الأخبار

الطائفي حارث الضاري يصعّد بشكل خطير لهجة التحريض الطائفي ليفك عزلة الارهاب الخانقة

3018 02:46:00 2006-07-12

صعد الطائفي حارث الضاري من لهجته الطائفية ليفك الحصار عن عزلة الارهاب الجماهيرية، فاتهم وبصراحة سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف العراقي الموحد وسماحة السيد مقتدى الصدر بأنهم يتلقون أوامر!! من ايران يتم بموجبها قتل السنة!!، وادعى الطائفي حارث الضاري في حديث أجرته قناة التحريض الارهابي الجزيرة: إنهما يتلقيان اوامر مباشرة من ايران لكي يقتلوا السنة في العراق!!!

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس أبو علي المعمار - لندن
2006-07-12
الأخوة الكرام - السلام عليكم على الأخوة الكرام العاملين في الأعلام تعريف العراقيين بتأريخ الناصبي حارث الضاري وصولاته وجولاته عندما كان في باكستان يحمي عوائل "المجاهدين" في أفغانستان ودوره في العراق في الفترة المظلمة وكذلك دور الصعلوك الصغير الرفيق البعثي مثنى حارث الضاري ولاينسو الدور العظيم الذي قام به جدهم شيخ ضاري خلال ثورة العشرين عندما كان يستلم راتبه الشهري من البريطانيين. الرجاء عدم وضع صورهم لأنها غير مريحة أبداً.
kerbalaa
2006-07-12
السلام عليكم هذه الطائفيه ليست جديده على هوؤلاء التكفريبن الجدد الذين احتضنهم الضاريس واعوانه وما يتصرفون داخل العراق ضد شيعة امير المومنين عليه السلام هو امتدا لتاريخم الاسود منذو الازل
ناصر الحق
2006-07-12
ماذا تتوقعون منه ، أننا نتوقع منه الاسواء.
فرات علي
2006-07-12
اذا كان هذا الضاري يعتقد هكذا فنقول له نحن ايضا نعتقد ان الضواري ومن لف لفهم تاتيهم اوامر من تل ابيب..وهناك فرق شاسع بين طهران وتل ابيب اليس كذلك ؟ واذا لا تصدق يا ضاري واعماك الحقد على آل محمد ومنهجهم فاذهب واسال حلفاءك من غير المسلمين ..طهران وتل ابيب قطبين متنافرين والبعد بينهما كالبعد بين الايمان والكفر او البعد بين المشرق والمغرب الا لمكابر معاند يكبه الله تعالى على منخريه في النار لسوء عقيدته وحقده على محمد واله. قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم
ali
2006-07-12
i realy do think that..harith and his gruop will keep doing this more and more,,,if the govenment will not take action against this criminal i sawr to allah he will never stop till the blood reach the neck. i wonder what the resposible people in te govenment think they are doing...they should move....and do somthing. killing start by thought....so spreading thoughts of killing is just like killing.. i wishe somone will hear me.
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك