الأخبار

مقتدى الصدر يامر اتباعه بإخلاء البناية التي يشغلها مكتب الصدر في البصرة

1772 14:39:00 2008-04-19

امر مقتدى الصدر اتباعه بإخلاء البناية التي كان يشغلها مكتب الصدر طوال خمس سنوات في محافظة البصرة وقال مدير المكتب المدعو حارث العذاري ان مقتدى الصدر امر بضرورة الاستجابة لقرار الحكومة القاضي بإخلاء المباني العائدة للدولة وتسليمها إلى الجهات الرسمية. مضيفا الى انهم سيكونون جاهزين لتسليمها عصر اليوم السبت .

يذكر ان رئيس الوزراء نوري المالكي قد امر يوم امس الجمعة بإخلاء المباني كافة الحكومية المشغولة من قبل المواطنين والاحزاب والمنظمات في محافظة البصرة .

وقال مدير مركز القيادة الوطنية في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف في تصريح صحفي " ان المهلة التي حددها رئيس الوزراء هي 48 ساعة لإخلاء هذه المباني وسوف يتم تنفيذ ألامر من قبل الاجهزة الامنية مباشرة بعد انتهاء المهلة المقررة".

يذكر ان عددا من المباني الحكومية تم الاستيلاء عليها من قبل بعض المواطنين والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني بعد سقوط النظام السابق .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن الحيانية
2008-04-20
يابه يامكتب يابنايه !!انتم تدرون بالسيد الحائري طرده وماقبل يستقبله وحمله مسؤولية كل ماصار وحدث بالبصره وبالعراق وماقبل يعطيه ضمانة من الاعتقال على جريمة قتل السيد عبد المجيد الخوئي .وايران طردته بسبب تجاوزه على سماحة السيد الخامنئي في قناة الجزيرة وانفضاح جيش مهدي وجرائمه .فاخيرا صرح لو تعفون عني لو اسويها علي وعلى اعدائي ظانا وبسبب جهله ورعونته ومنغوليته قادرا ان يفعل شيء امام بطولة القوات المسلحة العراقية.فانصحكم ياصدريون حافظوا على بقاياكم ولاتطيعوا هذا المجرم اذا ركب رأسه وارتكب خطأ اخر..
أوس الخفاجي
2008-04-19
يابة صارت زحمة !! ولو هو المكتب صارلة اسبوع فارغ ما خالين بية غير حارس بلا سلاح ومزرف بالرصاص مثل المنخل بس ميخالف ! ستبقى البناية تحمل ذكريات المحاكم المقتداوية والعنتريات الفارغة..وصمة سوداء في وجوه المتلحفين باسم المذهب الشريف المشكلة في البعض انهم لم يتعضوا بما اصاب صدام وقصورة وقلاعة الامنية واصحابها من ذل ! ولكنهم لا يتعلمون لان العنجهية قد اعمت سريرتهم وقلوبهم ....
قلبي على بلدي
2008-04-19
لا بالله امر القائد الاوحد ان يخلي اتباعه المكان الحكومي واللطيفة كلمة امر طبعا ومن غير ادنى شك انهم سيخلون المكان سواء كان تحت فعل الامر امر او من دونه لان الحمدلله عدنه جيش بالبصرة تستطيع الاعتماد عليه ولاتاخذه في الله لومة لائم بمعنى انهم غصبن عليهم وعلى الخلفهم يخلون المكان ولانحتاج الى الامر امرا من القائد الضرورة لذلك شكرا جزيلا سيد مقتدى وماقصرت ونرجو من سيادتكم ان لاتلتهي بهاي الشغلات البسيطة بس نريدك تركز الان على من قتل اقرباءك في النجف وتحلنه جيش العلاسه اذا انتلا صدق قائد معدل ووردة
محمود
2008-04-19
نعم ياسيدي يارئيس الوزراء الذي جازفنا بأرواحنا وخرجنا رغم وحشية القاعدة وانتخبناك لتقودنا رغم أنف بن لادين وكلبه الظواهري والمسعور المقبور الزرقاوي, نعم ياسيدي أدّ عملك بما يمليه عليك دينك وضميرك ولاتخف في الله لومة لائم, نعم ياسيدي أفهم الجميع بأن القانون فوق الجميع وأن الجماهير انتخبت الشريف القوي وارتضته لها قائدا وبايعته لها رئيسا ومن ينكث فعلى نفسه وقد نكث قبلهم معاويه وعصبته بيعة أمير المؤمنين وها هو التاريخ يعيد نفسه بمعاويه جديد وناكثين يسمونهم الصكاكه الصدريين ولكنهم أشد قسوه على الناس
الصفار
2008-04-19
قبل كل شيء هذا الأمر ليس إراديا ولا قربة الى الله ولكن الأيادي السمراء وأهل الشرف والغيرة والوطنية والشهامة التي لا يمتلكها المقابل هذه السواعد المخلصة هي التي أجبرت مَن لم يُقبل على هذا الأخلاء وهكذا شأن الباطل يتراجع عندما يرى نفسه قد أُجبِر ولا يفعلها من أجل عدم إراقة الدماء أو حفاظا على سمعة البلد والدولة ومثل هؤلاء يجب على الحكومة الشرعية أن تجعلهم أمام القانون القاضي بمحاسبة المنتهكين لنظام الدولة , بارك الله بجيش الفرسان وتبا لأراذل البشر وصغارها وأرجاسها الذين أهلكوا الحرث والنسل وغيره
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك