الأخبار

اعتقال أجانب يحملون عملات عربية وأجنبية في بحر النجف


بعد ورود معلومات استخباراتية دقيقة عن تحركات مشبوهة تمكنت قوة من قيادة فرقة المشاة الثامنة من اعتقال شخصين من جمهورية بنكلادش لا يحملون أي مستمسكات رسمية وبحوزتهم كميات من العملات السعودية والمصرية والأجنبية.من جانب آخر تمكنت قوة من الفرقة الثامنة اليوم الاثنين الموافق 12/5/ 2008 من الاستيلاء على أكداس من الاعتدة والأسلحة المختلفة وكميات من مادة (TNT) شديدة الانفجار في ناحية القاسم قاطع الحلة.

وزارة الدفاع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحق المهتضم
2008-05-13
السلام على اخوتي في الوكالة العامرة و كل من يقرأ لها ويشاهدها إسمحوا لي ولأول مرة أن أخرج عن سوء الأدب في حضرتكم و لكن كما يقولون : لقد طفح الكيل . أسأل محافظ بابل المحترم أو رجال أمن القاسم هذه البلدة التي نسمع عنها بأنها مقدسة لأنها تضم مرقد القاسم بن الإمام موسى بن جعفر ع عجزت من أن تمسك بالصعلوك السايب السافل مؤنس بن شاكر جمعة و معه أفراد بعد اصابع اليد من جماعة جيش ا ُم مهدي بعد أن كانوا في فدائيي صدام ؟ وإذا لم يكونوا في العراق فهم الآن سايبين و دايحين في إيران ــ جهار مردان ــ ثم هل غفلت إستخبارات المحافظة عن متابعة بقايا جند السماء الذين لهم وكر في بعض دوائر ناحية القاسم ؟ قبل ايام القي القبض على سيارة فيها معمل للمفخخات في القاسم ؟ وقبلها جماعة جيش الشيطان من جند السماء ؟ هل أن المسؤلين لا يتمكنون من القول صراحة أنهم عاجزون لأن المنطقة عشائرية ويخافون من الثارات التي قد تشعل المنطقة كما حدث أن أطلقوا سراح من قتل البطل المجاهد المؤمن الحسيني الشهيد سالم هلال ؟ وبعد بأيام توفيت ا ُمه البطلة المؤمنة التي تسمى بالخنساء ــ التي خافها رجال البعث الجبناء فولوا هاربين بعد أن هجمت بأشبالها ـــ بضمنهم الشهيد سالم هلال ــ على منظمة الحزب وأطلقت الأهازيج . و أتسائل : من المسؤول عن دم الشهيد المغدور سالم هلال ووالدته التي مات كمدا ً وحزنا ً عليه لأنها سمعت بأن قاتل ولدها ينعم بالأمن والراحة وهي قد أسلمت فلذت كبدها للتراب ؟ هل هو جناب البطل المجاهد العظيم محافظ بابل السابق الذي أسدل الستار على جريمة قتل الشهيد البطل سالم هلال ؟ أم من علم بالقضية و نساها أو تنساها فأصبحت في طي الكتمان ؟ ولكن هناك رب لا ينسى و يمهل ولكنه لا يهمل ! ولكن الله المشتكى . ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لا يرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء.
فائز حبيب
2008-05-13
حسب معلوماتي الجغرافية ان بنغلادش لاتحد العراق فكيف دخلوا هؤلاء الى النجف ممكن عن طريق احدى المركبات الفضائية فبارك الله بالمسؤؤلي الامن الكرام
حامد الخفاجي
2008-05-12
هؤلاء جاءوا ربما تاهوا ودخلوا الاراضي العراقية لان بنغلادش ملاصقة للعراق لذا اطالب الاستاذموفق الربيعي باصالهم سالمين الى بلدهم بنغلادش مع مكافئتهم وشكرا
المتابع دائما
2008-05-12
وماذا يفعل بعد هؤلاء المرتزقة الكلاب من اذناب الوهابية العفنة في بحر النجف . لاتقولوا لي لم ترسلهم الوهابية السعودية للقيام باعمال ارهابية . يرجى تسليمهم مع حاجياتهم الى الرفيق الربيعي لاعاتهم الى ولاة امرهم في السعودية المتعاونة جدا مهنا لكي يرسلوهم في المرة القادمة عبر طريق يكون آمن وموثوق 100% لبوغ الاهداف وحبذا لو يكون هذا الطريق تحت اشراف وتنفيذ الرفيق المستشار .. يرجى النشر وايصال الرسالة الى مستشارنا الامريكصهيووهابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك