الأخبار

اغصان الزيتون المقتدائية تقتل شابين وتصيب 14 اخرين في الكاظمية

1323 17:41:00 2008-04-20

اطلقت عصابات مقتدى الصدر الغادرة قذيفتي هاون على منطقة الكاظمية فسقطت الاولى على ملعب كرة القدم التابع لنادي الكاظمية بينما سقطت الثانية على شارع المحيط , واسفر سقوط القذائف الى استشهاد شابين واصابة اربعة عشر اخرين بجروح مختلفة معظمهم من الشباب الذين كانوا يلعبون الكرة في ملعب نادي الكاظمية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كاروان زاخولي
2008-04-21
اولا القاعدة وعصابات مقتدى وجهان لعملة واحدة وثانيا اريد بس اعرف من اعطى الشرعية والموافقة لهذا التيار الحاقد على الشعب العراقي ان يغيروا اسم مدينة الثورة الى الصدر مع العلم ان الثورة مرتبطة بثورة زعيم الامة العراقية عبد الكريم قاسم وحاول البعثييون المجرمون طوال عهدم المقبور ان يطمسوا هذا الاسم ولم يفلحوا بذلك فكيف لحفنة من الصعاليك والحفاة المجرمين ان يغيروها بين ليلة وضحاها لذا نرجوا من خلال منبركم الاعلامي الشريف والوطني ان توصلوا ملاحظتنا هذا الى المسؤولين لاعادة النظر في تغير اسم المدينة
عادل السهلاني
2008-04-21
لهم قاموس منفرد ولهم قواعد مبتكره ما انزل بها سبويه من سلطان فى قوانين اللغة العربيةيقولون ما لايفعلون اذا تحدثوا كذبوا واذا ااتمنوا خانوا يتحججون بالاحتلال وهم الذين ثبتوا اوتاده بافعالهم وخربوا البلاد بافكارهم واضلو من اضلو قتل ونهب وسلب والطامة الكبرى باسم الدين وتشبثوا ونسبوا انفسهم الى امامنا المقدس المهدى عج هذه هي النظرية السفسطائية اكذب---اكذب حتى تُصدق ان صدقهم بعد السماء عن الارض و كذبهم اقرب من العين الى الحاجب اللهم اقنا شرهم ولاتجعلهم يعبثون بالبلاد والعباد واجعل كيدهم بينهم يارب
عادل
2008-04-21
عفية واللة يا رئيس وزراءنا يا مالكي هذولة الحرامية والله اخطر من القاعدة على العراق هذا الي سفكوا الدم واستباحو الحرمات وكانو سبب رئيس في الفتنة الطائفية خلص العراق منهم ولا ترحمهم ترة والله هم انذال. ولا تكون ضعيف امامهم واذا ما سيطرت الدولة هاي المرة ترى والله بعد ما تسيطر ابشرك هناك بودار انتصار للقانون والدولة بعد ما جانت عصابات مقتدى هيا الدولة بحكم خوف الناس من بطشهم بارك الله بيك وان شاء الله النصر القريب على العصابات المقتدائية
قاسم الكناني
2008-04-20
الله ينتقم من الذي يقوم بهذا الفعل الاثم الحقير وحيث إن هذه القذائف تطلق من منطقة الشعلة وبالتحديد من المنطقة المجاورة لمستشفى الشعلة ...
مظهر الربيعي
2008-04-20
ما ذنب الناس بسقوط قذائفكم على دورهم وملاعبهم وسفك الدماء الم يوجد فيكم احد يخاف الله واليوم الاخر هل شرقيتكم الفاسقه العاهره هي التي ترشدكم وتطبل ازهاق الانفس البريئ باامس كانت بوق عاهر لكي تشعل الفتنه وزهقت ارواح الابرياء واليوم جعلت ابناء المذهب الواحد يتقاتلون على حساب تخريب البلد لان حكام هذا البلد هم من اشراف العراقين اصحاب ماظي مشرف لو كانوا غير هذا لشرقيتكم او جزيرتك العاهره تطبل وتزمرة ولكن همج رعاع لا تفهمون باي لسان نحدثكم او اي لغه نخاطبكم تبا وسحقا الى اعمالكم المخزيه الجبانه
عبد الباقي
2008-04-20
لم يكن هذا الدجال وأتباعه إلاّ موضوعا لزعزعة الأمن والأستقرار في العراق والقضية معروفة لدى الأشراف ولكن هؤلاء الغنم الذين يتبعون تابعهم وكما قال لهم جاهلهم جهلة جهلة جهلة هؤلاء أراذل الخلق ومطايا غيرهم باعوا دينهم إن كان لهم دين بدنيا مقتداهم الدجال الذي جمّدت إيران أمواله البالغة 150 مليون دولار من أين أتى بها هذا العميل للصهيونية؟؟؟؟؟؟
رشيد
2008-04-20
هؤلاء الذين وصفهم مقتداهم بالمؤمنين الصابرين هؤلاء السافلين والساقطين الذين لم يكن لهم ذمة ولا ضمير ولا دين ولا أخلاق وهم من الساقطين خلقيا هؤلاء أتباع هذا الدجال الذي إن استمر هذا العميل للماسونية سوف يملأ العراق والأرض كما ملأها المقبور وندعو السيد القائد العام للقوات المسلحة أن يأمر باعتقاله ,,دعوت ُعلى عمرو ٍفمات فسرّني وعاشرت ُ (دجّالا) بكيت على عمرو ِ
سيد ابو طاهر الحسيني...
2008-04-20
الله اكبرالاتكفي هذه الدلائل حتى يستفيق الجاهلين والمغفلين عن انكبابهم الطائش والاعمى بدون علم ودراية (فقد البصر اجدى من فقد البصيرة)كما اوردت عن سيد المتقين الامام علي(ع)0000
محمد االداوود
2008-04-20
الله اكبر لماذا هذا الحقد على هذه الحكومه الشريفه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك