الأخبار

عصابات مقتدى الصدر تخطف عدد من اقرباء الموظفين الحكوميين في مدينة الصدر

1724 16:01:00 2008-04-20

افاد مراسل موسوعة الرافدين من مدينة الصدر بأن عناصر مسلحة تابعة لميليشيا جيش المهدي اقتحمت يوم امس عدد من بيوت الموظفين الحكوميين و قامت بإختطاف عدد من اقربائهم .

و اضاف المراسل ان المسلحين دخلوا البيوت و طالبوا الاهالي بتسليم ابنائهم العاملين في المجال الحكومي لمكتب الصدر لاعلان توبتهم و انقطاعهم الكامل من العمل و توقيع تعهد خطي بعدم الرجوع الى دوائرهم .

و ذكر مراسلنا من شهود عيان بأن العناصر المسلحة اختطفت اقرباء الموظفين الذين لم يتواجدوا في البيت بدلا منهم الى حين تسليم انفسهم لمكتب الصدر.

و افاد احد شهود العيان بأن عناصر ميليشيا جيش المهدي اختطفت اخ لاحد جنود الحرس الوطني بدلا منه الى حين استسلامه و عندما اخبر الجندي بخطف اخيه بادر بالذهاب الى المكتب و وقع على ترك العمل مقابل اطلاق سراح اخيه المخطوف و الجدير بالذكر بأن عناصر المكتب قدموا له بعد التوقيع على التعهد اغصان من شجرة الزيتون مع مصحف من كتاب الله و السلاح كان موجها على اخيه . يذكر ان عناصر ميليشيا جيش المهدي كانت تدعي استسلام الجنود طوعا و مقابل اغصان الزيتون المسالمة !

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المندلاوي
2008-04-20
والله محد سلم سلاحه اسالوا اهل مدينة الشعب شلون عصابات جيش مقتدى لبسو ملابس مغاوير الشرطه والشرقيه تصور بيهم على اساس همه من قوات الامن وجايين يسلموا اسلحتهم اسالوا وتأكدوا
ابو حسين التميمي
2008-04-20
ماذا اقول فقط انكم قد تفوقتم على تنظيم القاعدة بافعالكم هذه واني اعجب من الدولة والقضاء العراقي لماذا صامت على هذه الافعال الارهابيه وجعل التيار الصدري منظمة ارهابيه يحضر عليها الترشيح والانتخاب والمشاركة بالعمليه السياسيه تحت هذا الاسم ومحاكمة كافة اعضاء التيار بتهمة التحريض على الارهاب واول من يحاكم هو منظر التيار اليعقوبي والامقتدى على افعاله هذه والا سوف يظهر على الساحة العراقيه والشيعيه مذهب خارج المذهب الشيعي المتعارف عليه يدعى المذهب الصدري يكون بالضد من الحوزة العلمية ومرجعيتها في النجف.
ali abo huseen
2008-04-20
واأسفاه على هذه الافعال الشنيعه ستبيض عيوننا من الحزن على مايفعله أخوان لنا بغوا على كل الامه ، أهكذا يكون الدين أم هكذا يكون الوفاء لآل الصدر العظماء ، والله والله نحن في حزن والم ونتمنى على هؤلاء أن يخرج أحد منهم ليتكلم بكلام فيه رضا لله ونصيحة للناس ماهذه البيانات التي لانشم منها ألا البلاء والدمار . سماحة السيد الصدر أسأل التياريون هل يعقل هذا الذي يحدث بأسمكم ،الحكومه مخطئه وعميله هل الرد بأحراق البلاد أين كنتم في زمن الطغاة الم تكونوا أيها التيايريون في صف الطاغيه أرحمونا الله لايرحمكم .
علي حميد
2008-04-20
شنو هل البلطجه ولجدعنه يابه؟...ابطال وعلي!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك