الأخبار

تزايد أعداد طالبي اللجوء العراقيين الى ألمانيا

2287 17:03:00 2008-06-18

أفادت وزارة الداخلية الألمانية أمس أن عدد العراقيين المتقدمين بطلبات الحصول على اللجوء بلغ خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي 2958 لاجئا، مشيرة إلى استمرار تزايد عدد هؤلاء اللاجئين بسبب أعمال العنف في العراق. ورغم تراجع عدد اللاجئين إلى ألمانيا في مايو الماضي إلى 1599 لاجئا أي بنسبة 6 .5% مقارنة مع أبريل، إلا أن هذا العدد ارتفع بنسبة 7 .18% مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. وسجلت الهيئة الألمانية للهجرة واللاجئين في مدينة نورنبرغ جنوب البلاد تقدم 2087 عراقيا بطلبات للحصول على اللجوء في ألمانيا خلال الأشهر الخمسة الماضية أي بزيادة بنسبة 29% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. وفي السياق قالت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أمس ان الحرب في العراق وأفغانستان أدت إلى زيادة عدد اللاجئين في العالم للعام الثاني على التوالي في 2007.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الرحيم الجابري
2008-06-19
ان مادفع اعداد كبيره من العراقيين للهجره الى الدول الاوربيه بعد سقوط صدام هو الحلم الذي يعيش مع كل انسان عربي بالحياة المريحه بكل ما يكتنف الامر من عدم ادراك للحقائق وساعد على ذلك ارتفاع سعر العقار في العراق بالاضافه لحالات النهب والسلب التي مكنت البعض من انفاق اموال طائله لهذا الغرض وجعل الكثير من العراقيين فريسه سهله للمحتالين .ولكن المؤلم ايضا اني شاهدت اعداد كبيره من العراقيين الذين انفقوا اثمان املاكهم كلها على بدلات الايجار في الاردن او سوريا او اعطوا كل ما يملكون للنصابين....يا خساره.يا اخواني لا احد ينكر حجم المأساة التي تعرض لها شعبناولكن خسارة حقيقيه ان نرى حاله الضياع التي تعيشها النفس العراقيه .انا واثقه كل الثقه بالايام القادمه ستحمل كل الخير لشعبنا الذي عانى كثيراًوسيعود حتى العراقيين من حملة الجوازات الاوربيه والاميركيه.
مازن أبو حسين
2008-06-19
العجيب في الموضوع أن رغم أن العنف في العام الماضي كان أضعاف ما عليه العام الحالي ولكن عدد طالبي اللجوء تضاعف والحقيقة أن العراقيين يطلبون لجوء منذ ما يقارب من 20 سنة والحقيقية الآخرى أن نصف طالبي اللجوء هم من الميسورين نسبيا في العراق بل هم يدفعون مبالغ هائلة للوصول الى بلد مثل ألمانيا والحقيقة أيضا أن الكثيرين يستسيغون العيش بمخيمات اللجوء وبإعانات الأخرين (والآخر طبيعي مأكول مذموم) على أن يتعبوا تفكيرهم بكيفية العيش داخل بلدهم!! وعشت ما أراك الدهر عجبا في العراق.
علي
2008-06-18
كرة عيون الحكومة الشعب كله هاجر
ابو الحق
2008-06-18
ادري هي الحكومة ليش ماتعمل فد 25 مليون جواز جديد على كل نفوس العراق حتى تنتهي المشكله
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-18
يا اخوة في الحكومة العراقية ان عملت في برنامج الماني هذا البرنامج هو بناء 500 وحدة سكنية الى العوائل البوصنية واعطت الحكومة المحلية الى كل واحد مبلغ مايقارب 1000 ايور انذاك وجميع النقل ايضا وهذا البرنامج كان من الاتحاد الاوربي لغرض بناء هذة الوحدات السكنية فالالمان قالوا اذا تركنا هؤلاء عندنا سوف يكلفنا مبالغ طائلة لكل عائلة مايقارب 2500 ايروا في الشهر افضل ان نبني لهم بيوت في بلدهم وهذة الاموال التي نعطيها هنا نصرفها في بلدهم افضل ارجوا الاتصال بالالمان لغرض نفس الموضوع رجاء
حميد
2008-06-18
الرجاء من السيد رئيس الوزراء ان يضع الحلول الممكنة لمساعدة العراقيين الراغبين بالعودة الى ارض الوطن مع تعويضه بمبلغ يمكنه لفتح مشروع صغير في بلده او رجاء مساعدة من يريد العودة لوظيفته لماذا هذا التاخير والروتين الذي لاينم الا عن جهل الموظف بعمله او ربما يكون متعمدا اذا كان بعثي ويحن على ابن العوجة فهذه كارثة ومع الاسف موجود في وزارة التربية من يؤخر عودة المدرسين الى مدارسهم واكثر من ذلك بعض الموظفين في الوزارة يجرحون المتقدم بطلب الرجوع الى وظيفته ويستهزؤون منه عجيب والله امرهم اين الرقابة!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك