الأخبار

القوات الأمنية تقتل مجموعة من زارعي العبوات الناسفة في الشعلة، وتحسم اشتباكا مع إرهابيي جيش مهدي


قال مراسل وكالة أنباء براثا إن اشتباكات حصلت قبل قليل ما بين الجيش العراقي وما بين إرهابيي (جيش مهدي)، وقد حصلت الاشتباكات حينما استهدفت القوى الأمنية مجاميع كانت تزرع العبوات الناسفة على الطريق الغربي لمدينة الشعلة، وقد قتلت القوات الأمنية القوة التي كانت تزرع هذه العبوات مما أدى إلى اشتباكات حسمتها القوات الأمنية بشكل سريع حيث هرب مسلحوا مقتدى مخلفين وراءهم قتلى وجرحى.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
albghdady
2008-04-11
نشكر الجهات الامنية للتصدي لمثل هذة المحاولة وعلما نبلغ الجهات الامنية بوجود مجاميع خاصة في منطقة الاخير نهاية شارع اعدادية صناعة الحكيم على الشارع الغربي بيت حيدر عبد الحسين جلوب هو وجماعته يقومون بظرب القوات الامنية والوكر هو هذا البيت ومساحته خمسة دونمات يرجى التنويه وشكرا.
الساعدي
2008-04-11
بارك الله بالجيش والشرطة على هذة المهمة التي يقومون بها لانقاذ العوائل من هذا الارهاب المتأصل في هذة المناطق الفقيرة والتي لاحول لها ولاقوة الله ينتقم من اللي كان السبب .................................
hantacon
2008-04-10
نشكر ادارة الموقع لاخذها بمقترح حذف (ال) التعريف من تسمية (جيش المهدي) في الكتابات والمقالات المنشوره في موقعهم اعظاما واجلالا لامامنا الحجه ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
الناصر
2008-04-10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها القراء الافاضل،نحن نزن ونثمن كل مايصدر من المرجعية العليا ونقول لو سمع الشخص المسمى مقتدى واقتدى بأقوال المرجعية العليا لأصبحت الحكومة تكافح فقط جرذان القاعدة وحقن دماء المغرور بهم والمستفيدين من هذه التفاهة التي اسمها جيش اللامهدي حيث الواقع تغير عن السياسة التي رسمت بأن هذا الجيش سيحرر العراق وسيطرد المحتل نراه ينهب العراق ويستحل الحرمات ويهدم البنى التحتية والفقراء المعدمين هم الضحية واقول لذاك المسمى كل ماتقوم به باطل وتحاسب عليه اما في الدنيا ام الآخرة
ام حازم
2008-04-10
اللهم اشدد ازر المخلصبن من قواتنا الامنيه وكثر من امثالهم. للوقوف بوجه هولاء المجرمين ايتام البعث مابسمى بجيش مقتدى . ان هذا الخبر افرحنا ,واتمنى من الله ان يساعد جميع المخلصين من اجل استتباب الامن .وبناءعراق خالى من القتله و بدون ميلشيات موتوره.
ali abo huseen
2008-04-10
يعز على أي عراقي محب لبلده ودينه ومذهبه أن يرى عائلة تفجع بأحد أبنائها مقتولا أو جريحا بيد أخوته فأنا لله وأنا أليه راجعون حدث لصديق من الساده موقف يقول فيه: في يوم الخميس الماضي3/4 خرجت بجلبابي لآرى الشارع في مدينة الصدر فأذا أنا بصبي لايزيد عمره عن 15 سنه يحمل بندقيه ويصيح بأعلى صوته ممنوع الذهاب الى الدوام ويقول هذا ليس تنبيها بل تهديدا ، هذا الصبي والده قتل لآنه من قيادات البعث التي أرسلت الكثير للأعدام أما عائلته فأنها( ) والسيد يحلف أغلظ لايمان على صدق كلامه ،نعم هؤلاء صبيان صدام العين
ابو مريم المهاجر
2008-04-10
الا لعائن الله عليهم والى نار جهنم وبئس المصير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك