كشفت وزارة الداخلية العراقية السبت عن أن إجراءات إخلاء المباني الحكومية التي تشغلها الأحزاب والحركات السياسية ستشمل كافة المحافظات، كون تلك المباني هي "ملك للدولة وليست للأحزاب".وقال اللواء الركن عبد الكريم خلف مدير مركز القيادة الوطني في الوزارة لـ (أصوات العراق) إن "الوزارة ستطلب من الأحزاب والحركات السياسية إخلاء المباني الحكومية التي تشغلها في كافة المحافظات بما فيها العاصمة بغداد؛ كون هذه المباني هي ملك للدولة وليست للأحزاب".وأضاف "بدأنا من البصرة بعمليات الإخلاء ولمسنا تعاونا واضحا من قبل جميع الأحزاب وستستمر إجراءات الوزارة في كافة المحافظات ولابد من تنفيذ القانون بقوة".وحول الأوضاع الأمنية في محافظة البصرة، أوضح مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية أن "القوات الأمنية تفرض سيطرتها على كافة الأحياء والمدن فيها وهناك عمليات عسكرية ستنفذ في منطقتي القرنة والكرمة إلى الشمال من البصرة لفرض الأمن وجعلها منطقة منزوعة السلاح".
تحية اكبار الى الاخوه الشرفاء العاملين في وزارة لداخليه من السيد الوزير نزولا باصغر منتسب الذي يضع العراق والمواطن نصب عينه ويعمل على انقاذ العراق من ازمته لايفتعل الازمات حتى يخرب وحسب تصريح احد ضباط ديالى يقول يوجد في الوزاره من يريد ان يعيق عمل شرطة ديالى ويعمل على افتعال الازمات بها والا بالله عليكم الموجود 18000 شرطي لماذا يصادق ويثبت 15300 والباقي يماطلون بهم من ضمنهم 650 ضابط ضحوا هوءلاء ونزف الدماء في الوقت الي كانوا الوكلاء الرافضين خارج في احضان الموسمات انقذوا ديالى من فتنه ياشرفاء 00
محمد عبد الوهاب الدليمي
2008-04-26
تحية اكبار واجلال الى الاخوه في وزارة الداخليه ونحن نشد على ايديهم ومعهم في كل اجراء يظهر هيبة الدوله ويفرض القانون ولكن ياريت ان ننظف الوزاره من الذين محسوبين على الاحزاب ويعملون بتوجيهات احزابهم ولا يهمهم الوطن والمواطن وارجوا ان يطول صبرك علي مثلا في محافظة ديالى بعد ان استقر الوضع فيها وبذلت الشرطه الدماء والجرحى ياءتي اليوم من الوكلاء والمحسوب على الحزب الفلاني ويقول ان في ديالى اسماء وهميه فلياءتوا ويدققوا ولم يثبتو اكثر من 2500 بين ضابط ومنتسب لم يحسبوا ردة فعل الناس انقذونا ياشرفاء الامن
أبن الحسينيه_بغداد
2008-04-26
أين وزاره الداخليه عن منطقه الحسينيه التي صاحت وتصيح الغوث من عصابات مقتدى؟!
ياناس ياعالم مو الله طكت أرواحنا وماندري شوكت تلتفت الدوله لنصف مليون رهينه بيد مجرمين لاذمه لهم ولاضمير