خيبة امل عراقية من انخفاض مستوى الحضور من جانب بعض الدول العربية خصوصا الخليجية منها في مؤتمر ستوكهولم الدولي ،عّبر عنها وزير الخارجية هوشيار زيباري بعيد انتهاء اعمال المؤتمر. وزير الخارجية ابلغ وكالة رويترز بأن الحضور العربي جيد،إلا أن المستوى الوزاري حقيقة قليل. في اشارة غير مباشرة الى الكويت و السعودية. وإذ لفت الى ان هذا لا يقلل ابدا من اهمية إنعقاد المؤتمر في خلال هذه الفترة،أعرب زيباري عن إعتقاده أن أي دولة في العالم تحلم ان يكون لها مثل هذا الحشد السياسي والدبلوماسي والدولي لها. زيباري اشار الى ان غالبية الاطراف المشاركة تشعر أن هناك تحسنا وتقدما على عدد من المسارات في العراق وان الخوف من انزلاق العراق الى حرب اهلية او حرب طائفية او تقسيم البلاد غير مبرر،مضيفا ان هذا المؤتمر مهم بالنسبة لجهود اعادة الاعمار في البلاد. وزير الخارجية ،ورغم خيبة امله من الحضور العربي ،إلا أنه شدد في المقابل على ان الحكومة العراقية مصممة على تحقيق اهدافها بالتعاون مع الاسرة الدولية.
بسمه تعالى تكمله رجاء
الاخ الزيباري الكريم السويد
اما في دمشق فكانت الطامة الكبرى اذ كنا في طابور طويل في الشارع مساء لساعات ونحن ننتظر فتح باب الرحمه ولما انفتح سمعنا ما سمعنا من تهديد بالغلق وو وكان كل ما كان
هو استلام استماره تملا وتسلم بعد اعياء
ورزاله ليعلمونا ربما متى نقدم الاوراق
هل بعد ذلك من ملجأ وهذه ارض الوطن
حسب الاصول عدنا صفر اليدين وقد اذللنا
فلاحتى ماء لشرب دواء واجب ولاادنى احترام فهل هذاما ترشدون به هؤلاء المسؤولين وهم العراق الحبيب خارجه
من للمريض والشيخ والخ
hameed ridha
2008-05-30
بسمه تعالى
اخونا الزيباري
بكل موضوعية وشفافيةهادفه اود ان اشكو بمراره تعاون ومساعدة الهيئات الدبلوماسية العراقيه معنافقدجربناسفاراتنا في ستوكهولم وبرلين ودمشق لحاجات اعتياديه كالحصول على جواز اواستشهاد فلم تكن باي حال مرضية وعمليادون نتيجه بل بكابة لا تحتمل وحيث ان ظلم بني قومي اشد واظلم ارجو حث بني القوم على احترام طلباتنا.
في برلين قطعناالوف الكيلومترات للحصول على اشهادبسماحي لزوجتي في العراق على حصولها جوازولدي عملية عين
في ستوكهولم لااجابة لطلبي جوازرغم مرور
خمسة اشهر انقذونا مأجورين
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-05-30
المثل العراقي يقول الباب الي تجي منها ريح سدها واستريح هل نسينا كيف كانوا يرسلوا الاموال الى مقبورهم وهو يقتل العراقيون ويشيد القصور ويعمل الحروب و يشتري السلاح واليوم يطالبون بها مع الفوائد بدون مستحة واللة المفروض واحد يحاسبهم عليها لان هذا ممنوع دوليا تعطي اموال الى القاتل لكي يستمر بقتل الناس واليوم يرسلوا الارهابيون ويدعمون كل شئ يودي الى تمزيق العراق ويصدرون لنا بضاعتهم الفاسدة باسم المقاومة الشريفة هولاءحالهم حال الذي يتبع البوم مايجد الا الخراب ان حضرت خنزير اطهر من اشرفهم اولاد ا
dr abdullah sabah
2008-05-30
مشاكل العراق وعلاقاته الخارجية وتاخر العملية السياسية في العراق يتحملها هوشيار زيباري الذي دائما ما كان يمشي عكس الحكومة العراقية فكثير من ازلام هوشيار قامو على تشويه الحكومة العراقية وعلى تسهيل ودعم المعارضين لحكومة العراق وبكافة دول العالم وكما ان ازلام هوشيار قامو بتزوير كم كبير من الوثائق وجوازات السفر لكم كبير من الارهابيين،والكارثة انه زيباري يطالب من القضاء رفع حصانه عن برلماني لانه انتقده فما حال المواطن البريء ان انتقده،اعتقد ان زيباري سيرسل له كتبة اعدام فورا،عموما نحمد الله على كل حال