الأخبار

ابطال اغصان الزيتون المقتدائية يقتلون خمسة من جنود الجيش العراقي في منطقة الحبيبية ببغداد

1358 18:19:00 2008-04-17

اقترف ابطال اغصان الزيتون المقتدائية الملطخة بدماء الابرياء جريمة جديدة وذلك بقتل خمسة من افراد الجيش العراقي غدرا في منطقة الحبيبية ببغداد , وقالت مصادر في المدينة ان مسلحي جيش مهدي التابع للتيار الصدري قاموا بمهاجمة احدى الدوريات التابعة للجيش العراقي وقتلوا ثلاثة من افرادها واختطفوا اثنين اخرين وتم العثور على جثثهم فيما بعد في مكان قريب من محل الحادث .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صابر
2008-04-18
مع الاسف عليكم ياجلاوزة البعث المقتدائية تخلصنا من صدام وجلاوزته والان ظهرت جلاوزة مقتدى حرام انتم من شيعة اهل البيت وجميع الشيعة وائمة اهل البيت منكم براء ولاتنسو ان الساعة اتية لاريب فية تحاكمون على كل قطرة دم مسلم بريء ازهقت بيدكم ولا تحسبن الله غافلا عما تفعلون بهذا الشعب المظلوم
عراقيات مظلومات
2008-04-18
الى ال الصدر اقولها لماذ هذا السكوت على ابنكم مقتدى الذي يدعى مقطاطه مو قط الشباب هو وزمرته والله لم يبقى لبيت الصدر ذكر غير افعال مقتدى وجيش مقتدى هل تفتخرون باعماله لم نسمع تبرئتكم من افعال مقتدى ولكن لو الحكومه قويه ومسؤله عن هؤلاء الابرياء الذين يسقطون كل يوم بيد المجرمين من عصابة مقتدى لعنة الله عليه وعصابةطارق الهاشمي لعنة الله عليه الاخر لقضت عليهم وخلصتنا منهم والله ابتلى العراق بهذان المجرمان لكن الله لا يترك المجرم لهم يوم مثل يوم صدام انشاء الله ويلعنهم التاريخ باذن الله ينتصر العراق
ابو الفضل التغلبي
2008-04-18
لا استطيع القول الا مع الاسف الشديد ان اولاد البغايا يلهون بدم ابناءنا على مرئى ومسمع ابناء الثورة الشرفاء وعشائرهم الابية -ان جيش المكتب يحتاج لواء قتالي واحد ينقسم الى نصفين نصف من منطقة السدة والاخر من منطقة القناة ويبداء زحفة لتطهير المدينة من القذارات وسحق الاوكار التي يتحصنون بها فان فلتت عصابات المكتب هذة المرة فعلى المذهب والدولة السلام وعلى الجيش سحقهم حتى وان احتموا بالسكان فلا خير في سكان يركعهم اولاد ال==وعلى الدولة ايضا تفعيل قانون مكافحة الارهاب ضد ابواقهم العفنة المجرمةالحاقدة
عراقي وبس
2008-04-18
كل قتيل الف دينار من دولة جارة هي الامارات او السعودية ولكن السلاح من دولة جارة أخرى والقيادة موجودة في تلك الدولة
الساعدي
2008-04-17
اللهم انتقم لنا من كل ظالم طغى وتكبر وقتل الابرياء أين قائدهم الذي يعلن البراءة منهم ألم يسمع بهذه المجازر أذن هم نفس المجاميع الارهابية التي تقتل الناس بالاحزمة الناسفة ............................
طبعا
2008-04-17
طبعا من امن العقاب تمادى بغيه لو يتم تعليق كم واحد منهم على اعمدة لكهرباء ايسووها بعد لا والله بس ايخلون السجن معزيين مكرمين وبعد مده ايخرجون وبجيوبهم مبلغ من المال وبمباركه امريكيه ليش ما يتعدى ويقتل ويحرق. لا تعتقولهم اقتلوهم في مكانهم. ويجب القاء القبض على سيدهم المجرم وانا اعرف انه لا يحل ولايربط حتى ما ايصدرون اوامر باسمه لأن لغة احمد الشيباني معه وسمعتها ممن كان معهم اذا نادى مقتدى يقول له ولك مقتدى. لا اله الله تحت اسم شخص منغولي يذبح ابناء شعبنا زاهلنا. وتسب مراجعنا. لقد اساء لأهله
العراقي
2008-04-17
السلام عليكم اليوم كان يمي في العمل شخص من الجماعه تدرون شكلي كلي الولد كتلو خمسه من الامريكان بل حبيبيه اول شي اني صدكت بس بعدين تئكدت انو ذوله الشهداء هم من الجيش العراقي فقلت له من تحدثت عنهم وقلت انهم امريكان هم جنود عراقيين قل وهو واثق من نفسه بانهم امريكان وهو يصدق الخبر الذي اذيع في الجوامع والحسينات بان الولد قتلو خمس جنود امريكان والتعجيل على فلس المهم اخواني كل جندي عراقي يقتل يستلم عليه المقتدائيون 1000$ من احدا الدول المجاوره جدا جدا جدا ويخمسونهن بل مكتب وحصه ال
رائد مهدي
2008-04-17
الف رحمة علة روح ابوك سيد مفتدى كلي هم كلتوا اللهم صلي على محمد والي محمد لمن كتلتوا ذولة المساكين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك