وقال الإدعاء إن بعض أعضاء الخلية الذين ينحدر معظمهم من مدينة تطوان الشمالية، قد سافروا فعلا إلى العراق فيما قام البعض الآخر بتلقي تدريبات عسكرية في إحدى المعسكرات داخل الجزائر مستخدمين هويات ووثائق مزورة.
وقال المدعي العام الذي لم تذكر وكالة أسوشيتدبرس إسمه، إن أعضاء الخلية قاموا بالاتصال بشكل متكرر مع المسلحين داخل العراق أو سوريا مستخدمين شبكة الانترنت والهاتف النقال، مؤكدا أن بعض الأعضاء السابقين في الخلية قاموا فعلا بتنفيذ هجمات انتحارية داخل العراق فيما قام آخرون بجمع مساعدات مالية وإرسالها إلى المسلحين هناك.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha