الأخبار

القضاء الأعلى يلغي طلب رفع الحصانة ضد أربعة نواب ويستثني الارهابي الطائفي ابو مكي الدليمي


قرر مجلس القضاء الأعلى شمول أربعة نواب عراقيين من أصل 11 نائبا بقانون العفو العام وإلغاء طلبات رفع الحصانة عنهم الصادرة قبل أيام من مجلس القضاء. وأكد مجلس القضاء الأعلى أن التهم الموجهة للنواب والتي تتراوح بين الجنحة والمخالفة تسري عليها أحكام قانون العفو العام حسب قرار المجلس. بالاضافة عن ان احدهم كان طلب رفع الحصانه عنه هو للحظور كشاهد وليس كمتهم اما اسما النواب هؤلاء فهم :

سامي العسكري عن حزب الدعوة , وصباح الساعدي عن الفضيلة , ومفيد الجزائري عن الحزب الشيوعي , وفلاح النقيب عن القائمة العراقية .

لجنة النظر بطلبات رفع الحصانه عن النواب والتي شكلت داخل البرلمان بموجب قرار من هيئة رئاسة المجلس اكدت انها تدرس ملفات النواب الباقين وتهمهم بشمولهم بقرار العفو العام باستثناء الارهابي الطائفي عدنان الدليمي كون التهمة الموجه اليه هي جناية وقد ادرجت ضمن المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب .

النواب المشمولون بقرار مجلس القضاء الاعلى حول ايقاف طلبات رفع الحصانه عنهم استنادا لاحكام العفو العام اكد بعضهم ان قرار المجلس جاء بعد تعاونهم مع الجهات القضائية كشهود وعليه انتفت الحاجة لرفع حصانتهم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حمدي دار بلوط
2008-05-28
في العام الماضي عندما تم اكتشاف سيارتين مفخختين في دار ابو مكي تم استضافته لمدة خمسة أيام في فندق الرشيد وفي المقابل عاشت منطقة حي العدل امانا غير مسبوق منذ اكثر من سنتين حيث فتح طريق شارع الربيع وحي الجامعة ونفق الشرطة طوال الايام الخمسة التي غاب بها ابو مكي وجابت سيارات الكيا والاجرة ذهابا وايابا وبفرح من السائقين والركاب ولكن هذا الفرح لم يدم فتوقف وتوقف معه نبض الشارع مع عودة الدليمي الى حي العدل ليعود حيا مهجورا ومقفرا ويضطر السائقين المتوجهين من البياع الى الكاظمية الاتجاه عن طريق العلاوي
علي حسين الأسدي
2008-05-28
انا استغرب واتعجب من هذا الأجراء ..فكيف يترك عدنان الدليمي والدايني وظافر العاني والعليان والمطلك طلقاء ويدان سامي العسكري ومفيد الجزائري ؟ هذان حمامتا سلام قياسا لتلك الزمرة الضالعة بالأرهاب ..الم تنشر العديد من التهم ضد اولئك ؟ الم يحرضوا ويساهموا في الأرهاب واشاعة الكراهية والأحتقان الطائفي ..عودوا الى ارشيف تصريحاتهم وافعالهم خلال الأعوام 2005 و 2006 و2007 فهل غابت ذاكرة العراقيين ؟ كلا ولكن دماء الأبرياء لن تذهب سدى .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك