الأخبار

المالكي : عمليات البصرة وجهت رسالة للعالم بعدم طائفية الحكومة

1034 16:16:00 2008-04-07

وصف رئيس الوزراء نوري المالكي الحكومة المحلية في البصرة قبل 25 اذار الماضي بالحكومة الشكلية وان الحكم الفعلي كان للميليشيات. وقال في مؤتمر صحفي اليوم:" بعد العمليات العسكرية التي بدأت في 25 اذار عادت الحكومة المحلية وبدعم من الحكومة الاتحادية ". وتابع:" ان عمليات البصرة وجهت رسالة الى العالم بعدالة الحكومة وعدم طائفيتها وانها تتعامل بالتساوي مع كل الخارجين عن القانون بالعقوبة ، والملتزمين بالتكريم ".

واشار الى:" ان واحدة من ايجابيات هذه العمليات انها كشفت عن عناصر كنا نعاني منها ، اخترقت الشرطة والجيش ، واتخذنا اجراءات بطردها واحالتها الى المحاكم وهذه خطوة كبيرة على طريق تطهير اجهزتنا الامنية ". وقال المالكي :" ان قواتنا اكدت انها مهنية واثبتت اهليتها بالمواجهة وتعاملت بحيادية وانضباط تام والتزام بالقوانين الصادرة ".. مشيداً بـ " المواقف التي دعمت الحكومة في هذا التحدي ".وعبر عن رفضه :" لوجود الميليشيات بجنب القوات الامنية " . وقال:" ان يوم 25 آذار يمثل حداً فاصلاً وانطلاقاً لواقع جديد واثباتاً لقوة الحكومة واجهزتها الامنية وكذلك قوة السياسيين الذين شكلوا هذه الحكومة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
mana
2008-04-08
بارك الله فيك يامالكي اريد ان اقول للتيار الصدري لو لم يكن في نضركم اي حسنه صنعها المالكي تذكروا من الذي وقع على اعدام صدام المقبور واخذ بثار الشهيد الصدر الثاني الذي تخلت فيه كل الطوائف عن هذا التوقيع بطلب من امريكا اولهم جلال الطلباني الذي فر خارج العراق بطلب من بوش حتى لايوقع على هذا الاعدام ولاكن عندنا بطل مثل ابو اسراء وقع على اعدام اقذر شخصيه بالتاريخ فارجوكم تذكروا هذا الحسنه ومدوا يد المساعده للمالكي بدل السلاح
مظهر الربيعي
2008-04-07
الكل يعرف حكومتكم غير طائفيه ولكن المدنسون اصحاب النفوس الظعيفه من البعثين الخاسرين يلعبون بلعب قذره ومكشوفه ولكن الدول التي ساندتهم لم تجد بهذه الحكومه تحقيق ماءربها وغايتها بتحريض على الحروب مع دول جاره هم امنيتهم يريدون مثل المقبور صدام حقق كل احلامهم ولكن هذه الحكومه غايتها الفرد العراقي لم تنجر وراهم ولم ترظخ لمطالبيهم فتجدهم يمدون ويساعدون كل قذر ومرتزق الحمد لله انكشفت كل الخيوط واصبحت واظحه فبارك الله فيك يا مالكي على عملك الجبار بحل الميليشيات واحالت وطرد كل العناصر المتخاذله والجبانه
امجد الهلالي
2008-04-07
الله يوفقّك ياسيدي وتراهم مثل الجرذان يتساقطون والخطوة العظيمة بربط الانتخابات بحل جيشهم الباغي ومن ورائهم زعيمهم الشاذ عفوا الشاب كانت من اعظم الخطوات الجهادية فكل دول العالم فيها جيش وشرطة ولم نسمع بدولة فيها جيش أخر يقوده متخلف يعيث في الآرض فسادا أحلّ لعصاباته كل ماحرمه الله واخيرا"لجأوا للمرجعية التي لايمتون لها بصلة طالبين النجدة والحفاظ على ماء الوجه الذي محصّ منهم .فياسيدي رئيس الوزراء كن على موقفك والله من ورائك وهو مسددك فأنت والشيخ الصغير وبعض الشرفاء املنا بالعودة للعراق .
ابو حسنين النجفي
2008-04-07
كيف لا وانتم من خطى وراء نهج محمد واله صلوات الله عليهم كيف يصفونكم طائفيون وانتم تعملون بعمل الله وكتابه ونبيه واله كيف لا وانتم من قارعتم الظلم وطواغيته كيف لا وانتم من استرجع حق المظلوم كيف لا وانتم من تسهرون على راحة العراق واهله كيف لا وانتم من ضحيتم وذرفتم الدموع على فراق الاهل والمحبين كيف لا وانتم من استرخصتم ارواحكم ودمائكم لصون العراق واهله تحية لكم يا ائتلافنا من مرجعكم وقائدكم الى اخر ركب من محبيكم ومخلصيكم سيروا على بركات الله والله من خلفكم محيط بكم ورافع شانكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك