الأخبار

ايطاليا تقرض القطاع الزراعي في العراق 400 مليون يورو


  استقبل وزير المالية المهندس باقر جبر الزبيدي وزير المالية السيد ماريزو ميلاني سفير ايطاليا في بغداد والوفد المرافق له .وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، كما استعرض السفير الايطالي جهود الحكومة الايطالية لتقديم الدعم لحكومة العراق، إضافة إلى استعراض المكائن والمعدات الزراعية الايطالية التي ستجهز للفلاحين ضمن القرض الإيطالي المقدم للعراق والبالغ 400 مليون يورو . واكد الوزير حرص الحكومة العراقية على تطوير العلاقة مع ايطاليا في جميع المجالات التي ستسهم في تأهيل البنى التحتية وإدامة المشاريع وخصوصاً الاستفادة من المكننة الزراعية الايطالية المتطورة التي ستساهم بشكل كبير في الارتقاء بواقع الزراعة في العراق . وسيتم إطلاق الجزء الأول من القسط البالغ 100 مليون يورو التي ستستخدم في شراء المكائن والمعدات الزراعية لصالح الفلاحين والمزارعين ضمن مبادرة دولة رئيس الوزراء لتطوير العملية الزراعية الكبرى في العراق التي ستحقق نوعاً كبيراً واكتفاءاً ذاتياً للمحاصيل الزراعية للعراقيين .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2008-06-27
سؤال موجه الى الاخ وزر المالية اليس لدى العراق المليارات من الدولارات المودعة في مصارف اجنبية ومعظمها امريكية ؟ وانا طبعاً اعرف الجواب وهو نعم لدى العراق المليارات من الدولارات الغير داخلة في الميزانية سؤالي هو لماذا يتم شراء المعدات والمكائن لوزارة الزراعة من خلال قرض ؟ ما سبب اخذ القرض فربما يكون للقرض فوائد يدفعها الشعب العراقي فلماذا ندفع هذه الفوائد ونحن اصلا لدينا الاموال الكافية وثانياً اذا اي شخص استدان اموال من شخص اخر ليشتري منه بضاعة فالاكيد ان القدرة التفاوضية عند الشراء تكون ضعيفة
fares
2008-06-26
مع الأسف الشديد أن وزارة الزراعة من أفشل الوزارات العراقية . رغم ان العراق يعتبر بلد زراعي لوجود مكونات الزراعة فية وهي الارض والانهر والكفاءة. ولكن بفشل الوزارة وعدم محاسبتها تحولت الاراضي الصالحة الى بور نتيجة ارتفاع المياة الجوفية وتحول الفلاحين والملاكات الهندسية والبيطرية الى جيش من العاطلين وذلك بفضل الوزارة. أقول من الافضل الغاء الوزارة وتحويلها الى مؤسسة زراعية تابعة الى مركز الاقليم او المحافظة. م.طبيب بيطري عاطل عن العمل منذ 1981
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك