الأخبار

بعد التهديد بمعركة حاسمة مع القوات الحكومية يطالب بهاء الاعرجي باعتماد لغة الحوار

1883 14:43:00 2008-04-07

بعد ان هدد بهاء الاعرجي خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد يوم الرابع من الشهر الجاري بتصعيد الموقف   بخوض ما سماها بـ "المعركة الحاسمة" ضد القوات الحكومية في حال استمرت الحكومة باستهداف "عصابات" التيار حسب زعمه عاد اليوم في مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين في مبنى قصر المؤتمرات في بغداد ليؤكد  ان القرار الاخير للمجلس السياسي للامن الوطني بحل الميلشيات ومن بينها ما يسمى بمليشيا جيش المهدي يجب ان يكون مفعول هذا القرار سارياً على كافة الميلشيات الاخرى في العراق.

كما اشار الاعرجي الى ان الطريق الوحيد لحل المشكلة هو" لغة الحوار" والتفاهم بين كافة القوى السياسية، واذا تم حل جيش المهدي فيجب حل الميليشيات الاخرى، لافتاً الى ان جيش المهدي ليس ميلشيا وانما جيش عقائدي، حسب قوله.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس
2008-04-08
لعن الله قتلة عبد المجيد الخوئي
صباح الكناني
2008-04-08
لو كان الاعرجي رجلا يحترم كلمته لما طلب الحوار اليوم وبالامس كان كسيده المقبور يهدد بحرق الارض تحت اقدام المالكي بمعركة حاسمه كمعركتهم السابقه التي ادت الى نهايتهم( ام الحواسم ) وبين ام الحواسم والحاسمه سقطت اقنعة المتخفين وراءها والان الاكرم لك ولكل تيارك ان ينزوي وان يذعن ان لايصح الا الصحيح وان البقاء للاصلح وان طال الزمن
ابو احمد
2008-04-08
اسال السيد الجنتل مان الاعرجي اين اصبح تهديدك واين انت منه الان ولماذا تراجعت انت وكل تيارك عن اسقاط المالكي وهل نسيت قادسية المالكي انا اقول لك ان السبب الحقيقي ليس عقلائية تياركم الارعن بل انكم الان منبوذون من كل العراقيين الا اللهم العصابات المجرمه والبعثيين الحل كان منذ البدايه بالطرق على رؤسكم وبالاحذيه يجعلكم تنتبهون لما انتم عليه من خسه ودناءه ولاتراجع وسوف نقضي عليكم لانكم كالشجرة الملعونه لابد من اجتثاثها من على الارض
صالح الفتلاوي
2008-04-07
يابهاء عندما اطيح بالصنم ودخل سيد المجاهدين الذي افنى حياته مشردا مجاهدا لا لشي في دنياكم الفانيه انما لرضى الله طالبا وقد دعاكم بقلب مفتوح لبناء عراقا موحدا تعلوا فيه كلمت الله وماكن منكم الا ان تكبرتم وتجبرتم واليتم الا ان تذيقوا هذا الشعب المسكين عذابا وتقتيلا بعصابتكم المجرمه لاطماعا في نفوسكم المريضة وانظر من الذي فاز هل وجهوكم التي لم ولن ينالها الا الخزي والعار والذلة من اللة ورسوله ام شهدينا شهيد المحراب الذي انتقل الى عليين
بديع السعيدي
2008-04-07
البعثي المقنع والحرامي الذي يمتلك الطرق الملتويه لملئ جعبته وبطنه من المال الحرام هذا لايهمه مصلحة العراق واهل العراق ما دامت الريالات السعوديه والدراهم الاماراتيه تجعله ثريا فلا يهمه العراق وان قتل ابناءه المهم لديه هو من يدفع كثيرا فانه رجل من بائعي الاوطان فمن يريد ان يشتري العراق بثرواته وباهلة ويذل ابناءه لا يهم عند هذا وغيره لانهم تعودوا على المعونات الخارجيه مثل قائدهم ابن العوجة فالعراق به خيرات كثيرة لايستغلها بل يعتمد على مساعدة وقروض الدول الاخرى كالسعوديه والكويت الذي انهكت العراق
مرتضى الخفاجي
2008-04-07
الحمد لله رب العالمين للاستاذ الاعرجي انا معك فيما يخص نزع سلاح جميع الميليشيات والكل يعرف لايوجد اليوم اي تنظيم في العراق خالي من الجناح العسكري لكن السؤال بحق السماء ما هو تاريخك السياسي ؟انت لست سوى مهرج صغير ودمية تحركها خيوط عد الى ربك وعد الى عملك المحاماة واترك الامور لاهلها .ماذا تريدون من شيعة العراق نحن ولله الذي لااله الا هو لا تميتون وحينا ولا نموت الا ونحن واقفون ماعلاقة المحلات التجارية في علاوي جميلة بالاحتلال الان انكشف المستور.
محمد خليل
2008-04-07
لا استبعد ان يكون هذا المتحدث مرتبط باجنده تعطيل عملية سياسية واجندة كسر هيبة الدولة من خلال اعمال شغب منظم. الرجل يصف نفسه انه حامل شهادة وبالتالي هو ليس قليل في تعليمه, في حين قراءة بسيطه لما بين السطور تجد ان مفاد ممارسات الجيش العقائدي المزعوم يتلخص بحقيقة واحده الا وهي تعطيل العملية السياسيه من خلال اعمال شغب منظم. اكاد اجزم ان قيادة الجيش العقائدي و من بينهم الاعرجي يعرفون بالضبط ما يريدون. ثم هل يمكن للاعرجي ان يدلنا عن الفرق او بالاحرى الخط الفاصل بين المليشيا والجيش العقائدي المسلح؟؟
ابو مصطفى
2008-04-07
هناك دور مشبوه للاعرجي في اشعال الصراع فهو اول من وقف ضد حملة تستهدف العصابات وحورها وقال تستهدف التيار الصدر ثم ما يثير الشكوك اكثر هو دعمه ودفاعه عن محافظ البصرة المتهم اصلا بقضايا تهريب فأعتقد ان الاعرجي لايخرج من دائرة الشكوك
حقيقي اخو الحقيقه
2008-04-07
البعثيين متلونيين كالحرابء عندما يجدون احدا يتسمح معهم لا يحترموه ويهددوه ولكن اذا راو شخصيا قويا ( يكسر خشومهم) يتملفون له ويبدون الذله والتعقل.بالأمس كان يهدد وحين راآ الكفه لصالح الحكومه طلب الحوار كان معتمدآ على الدايني والضاري والسعوديه والأمارات لايدري ان هؤلاء يعتبونهم كلاب ينهشون اهلهم واذا وقعوا تخلوا عنهم يجب ان يحاسب تحت طائلة القانون وكلمن حرض على زعزعة الأمن ومن ساعد العصابات بخطاياته او تهديده او سيارته او بيته هؤلاء مجرمين وتحت قانون الخيانه العظمى.ونشد على يد البطل السيد المالكي
غالب علي
2008-04-07
والله زمن........في التسعينيات كان لهذا غرفه صغيره في فندق بائس بالكاظميه يدير من خلاله شغله في التوسط والسمسره وتزوير الوثائق....وبعد أن جمع مايكفي من المال سافر للأمارات حيث تزوج هناك زواج مصلحه من بريطانيه ليتجنس أثر ذلك بجنسيه بلدها..... وها هو اليوم يعود لوضاعته متغطيا بشعارات دينيه يعرف هو قبل غيره أنه لاأساس لها في ضميره الوضيع
علي السّراي
2008-04-07
لا حبا ولا كرامة ولا حوار مع من ساموا الورى عنتا فهؤلاء متى ما رأوا انفسهم ضعفاء جنحوا للحوار ومتى لعبت برؤوسهم العفنة نشوة الملك والطغيان سفكوا دماء الابرياء المظلومين وان كان لابد فعليهم اولا بحل عصابات المهدي والى الابد
ابو حسنين النجفي
2008-04-07
يا بهاء الاعرجي هل توضح لك الان انك لم تعي ما تقول وانك ناعق مع الناعقين وانك لم تفهم ما تصرح به في كل مرة اعتقد انك تكبسل مثل اتباعك وبعدها تصرح وعندما تصحو تجد نفسك تريد قولا اخرا هذه هي حقيقتكم اسمع وافهم ان تياركم صقط واصبح في الهاويه ولقد بانت اهدافكم بعد ان اتضح لكم انكم لم ولن تمارسوا عملية الانتخابات تراجعة انت ومن معك وطلبة لغة الحوار اصبح واضح لدينا انكم بائعي الذمم وانكم ممن يحبون الكراسي والمال والشهره مهما كلفكم ذلك فتبا لكم والعار شانكم والموت اولا لكم والى مزبلة التاريخ
أبو زهراء - الأردن
2008-04-07
لا حوار مع القتله المجرمين, يحرقون, ينهبون, يقلعون الرؤوس, يهجرون, يقومون بأبشع الجرائم التي يقشعر لها البدن, ويهددون بعزل المناطق, لاحوار مع هؤلاء الزنادقه, لعنة الله عليهم. نرجو القصاص من مجرميهم ومتحدثيهم لعنه عصابه واحده, وأعتقد الي يحرض على القاتل بنظر القانون قاتل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك