الأخبار

استشهاد 23 شخصا وجرح 60 بانفجارين متعاقبين بموكب زفاف في بلدروز بديالى

1076 20:18:00 2008-05-01

قال مصدر في شرطة ديالى إن (23) شخصا استشهدوا وأصيب (60) آخرون، الخميس، إثر إنفجار مزدوج استهدف موكب زفاف في قضاء بلدروز جنوب شرقي المحافظة.

وأوضح المصدر من شرطة بلدروز أن "حصيلة الإنفجارين المتتابعين اللذين استهدفا، مساء اليوم الخميس موكب زفاف أثناء مروره في منطقة السيان التابعة لقضاء بلدروز في ديالى، بلغت (23) شهيدا وإصابة (60) بجروح مختلفة." ورجح المصدر زيادة حصيلة القتلى "لأن جروح المصابية معظمها بالغة."

وأوضح أن الحادث "وقع عندما انفجرت سيارة مفخخة مستهدفة موكب الزفاف، أعقبها انفجار عبوة ناسفة بالقرب منه."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الجبل الشيعي
2008-05-02
حبيبي ... ب العراقي .......قبل ما تكول صداميين اتاكد من الحجي واحجي .......عائلة عروس مندلي عائله بسيطه وفقراء فلا ادخلوهم ابمعمعة الصداميين وغيرهم.......هاي وحده ...والثانيه ... عروس مندلي استشهدت بالقصف ومو صدفه ..والثالثه..هاي العائله اللي شلت غيبتهم .....راح الها شهيدين ابهذا الحادث......الشهيد عزيز وابنه........وتذكر قول الله تعالى(ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد).
حمودي البغدادي
2008-05-02
لنتكلم بصراحة و وضوح اكثر ،،، الان عادت عصابات القاعدة والبعثيون الى تفجير اهلنا وربما سيعودون الى اسلوب التهجير فهل تستطيع حكومتنا ان تردعهم وهل تعمل على حصار منطقة من مناطق القاعدة على ساكنيها كما تفعل مع اهالي مدينة الصدر الذين حموا بغداد ومدن العراق الاخرى من براثن القاعدة ومن محاولة تصفية شيعة اهل البيت عليهم السلام ،،، نعم ان لجيش المهدي اخطاء لكن هل احد له ينبغي ان ينكر انه تصدى للحملة التي كانت تستهدف افراغ العراق من شيعة ال محمد ، والان نريد العدالة فلايجرمنكم شنان قوم على الا تعدلوا
ب العراقي
2008-05-02
عشر سنين الصداميين يلطمون على عروس مندلي اللي توفيت صدفه في قتال حامي على الحدود دون قصد و هؤلاء يقتلون عمدا العرس ولا احد يذكر ذلك في المحطات بينما كم تباكو على عرس وهمي قرب القائم كان قد استخدم لدخول الارهابيين للعراق من سوريا
ابو محمد الفنلندي
2008-05-01
ندء عاجل الى رئيس الوزراء المحترم انكم ترون وتسمعون مايحصل للابناء الشعب العراقي الصابر الجريح وانتم قادرون على اتخاذ خطوات وتدابير للحد من النزيف المستمر فلماذا كل هذا التاخير عن نصرة اخوتكم. نحن بحاجة الى افعال ولا الى كلام فمثلما صال الفرسان في البصرة نريد ان نرى صولات في الموصل وديالى وكركوك ليهدى العراق على الاقل من شر القاعدة واذنابهم. وان لم تفعلوا فابشروا بالخزي والذل والهوان وحسبنا الله ونعم الوكيل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك