الأخبار

الأردن يخفف شروط منح التأشيرة للعراقيين ويستثني عابري الترانزيت


قال السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني أن الحكومة الأردنية عدّلت من تعليمات منح العراقيين تأشيرات لغايات القدوم إلى الأردن، حيث استثنت حملة جوازات السفر الدبلوماسية من شرط الحصول على التأشيرة المسبقة وكذلك رسوم إصدارها. وأضاف الحياني في تصريح صحفي اليوم أن الأردن أعفى أيضا كبار موظفي الدولة العراقية من حملة جوازات الخدمة من شرط التأشيرة المسبقة على أن تمنح لهم حال وصولهم للمنافذ الحدودية وكذلك موظفي الدولة الموفدين رسميا إلى المملكة. كما استثنت التعليمات العراقيين الذين يتخذون من الأردن محطة للمرور المؤقت (الترانزيت) لمدة يوم أو يومين على أبعد تقدير من شرط الحصول على التأشيرة.

وجاءت التعديلات بعد مراسلات جرت بين الخارجية العراقية ونظيرتها الأردنية لمعالجة بعض الصعوبات التي تكشفت بعد تطبيق الفيزا على العراقيين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد من بريطانيا
2008-06-04
الكل يعلم أن تأسيس أي دولة يجب أن يكون على أساس بناء علاقات جوار وأحترام متبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية ، وهذا ماتسعى له حكومتنا بالتقرب من الدول العربية وكما يبدو للجميع أن هذا التقرب وصل إلى حد التملق والتوسل والكل يرى إن في هذه المسألة نوع من الذل الذي ليس له داع لأن الأمر بالنسبة لجميع الدول العربية هو مسألة طائفية، ومهما أجهدت الحكومة نفسها إبداء حسن النية سيظل تعاملهم معنا على نفس الأحتقار ، أنا أعتقد أنه أن الأوان أن نستغني عن هذه الدول والأتجاه إلى إقامة علاقات مع دول أخرى وهناك ألاف الدول التي هي على إستعداد لأقامة علاقات مميزة مع العراق لأننا بلد غني ولأن هناك بلدان متطورة ممكن أن تنفع العراق، وهذا أفضل بكثير من التذلل لدول الجوار في الوقت الذي تمتلئ شوارعنا بمفخخاتهم وبهائمهم الأنتحاريين، إدفعو لهم ديونهم ولاتدعوهم يساومونكم على كرامتكم هل إنتهى بنا الأمر أن يرفض هؤلاء البدو دخول بلدهم قبل حصولنا على تأشيرة دخول هل يعي مايفعله المسؤولين في الحدود مع مواطنينا، ألا يجب أن نسترد كرامتنا من هؤلاء، إين المالكي من كل هذا،
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك