الأخبار

الاستاذ علي بابان: لن استقيل ولن أقبل بأن تكسر إرادتي السياسية لأني ضد المحاصصة

1912 00:12:00 2008-07-01

أكد الاستاذ علي بابان وزير التخطيط والتعاون الإنمائي أنه لا يسعى إلى تقديم الاستقالة، في ردٍّ له على الدعوة التي وجهها إليه رئيس الجمهورية جلال الطالباني.

وقال بابان لقناة "الحرة" الفضائية إن إقالته ستكون بيد رئيس الوزراء، إن شاء بذلك، مؤكداً احترامه لدعوة الطالباني والتي وصفها بالنبيلة وأوضح قائلاً:

"أنا من جانبي لن أستقيل ولكني أقدر دعوة رئيس الجمهورية تقديراً عاليا وأتفهم الدوافع النبيلة التي دفعته لذلك، لكن من جانبي لن أقدم استقالتي لأنني لن أقبل بأن تكسر إرادتي السياسية. لقد تحولت القضية إلى مسألة إرادات وإلى مسألة كسر إرادات، وأنا لا أقبل بمفهوم المحاصصة ولا أن تكون الوزارة الفلانية من حصة الحزب الفلاني. عدت مستقلا إلى الوزارة لأقدم خدمة وطنية لوطني ولا أقبل بالتراجع عن هذا الموقف. إذا كانت رغبة رئيس الوزراء أن يقيلني فهذا الأمر متروك له وتابع بابان قائلا إنه في حال اقالته من منصبه، فلن يسعى إلى أي منصب وزاري آخر، موضحا أنه سيتابع عمله الوطني من البيت

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر المالكي
2008-07-02
نتمنى ان يبقى وان تغيير منصبه يكون وزير كهرباء لانه مخلص وافضل من الوزير الحالي الي مانسمع منه غير الكذب والمبالغات !! والحكومة الحالية بدون جبهة النوافق افضل كل هذه المدة تحسن الامن وبعدين التوافق عندما سحبوا وزرائهم لماذا اللاهاشمي بقى في منصبه الله ينتقم منهم وشكرا لعلي بابان ومواقفه الوطنية.
الحجامي
2008-07-02
سلمت وعشت يا بابان
محمد علي
2008-07-02
هذا شريف واستاذ لانه مقبل ينسحب!!!!!!!!!!!!!ا
المهندس سليم عبد الغني الخضري
2008-07-02
الاستاذ علي بابان المحترم لقد سجل لك الشعب العراقي ملحمة بطولية في موقفك الوطني الرائع فانت ابن العراقية الشريفة المخلصة المجاهدة الصابرة هنيئا لك ولكل المخلصين من ابناء العراق في خدمة وطنهم وكثر الله من امثالك وستكون علما شامخا في تاريخ العراق السويد في 02 حزيران 2008
ابو سلام
2008-07-02
نرجو من السيد نوري المالكي الاستفادة من اخلاص وتفاني ووطنية السيد وزير التخطيط وامساكه للوزارات الخدمية كالكهرباء او النفط لحل مشاكل الشعب بدلا من خسارة مثل هولاء الرجال المخلصين
محمد الدوري
2008-07-01
علي بابان رجل شريف و لتذهب جهة التوافق عند دولة العراق الاسلامية لان هذا مكانها
مظهر الربيعي
2008-07-01
تحيه تقدير الى السيد علي بابان الوطنيه الخالصه موقفك لن ينسى انت صاحب موقف مشرف وخاص الى الحكومه التي يديرها السيد المالكي فكيف يتخلى عنك هذا الرجل الشريف وهو المالكي لقد ثبت بكل اقتدار وطنيتك المشرفه مع الشعب والحكومه عندما كانت تدار المؤامرات من شخصيات ما اقبحها واقبح اعمالها الاجراميه في داخل وخارج العراق ومن برلمانيون لكن سيدي الفاظله موقفك رجولي ويعتز به كل من يمتلك الحس الوطني ويحب بلده ولا يتاءمر مع الخونه الذين حصدو الذل والهزيمه وفقدوا مصداقيتهم في كل الميادين ومن الدول المتامره ومعرو
سعد
2008-07-01
رجال محترم ابى الا ان يستمر في خدمة الشعب ضاربا الخلافات السياسية عرض الحائط (عيب) ان يُطالب بالاستقالة.
ابو حيدر - هولنده
2008-07-01
مناشده للسيد رئيس الوزراء ابو اسراء المحترم اتفقت جميع الكتل حين تشكيل الحكومه بأن من حق الاحزاب اختيار وزرائهم ولكن عندما يكونون في الحكومه يكونون من حصة العراق وليس حصة احزابهم فليس من المنطق اذا زعلت التوافق تزعل على العراق كله فتسحب وزرائها وتحاول ايقاف عمل الحكومه في تقديم الخدمات موقف الوزير بابان يستحق من السيد رئيس الوزراء كل التقدير والمسانده لانه موقف وطني بعيد عن الحزبيه والطائفيه
ابن العراق
2008-07-01
السلام عليكم كل الاعتزاز للوزير علي بابان وكل الشعب بجانبك لئنك لم تترك الحكومه في الفترة العصيبه ولم تلبي مطالب المنسحبين من الحكومة والذين كان هدفهم اسقاطها لاكن بفظل الله والشرفاء من امثال السيد الوزير علي بابان صمدة والان جائو االاوطنيين وعادوا الى الحكومن ويقولون بأن علي بابان اخرج من الوزارة .نداء الى عامة الشعب الوقوف الى جانب الرجل الوطني الوزير علي بابان تكريماًلموقفه البطولي .
محمد علي العراقي
2008-07-01
اعتقد من الظلم الشديد ان يكرم من اراد ان يوقف عجلة العملية السياسية والذين سيعودون الان البها كوزراء امثال العجيلي وغيره من وزراء جبهة التوافق وان يقصى السيد بابان لانه رفض ان تكون خدمة الشعب والحكومة في تلك المرحة الصعبة ورقة ضغط للحصول على مكاسب سياسية، والغريب حقا ان يدعوا جلال طالباني الوزير بابان الى تقديم استقالته ، افهكذا تكافئون المخلصين؟ تحية اكبار للوزير بابان ولحسه الوطني العالي
ABO HADI
2008-07-01
والله بطل ابقى لان انته شريف وعلى رغم انوف الحاقدين من جبهة المنافق
رياض عباس
2008-07-01
موقفك الشجاع استاذ علي اكبر اعلان لرفض الطائفيه والمحاصصه.بارك الله بك وموقفك الوطني العراقيين لن ينسوه لك
زينب الجابري
2008-07-01
ليت هذه الجبهه تبقى خارج الحكومه افضل بكثير للحكومه والناس,موقفك الوطني لن يُنسى ابداً وموقف التوافق هذا يدل على نفسيه أعضاء الجبهه العدوانيه المريضه ..وعلى السيد رئيس الوزراء ان يلتزم العناصر الوطنيه الكفوئه التي ساندت العمليه السياسيه في وقت حاربت احزاب من داخل وخارج الائتلاف هذه العمليه املاً باسقاط حكومه السيد المالكي..لا أظن ان السيد رئيس الوزراء سيفرد بوزير بهذه المبادئ والكفائه والشعور العالي بالمسؤوليه والانتماء للعراق من اجل جبهه التوافق ورئيسها ابو مكي ومنقذ..بدل من تمسك الدليمي بوزارة التخطيط وكأنها ملكيه خاصه لجبهه الارهابين عليه ان يكف شره وشر مجرميه ليعود المهجرون لبيوتهم.هل رأيتم في العالم كله مجرمون يتشرطون على الحكومه ,لا بارك الله بامريكا.
خالد الحمداني
2008-07-01
بارك الله بيك.. والله انته صدك عراقي اصيل واتمنى نص الوزراء العراقيين على الاقل يكونون بمثل اخلاصك حتى العراق يصير بخير.. ودعوه الى السيد رئيس الوزراء المحترم المحافضه على هكذا انسان في وزارته
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك