الأخبار

وثيقة تنشر للمرة الاولى تبين حجم الفساد والتلاعب في برنامج النفط مقابل الغذاء


نشرت مؤسسة عراقية مهتمة بجمع وثائق النظام البائد , وثيقة سرية للنظام البائد تثبت حجم الفساد والتلاعب باموال العراقيين فيما كان يطلق عليه برنامج النفط مقابل الغذاء.

والوثيقة عبارة عن مخاطبة رسمية بين وزير الثقافة السابق همام عبد الخالق عبد الغفور والمقبور طه ياسين رمضان . يطلب فيها تقديم المساعدة لاحد التجار الذين قدموا خدمة للنظام من خلال نشره معلومات عن النظام المقبور في صحيفة واشنطن بوست وبكلفة 80 الف دولار

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2012-06-19
هذا قبل والان السرقات اكبر بكثير وعلى مستوى عال
حامد الخفاجي
2008-06-24
أكشفوهم ولاتتستروا على أي شخص سرق العراق وسرقوا الفرحه من ابناء شعبنا لكي يتمتعوا ويشتروا القصور الفخمةولكن ومع الاسف ان الاسم المشطوب في الوثيقة لازال ينهب ويلعب لحد الان وهو عايش لحد الان في امريكاواذا اردتم معرفته فقط راسلوني على الايميل اعلاه وشكرا
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-23
افضحوهم اكشفوا الوثائق هذا عمل جبار اذا قمتم بة
Abdolmalek
2008-06-23
هذا غيض من فيض ويمكن لآمانة بغداد والمختصون بألجوانب الاستيراديه في الوزارات المختصه تحديد حجم السرقات التي قامت بها العائله المقبوره (أجلكم الله) حيث كانت تستقطع نسبة من جميع العقود الكهربائيه والميكانيكيه (وعقود أخرى) ومقدارها10% من قيمة كل عقد تعتبر خدمات مابعد البيع وفي الحقيقه فأنها كانت تذهب الى صناديق خاصة بالنظام تسحب بألاتفاق مع لجان الامم المتحده تذهب لجيوب الطاغيه وأعوانه القذرين ولغاية تأريخه فأن ألارصده السريه لدى ضباط المخابرات في الخارج لها دور في حربهم ضد الحكومه والشعب .
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-23
هذا لكم ياحكومة شوفوا شلون وزارة الثقافة والاعلام في زمن المقبور كانت مهمة وكيف كان يركز عليها جهاز المخابرات كذلك الحال هو الاعلام والرياضة والسفارات نحن اعطينا هذة الوزارة الى الارهابي الهارب لكي يشرف عليها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك