الأخبار

الصدر يدعو الى تأجيل التظاهرة المقرر انطلاقها يوم غد ويهدد بالغاء تجميد جيشه


دعا مقتدى الصدر زعيم مليشيا ما يسمى بجيش المهدي الى تأجيل التظاهرة التي كان قد دعا الى انطلاقها يوم غد بمناسبة سقوط النظام البائد في 9 نيسان . وقال في بيان له اليوم الثلاثاء:" اني ادعو العراقيين ممن يرغبون بالتظاهر ضد الاحتلال بان يؤجلوا خروجهم خوفا مني عليهم وحرصا مني على حفظ دمائهم".

كما هدد الصدر في بيانه برفع قرار التجميد عن جيشه وقال:" ان اقتضت المصلحة رفع التجميد لاجل تطبيق اهدافنا وعقائدنا وديننا وثوابتنا ووطنيتنا فسوف نفعل لاحقا".

ويأتي التهديد برفع التجميد على خلفية العمليات الامنية الوطنية التي تشنها القوات المسلحة ضد الخارجين عن القانون وعصابات الجريمة في مناطق مختلفة من البلاد لمنع المظاهر المسلحة ومصادرة الاسلحة الثقيلة والمتوسطة من ايدي الجهات العابثة التي نشرت الخراب والدمار في البصرة وبقية مناطق الجنوب وبغداد وحصر السلاح بيد الدوله .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ب العراقي
2008-04-09
لازال البعث المقنع باسم الجيش المهدي يقتل الجنود والشرطه غيله فيرتد غضب الجيش والشرطه على مسكين الشعب انها لعبه قذره فمثلا قبل يومين في كربلاء قتلو مفرزه شرطه 12 شرطي غيله ماذ تفعلون هل انتم تجاهدون في اسرائيل بربكم هل قتل حزب الله شرطي واحد في لبنان انصحو جيش المهدي والسيد مقتدي بسحب يده من قتال ابناء جلدته ب العراقي - الأحد 30 مارس 2008 - 4:11 ص هذه دعوه لحزب الله لبنان لكي ينصح السيد مقتدى
علي حسين علي
2008-04-09
لاحظ الصورة التي لم تأتي اعتباطا - اقرب مايكرفون الى فم (القائد الرمز الملهم قائد الجمع المؤمن دام عزه) هو مايكروفون الجزيرة - فسبحان الله!
حيدر العراقي
2008-04-09
هو صحيح يكول تجميد تجميد، بس يبين الكهرباء مقطوعة، وجمالة فوك القهر جماعة ساسوكي ابو اصبع حرقوا المولدات على اساس هاي الحكومة ناصبتهه، والبوك مشتغل، وأغصان الزيتون الزيتونية مشتغلة، وإستمارات التطوع الاجباري لجيش الحواسم والكبسول مشتغلة، وأبوك الله يرحمه!
محمد باقر العبودي
2008-04-09
ها ,,, ليش؟؟؟
عبدالرحيم الجابري
2008-04-08
اود ان اقول للجيش العقائدي ان اعمالكم هذه ستجعل الاحتلال جاثم على قلوبنا بالله عليكم ماالحكايه هل اصبح قتل النساء و الخطف و التسليب وسيله لاخراج المحتلين .والله لقد تألمنا جميعاً كعراقين ونحن نرى جيش مقتدى يرقص باسلحته على شاشات الفضائات اسلحته الموجهه لابنائنا اخواننا هل من الدين او العقيده ان يقتل الانسان اخوته في الوطن او الوطن والدين لبئس العقيده هذه ولبئس الشعارات الكاذبه التي اتخدها اخرين من قبلكم فقتلوا الابرياء وهجروهم وعاثوا تفخيخاً وفساداً بحجه مقاومه الاحتلال.لا بارك الله بالمنافقين ولا بكل من تاجر بدم شعبنا المعذب افراداً او دول .إنشاء الله سيخرج شعبنا ورجاله الاشراف ووطننا من محنته ولن يكون هذا الوطن الا لابنائه الاحرار ليحفظ الله العراق وجميع الاصوات والايدي النزيهه التي تعمل الليل مع النهار لترد الشر عن اهلنا ولتداوي جراحهم.
كريم ألشمري
2008-04-08
كل هذا ألأرهاب ومقاتلة ألدولة وأرهاب ألآمنين بالصواريخ....ألخ من أعمالكم ألقذرة وتقولون (تجميد)(لازم ألفريزر أللي مجمدين بيه جيشكم نص ردن)!!! شضل بعد؟؟!!أرفع ألتجميد حتى أتصير(كتلتم عمل شعبي) وألنبيه يفهم!!
المهندس
2008-04-08
لعن الله قتلة عبد المجيد الخوئي
عصام الكردي
2008-04-08
أن هذه العصابة الباغية لا تريد للعراق الا الدمار والخراب..........كلما نعم العراق وشعبه بشئ قليل من الامن والاستقرار خرج علينا هذا التيار لينسف هذا الاستقرار والامان بحجة الاحتلال تارة وبحجة الوطنية تارة أخرى ..أن هولاء لا يفهمون الأ لغة واحدة وهي ضربهم على روسسهم الخاوية
محمود
2008-04-08
سبحان الله صدام المقبور كان يهدد ويتوعد بالويل والثبور لاعدائه الكثر لانه كان يعتقد انه هبه السماء الى اهل الارض , والسيد الله يسلمه الظاهر متأثر جدا باسلوب صدام ,وجيشه جيش الحواسم يشبه حزب صدام الذي ذهب في مثل هذه الايام الى مزبلة التاريخ واعتقد ان جيش الحواسم في طريقه الى نفس المزبله
صادق
2008-04-08
والله حيرتنا ياسيد مقتدى مره تجمد الجيش ومره اتريد اتحل جيشك ومره تقول حل الجيش بيد المرجعيه وانت لم تستشيرها عند انشاءه والان تعود وتهدد بالغاء التجمد والله حيرتنه والان تأجل المظاهره تدعي خوفك على دماء انصارك ولاكنك لايرف لك جفن على الذين يقُتلون في مدينة الثوره من الابرياء بسبب جيشك الذين يقاتلون الحيش العراقي نيابتا عن ايران
عبدالرحيم الجابري
2008-04-08
والله يااخوان ان هذا الشعب المظلوم كُتب عليه ان يُستخدم كدرع بشري ولا ندري الى اين يريد ان يصل السيد مقتدى الاختباء و اطلاق القذائف والصواريخ من بين احياء الفقراء و بيوتهم لن يصل بك او باتباعك الى شئ هذه العصابات لا يمكن ان يكون لهامكان لانها كيان شاذ ارتكب ابشع الجرائم بحق الناس تحت مسمى جيش عقائدي ولا ندري اي عقيده هذه التي اباحت لكم انتهاك حرمه اعراض الناس و ارواحهم واموالهم ارجوا ان تتقوا الله بهذا الشعب وتتركوه يبدا صفحه جديده يلملم جراحه ويبني وطنه و يكفينا دماء وايتام و ارامل اتركوا شعبنا يعيش.ليحفظ الله لنا المالكي وكل عراقي شريف في هذا الوطن يحاول ان يدفع بالوطن الى بر الامان.
ام فاطمه
2008-04-08
اللهم ينتقم من كل من يريد ذبح اهل الجنوب وخاصه البصره وبغداد وكل ظالم له يوم مثل يوم جرذ العوجه والذي يريد يكون جيش ودوله يدور غير العراق مكان يكون دول وجيش للحراميه القتله المجرمين وين كنتم زمن جرذ العوجه اولادنا واخوانه ذبجهم من اجل الحريه والخلاص اليوم البعثيه والحراميه والمجرمين يكونون جيش مقتدى بدل جيش هدام باسم مقتدى يريدون يحكمون ويسرقون ويقتلون يا مالكي على بركة الله سير درب الحق وكل شريف مخلص معك الان كل رجال العشائر قالت كلمتها لا للحراميه لا للمجرمين نريد ان نعيش يا ناس كافي تعبنه
ابو علي
2008-04-08
كان بامكاننا ان نستغل امكاناتنا وطاقاتنا بشكل فاعل بدون الحاجة الى تقليد حزب الله لبنان ..فالفرق كبير جدا ..هنا لدينا دولة تنموا وتتكامل بشكل تدريجي وقد حققنا الكثير من الاسس لبنائها.. ويمكن ان ندخر طاقتنا الى حين استنفاذ الطرق السلمية في المواجهة ..ولو كان الوضع امن ومستقر لكنا اقدر في طلب انسحاب القوات الاجنبية ..مع الاسف هناك دول تعمل لاجل مصالحها فقط حتى لو احترق العراق وتجعل من ارضنا ساحة للتجارب في المواجهة ..في حين ان عقلائنا قد اختاروا الطريق السلمي في تحقيق مطالبنا الى حين استنفاذها
العقل نعمه
2008-04-08
امس يقول الأمر بيد المرجعيه اليوم يهدد فليس لديه كلام ولاقرار ثابت علما ان عصاباته لا تؤمن به ولا تنفذ اوامره. اذا كان هذا القائد فكيف جهلته حسب ما يصف هوه.فعلى الحكومه قطع دابر المجرمين لأن مقتدى لعبه بيد البعثيين والوهابيه
ال الصدر تتبرأ من مقتدى
2008-04-08
في خبر عاجل ورد لموسوعة الرافدين الان ان اعيان عائلة الصدر الشريفة المجاهدة و التي ينتمي اليها فحول و فطاحل الحوزة العملية و الحركة الجهادية تبرأت من مقتدى الصدر بعد كل ما قام به هو و جماعته من افعال اجرامية مشينة . و في حديث خاص اخبرنا مصدر مطلع ان كبار الشخصيات في هذه العائلة الكريمة في الكاظمية و النجف الاشرف و قم المقدسة اتخذوا قرارا حاسما في التبري من مقتدى الصدر و اعماله و اعمال رجاله حيث بلغ السيل الزبى و ان لا مجال للمداهنة معه ، لانه شوه بكل معنى الكلمة تراث و تاريخ و الوجه الناصع ل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك