الأخبار

عناصر ميليشيا جيش مهدي يرمون اوراق تهديد في بيوت الموظفين الحكوميين

15518 17:41:00 2008-04-21

سلم احد الموظفين الحكوميين في مدينة الصدر الى مراسل موسوعة الرافدين ورقة تهديد رمتها عصابات جيش مهدي في منزله ليلة البارحة.

ورقة التهديد موجه "لكل من ينتمي الى فيلق بدر و حزب الدعوة و الى كل من يتعاون مع المحتل و كل من ينتمي الى حكومة صدام المالكي" على حسب تعبير البيان . و تهدد العصابات من خلال البيان " سنضرب بيد من حديد و سنجعلكم عبرة لكل منافق و عميل "

مرة اخرى تكشف ميليشيا جيش مهدي الاجرامية عن اصولها البعثية المتجذرة و افعالها الدنيئة و تعابيرها الصدامية التي تستخدمها دون ادنى شعور بما توحي هذه الكلمات ( كالعميل و العبرة و المجاهدين و ابناء الجلدة).

الطريف تسمية السيد رئيس وزراء الحكومة المنتخبة بصدام و كم هؤلاء ناكرين جميل لسيدهم صدام حين يسمون اعدائه بإسمه .

يذكر ان ميليشيا جيش مهدي قامت بتهجير المئات من العوائل الشيعية من الموظفين و اتباع المرجعية في مدينة الصدر من بداية المعارك الدائرة في المدينة و قد اوردنا خبرا يوم امس حول اقتحام هذه المجاميع الاجرامية بيوت عدد من هذه العوائل و اختطاف عدد من ابنائهم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق البار
2008-04-22
قال الله تعالى ( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) (النساء:93) لايسعنا ان نقول الا.. قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا والعزة والنصر للمؤمنين
عباس الموسوي
2008-04-22
ها. حبيبي.كما يقول السيد مقتدى.....لقدبانت الحقائق فالقاعدة وجيش مهدي هما وجهان لعملة واحدة...واكبر دليل على هذا انخفاظ نسبة التفجيرات والعبواة الناسفة من شوارع بغداد الى درجة كبيره فعندما كانت القواة الامنيه تضرب معاقل القاعدة تنخفض التفجيرات والمفخخات.؟ واليوم عندما يضرب الخارجون عن القانون من جيش مهيدي انظر الوضع الامني في بغداد كيف يبدو هاداا الامن اغصان الزيتون المقتدائيه التي تقع على بيوت الامنيين.. فشكرا للسيد مقتدى .( حبيبي )
مظهر الربيعي
2008-04-21
التهديد والوعيد عمل الخائبين قبلكم التحالف البعثي الوهابي ما يسمى بلقاعده وعيدهم بزلزلة الارض واليوم انتم تتوعدون بدر الظافره والدعوه البطله وتصفوهم بلعماله كلنا نعرف تظحيات الدعوه وبدر هم من قارع النظام البائد ولهم تاريخ يذكر لكن انتم ماذا قدمتم غير التخريب وعصاباتك الزيتونيه تقتل وتسرق وترتكب المحرمات بااسم الدين لو جمعناكم لنجدكم اصحاب سوابق مخزيه او من فدائين وجيش القدس هذا ماظيكم وتقولون سوف نظرب بيد من ريش لنجعلكم عبره ايها المنافقين العملاء المرتزقه يا حثالات المجتمع نسيتم انفس ياسفله
بشير دبي
2008-04-21
لو فعلاً انكم ابناء العراق وتدعون انكم صدريون كان الاولى ان توجهوا سلاحكم الى من قتل زعيمكم الشهيد الصدر الاول والثاني امثال محمد الدايني وظافر العاني والجميلي ولقاء مكي ولكن انكم ركبتم الموج وسوف نفرزكم مع الشعب وتكونوا كالذين سبقوكم
أبو باقر الموسوي
2008-04-21
لاعجب ولاغريب من هذه الافعال , ماأشبه اليوم بالامس فعلا كما قالوا الغراب مايخلف الا غراب هذه اللهجة قد تعلموا عليها العراقيين منذ ستينيات القرن الماضي على يد البعثيين القذرين والتي انتهت بحفرة الجرذان وقريبا جدا مثواهم هؤلاء أيتام البعث المقبور .
صادق
2008-04-21
الم تلاحظوا ان جيش مقتدى يتبعون نفس اساليب القاعده فى كل افعالهم وتصرفاتهم اذاً مصدر التمويل واحد و يظهر حتى التدريب والاوامر واحده واذا نلاحظ بداية التهجير والقتل والاختطاف تزامنت في وقت واحد وكانت نفس الاساليب وايظا توقفت في وقت واحد فماذا يشير هذا
علي السّراي
2008-04-21
لو ان كل كلبا عوى القمته حجرا لصار الحجر مثقالا بدينار والغريب انهم يدعون الدفاع عن ابناء شعبهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم فخسأوا يا كلاب صدام وجلاوزته المجرمين فما انتم إلا تلك اليد التي كان المقبور يبطش بها ابناء شعبنا المظلومين
سعد الحائري
2008-04-21
اعتقد أن على الحكومة العراقية أن تتابع تحركات الشخصيات القريبة من تيار مقتد، ومنهم فتاح الشيخ الذي يدير جريدة اشراقات الصدر، والذي التقى مؤخرا بالدكتور اياد علاوي. في تقديري ان جريدته تمثل الناطق باسم قسم التوجيه الثقافي لآمرية سرايا جيش المهدي، فكل عضو في جيش المهدي عليه أن يشتري الجريدة كجزء من عميلة التثقيف. كما اشير عليكم بقراءة بيان مكتب الصدر في الديوانية الأخير، ففيه من الشطحات العقائدية، ما يجعل جيش المهدي اقرب الى جند السماء وأمثالهم، ناهيك عن الحرب المفتوحة مع حكومة شعبية منتخبة.
محمد
2008-04-21
وصلت بهم الخسة والدناءة لهذا الحد العراق يحتاج إلى مرحلة تطهير من هذه الأوباش والأشباح ولكن أتساءل كيف يتم ذلك ؟ متى يصحو العراق؟
محمد االداوود
2008-04-21
والله مهزله وسببها الحكومه الصابره على هذا وذاك لقد صبره هذه الحكومه على الصدر دحديدا في كل الضروف ليش خوفا منه ولاكن احترام للابيه الشهيد محمد صادق الصدر قدس سره واليوم عائله الصدر تطالب الحكومه في اعتقال هذا مقتدى ولا ادري لماذا الصبر هل انتو تتفرجون على موتنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك