الأخبار

مقتل مسؤول المساجد والحسينيات في التيار الصدري الشيخ عدنان الغراوي، وإشاعات عن عودة أبي درع لمدينة الصدر

3642 17:23:00 2008-04-11

قال مراسل وكالة أنباء براثا بأن الصدريين في مدينة الصدر يتحدثون عن مقتل الشيخ عدنان الغراوي مسؤول المساجد والحسينيات في التيار الصدري، ولا يتحدثون عن كيفية قتله، إلا إن أنباء مؤكدة تشير إلى حملة كبيرة من التصفيات تجري حالياً في داخل التيار الصدري نفسه.

إلى ذلك أشار المراسل إلى رواج إشاعة إن المدعو أبو درع دخل قبل ساعتين إلى المدينة بمعية 20 سيارة، والخبر رغم صعوبة التصديق به لأن المدينة لم يرفع الحصار عنها بعد، إلا إن الخبر هذا يدخل في جملة إشاعات الأجنحة المتصارعة في داخل التيار الصدري لكي يتقوى واحدها على الآخر.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن مجمع
2008-04-12
بسم الله الرحمن الرحيم ان الاعلام المخيف هو اسلوب من اساليب النظام البعثي الصدامي الذي كان يستخدم في الحقبة الماضية ،وها هم ابعثيون الجدد ابناء تيار البعث المقنع يعودون لنا اساليبهم القديمه ولكن هيهات.هيهات ولات حين مناص لقد اصبحت الدولة قوية وذات عزيمة لاتهزها جرذان المزابل لا ابو درع ولا ابو (؟). ان اولاد ابو درع وابنا جيش اللا مهدي نزلوا الى الشارع في البصرة وبغداد وهم مدعومون من كل دول العالم الحاقده على ارض علي والحسين نزلو بكل قوتهم وسطوتهم والله ناصرنا ولا ناصر لهم والحمد لله حمدا كثير
عراقي محب لبده
2008-04-12
أولا عسى نار التيار الصدري تاكل حطبهم وإلى جهنم وبئس المصير . ثانيا تعليقا على أن مدينة الثورة محاصرة صحيح أنها محاصرة لكن ليس لدرجة أن لا يستطيع أحد الدخول والخروج منها بالسيارات وليس مشيا على الاقدام فمدينة الثورة كما هو معلوم تحدها من جهة الجنوب منطقة الاورفلي والشماعية فالعبيدي وشهدائها وهذه المناطق مفتوحة ويسهل الخروج والدخول منها وإليها .
الرائد العربي
2008-04-11
هل بايراد هذا الخبر من قبل الصدريين او اشاعة هذا الخبر محاولة من قبل الصدريين رص الصفوف واطمئنان مناصري التيار لمتانة وقوة التيار الذي يبدو انه ايل للسقوط والانشقاق.
عراقي
2008-04-11
لا اله الا الله كم نفر مخربط من هذا الشعب العريق يلعب بالشعب هجي يعني هذا القرآن الكريم مئات السنين ونحن نقرأ قصص الامم الغابرة والتي اهلكها الله بسبب الشقاة منهم وقد اخذ الله الصالحين منهم بذنب الاشقياء لانهم اي الصالحون لم يردوا الاشقياء عن غيهم رغم معرفتهم بهم وليس ببعيد علينا البعث القذر حيث تسلط علينا وليس بغفلة عنا بل بسكوتنا عنهم فالى متى السكوت عن هؤلاء الفسقة قبل التغيير وبعده فوالله لو اجتمع الشعب على الحق لن تقف بوجهه كل قوى الظلام لان الله سيكون معهم بلا ريب
ابو حسنين النجفي
2008-04-11
باسهم بينهم والى جهنم وبئس المصير قاتلهم الله انهم قوم لايخشون الله ولا يطيعونه وقد احلوا ما حرم الله وحرموا ما احله بئس القوم هؤلاء انقذنا الله منهم ومن شرورهم ايا كانوا فهم قوم مجرمون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك