الأخبار

الجيش الأميركي يعلن عن سقوط 38 قتيلا في صفوف جيش مقتدى خلال مواجهات في مدينة الثورة


أفاد بيانان عسكريان أميركيان الاثنين أن معارك الأحد في مدينة الثورة في بغداد أدت إلى سقوط 38 قتيلا في صفوف ميليشيات تابعة لجيش مقتدىتواجهت مع القوات الأميركية.وكانت القيادة الأميركية أعلنت في وقت سابق مقتل مسلحين اثنين اليوم الاثنين الذي شهد أكثر الاشتباكات دموية منذ بدء المعارك بين الميليشيات المسلحة والجيش الأميركي . ووقع اعنف اشتباك الأحد عندما هاجم مسلحون نقطة تفتيش مشتركة للقوات النظامية العراقية والجيش الأميركي.

وقال بيان صادر عن القيادة الأميركية إن "الجنود الأميركيين قصفوا بمدافع 120 ملم من دبابات ابرامز ام1ايه12 وبالرشاشات وقتلوا 22 مسلحا وأرغموا القوات المهاجمة على التراجع.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مازن أبو حسين
2008-04-29
السلام على كل من حمل إسم عائلة الصدر بشرف وأمانة ولكن الأمانة تقتضي أن نكون أمينين على حفظ منجزات الآخرين وتسميتها بمسميتها الحقيقية ومنها إسم مدينة الثورة التي أطلقها عليها من أوجدها وأسسها وصاحب الفضل الأول والأكبر عليها وهو الزعيم عبد الكريم قاسم بينما لم يكن لأشخاص الآخرين الذين سميت المدينة بإسمائهم دور يذكر في المدينة مقارنة بدور الزعيم.
عراقي / انا
2008-04-28
ارجوا من السيد رئيس الوزراء المحترم استمرار العمليات في مدينه الثوره واعتقال المجرمين امثال ضياء الحلفي وحمودي اسمر هولاء القتله الذين عاثوا في الارض فسادا هولاء اللصوص ويضهر بعد ذلك المجرم نصار الربيعي وشنشل ويقولون ان مينه الصدر دمرت فوالله لو نضفت هذه المدينه من المجرمين فان الربيعي وشنشل سوف يتلاشون 0000000000 والله من وراء القصد
كاروان دهوكي
2008-04-28
تحية الى وكالة انباء براثا التي تتميز بالموضوعية والحقيقة والشجاعة نعم انتم صححتم اسم مدينة الثورة لان الذي سماها كان زعيما للعراقيين وكان يحب الجميع ولم يكن يضرب اهالي بغداد بصواريخ ايرانية الصنع او سعودية المنشأ بل كان يوفر لقمة العيش والامان للفقراء اما بخصوص قتلى عصابات مقتدى لهذا اليوم فالى الجحيم وبئس المصير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك