الأخبار

المستشار السياسي للمالكي: مسودة الاتفاقية لم تنجز حتى الان ولدينا خيارات في حال لم توقع هذا العام


كشف المستشار السياسي لرئيس الوزراء نوري المالكي، الجمعة، ان مسودة الاتفاقية الامنية التي يجري التفاوض حولها بين العراق والولايات المتحدة، لم تنجز حتى الان، مبينا ان لدى الطرفين "خيارات متعددة" في حال لم توقع الاتفاقية هذا العام.

وقال المستشار صادق الركابي إن "مسودة الاتفاقية الامنية التي يجري التفاوض حولها بين العراق والولايات المتحدة لتنظيم تواجد القوات الامريكية داخل البلاد، "لم تنجز حتى الان، وليس هناك بنود تم التفاق عليها نهائيا بين الطرفين." مبينا انه من "لايمكن الحديث الان عن توقيع للاتفاقية في المدى القريب."وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قال امس الخميس، خلال مؤتمر صحفي عقده في العاصمة الاردنية عمان التي يزورها حاليا، إن المفاوضات بين بغداد وواشنطن حول الاتفاقية الامنية لم تصل إلى مراحلها النهائية بعد، نافيا بذلك الأنباء التي تحدثت عن قرب توقيعها، ومبينا ان ما موجود حاليا هو مجرد مسودات وأفكار لعقد اتفاقية تخللها خلافٌ في وجهات النظر بين الطرفين، ومؤكدا أن الاتفاقية ستعرض على مجلس النواب قبل أن يتم إبرامها.وتابع الركابي أن لدى الجانبين "خيارات متعددة في حال لم يتم توقيع الاتفاقية خلال هذا العام، رغم ان من السابق لاوانه الحديث عن المدى الزمني الذي ستوقع خلاله الاتفاقية."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فريد بغداد
2008-06-14
كل الشعب وكل الشرفاء خلف ومع الحكومه وما تقرره ياحكومتنا المنتخبه قرروا واتفقوا ماهو صالح وفيه خير لنا وللأجيالنا ولشعبنا واتركوا وصموا أذانكم من الحاسدين ومن الذين فقدوا السلطه والامتيازات من الجرذ هذا العالم بأسره له مصالح ومنافع مع امريكا الاردن يقبض سنوسيا 55 مليون دولار مصر تقبض14 مليار دولار السعوديه لها عقود مع الامريكان بيع نفطها ب 12 دولار للبرميل من قبل 20 عام القطر الكويت كوريا حتى ايران تتكلم مع امريكا في بغداد من اجل مصالحها نحن معكم واتركوا القرده والكلاب تنبح الشعب معكم تفاوضوا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك