ساحة حرب ...ثم إذا كان الرئيس الفلسطيني هو من قدم باراك لمام جلال ,,فهل نكن نحن الاحرص على القضيه الفلسطينيه من الفلسطينيين أنفسهم,,الا يلتقي الفلسطينيون بين الحين والاخر وبجميع فصائلهم الاسلاميه والثوريه ,بمسئولين اسرائيليين ,,الا يلتقي رؤساء وملوك العرب بالمسئولين الفلسطينيين وبأعلى المستويات ..ام أن حلالهم حرام علينا وحرامهم حرام علينا ايضا .ثم مالنا ومالهم لكي نهتم للغير
الياسري
2008-07-01
المتتبع يفهم مدى الحرج الذي وقع فيه الرئيس طالباني ولم يكن له سوى خيارين احلاهما مر ؟؟؟ فاما يرفض المصافحه وعليه ان يتحمل تبعات كبيرة وجسيمة بسبب الوضع القائم ومايحتاج من مداراة وغيرهاهذا اولا واما الثاني هو ان يصافح ويتحمل الوضع الذي ادى به الى اصدار البيان بكل علامات استفهامه؟؟؟ وبتقديري كان الاولى هو الخيار الاول لشخصية مثل الرئيس جلال الطالباني لان كل تصرف يصدر منه يسحب على موقعه كرئيس لجمهورية العراق
عراقي
2008-07-01
ان الخبر لمعبر لكل من يملك ذرة من العقل فها هو الرئيس الفلسطيني من يقدم المام جلال لمصافحة باراك اظافة الى ذلك ان المام جلال على خلق اسلامي وعربي يفوق من يدعون هذه الاخلاق فلايرد تحية من يحييه وفوق هذا وذاك هو ليس بصاحب قرار اوحد بالدولة العراقية ان كان هناك من يلوح بشي وبالنتيجة فان المام جلال قد تصافح فقط وفي ملتقى عالمي وامام العالم ليس كباقي الرؤساء الذين اذلوا شعوبهم وانفسهم بالتملق لهذا وذاك من اجل البقاء على كراسي الظلم الا انه لاعتب الا على تلك الشعوب الغافلة التي لاتنظرابعد من انوفها
نزار التميمي
2008-07-01
ولماذا هذا التصريح الخجول اليس الرئيس الفلسطين هو من بادرة الى ذالك وهل نحن ملكين اكثر من الملك ثم يعني اليس الاسرائلين يسرحون ويمروحن في الدول العربية من موريتانيا الى قطر .
أبو زهراء
2008-07-01
موقف غريب وغير متوقع وبغض النظر عن المسميات الكاذبه وبصراحه أنا أعتقد هذا تصرف يدخل بمجال الغزل الأمريكي والأسرائيلي وهو ليس تصرف أجتماعي كما وصفه الطلباني وانما تصرف برأي غير أخلاقي وخصوصا من مجرمين متخصصين. ماذا سوف تقول لنفسك يا من عشت مظولما من صدام حسين فتره طويله بحياتك كيف سمحت لنفسك أن تضع يدك بيد مجرم سفاح ظلم ويظلم يوميا من أخواننا بفلسطين ولبنان للأسف والله.
عادل التميمي
2008-07-01
و ماالضير في ذلك؟ولماذا هذا التبرير من ان الطالباني لم يصافحه بصفته رئيسا للجمهورية؟ قضية فلسطين هي قضية فلسطينية اولا وعربية ثانيا ونحن كعرب يجب ان نساند اخوتنا الفلسطيين فيما يرونه مناسبا لهم ولمصلحتهم.العراق محتل من قبل الامريكان وفلسطين من قبل اليهود فلماذا للعرب علاقات وثيقة مع الامريكان ولانعترض ان صافح عربي احد الامريكان؟
hadi
2008-07-01
thats very true!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك