الأخبار

القوات الأمنية تقتل مجموعة من زارعي العبوات الناسفة في الشعلة، وتحسم اشتباكا مع إرهابيي جيش مهدي

1688 00:39:00 2008-04-10

قال مراسل وكالة أنباء براثا إن اشتباكات حصلت قبل قليل ما بين الجيش العراقي وما بين إرهابيي (جيش مهدي)، وقد حصلت الاشتباكات حينما استهدفت القوى الأمنية مجاميع كانت تزرع العبوات الناسفة على الطريق الغربي لمدينة الشعلة، وقد قتلت القوات الأمنية القوة التي كانت تزرع هذه العبوات مما أدى إلى اشتباكات حسمتها القوات الأمنية بشكل سريع حيث هرب مسلحوا مقتدى مخلفين وراءهم قتلى وجرحى.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
albghdady
2008-04-11
نشكر الجهات الامنية للتصدي لمثل هذة المحاولة وعلما نبلغ الجهات الامنية بوجود مجاميع خاصة في منطقة الاخير نهاية شارع اعدادية صناعة الحكيم على الشارع الغربي بيت حيدر عبد الحسين جلوب هو وجماعته يقومون بظرب القوات الامنية والوكر هو هذا البيت ومساحته خمسة دونمات يرجى التنويه وشكرا.
الساعدي
2008-04-11
بارك الله بالجيش والشرطة على هذة المهمة التي يقومون بها لانقاذ العوائل من هذا الارهاب المتأصل في هذة المناطق الفقيرة والتي لاحول لها ولاقوة الله ينتقم من اللي كان السبب .................................
hantacon
2008-04-10
نشكر ادارة الموقع لاخذها بمقترح حذف (ال) التعريف من تسمية (جيش المهدي) في الكتابات والمقالات المنشوره في موقعهم اعظاما واجلالا لامامنا الحجه ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
الناصر
2008-04-10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها القراء الافاضل،نحن نزن ونثمن كل مايصدر من المرجعية العليا ونقول لو سمع الشخص المسمى مقتدى واقتدى بأقوال المرجعية العليا لأصبحت الحكومة تكافح فقط جرذان القاعدة وحقن دماء المغرور بهم والمستفيدين من هذه التفاهة التي اسمها جيش اللامهدي حيث الواقع تغير عن السياسة التي رسمت بأن هذا الجيش سيحرر العراق وسيطرد المحتل نراه ينهب العراق ويستحل الحرمات ويهدم البنى التحتية والفقراء المعدمين هم الضحية واقول لذاك المسمى كل ماتقوم به باطل وتحاسب عليه اما في الدنيا ام الآخرة
ام حازم
2008-04-10
اللهم اشدد ازر المخلصبن من قواتنا الامنيه وكثر من امثالهم. للوقوف بوجه هولاء المجرمين ايتام البعث مابسمى بجيش مقتدى . ان هذا الخبر افرحنا ,واتمنى من الله ان يساعد جميع المخلصين من اجل استتباب الامن .وبناءعراق خالى من القتله و بدون ميلشيات موتوره.
ali abo huseen
2008-04-10
يعز على أي عراقي محب لبلده ودينه ومذهبه أن يرى عائلة تفجع بأحد أبنائها مقتولا أو جريحا بيد أخوته فأنا لله وأنا أليه راجعون حدث لصديق من الساده موقف يقول فيه: في يوم الخميس الماضي3/4 خرجت بجلبابي لآرى الشارع في مدينة الصدر فأذا أنا بصبي لايزيد عمره عن 15 سنه يحمل بندقيه ويصيح بأعلى صوته ممنوع الذهاب الى الدوام ويقول هذا ليس تنبيها بل تهديدا ، هذا الصبي والده قتل لآنه من قيادات البعث التي أرسلت الكثير للأعدام أما عائلته فأنها( ) والسيد يحلف أغلظ لايمان على صدق كلامه ،نعم هؤلاء صبيان صدام العين
ابو مريم المهاجر
2008-04-10
الا لعائن الله عليهم والى نار جهنم وبئس المصير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك