ومن هؤلاء الإعلام الذين ارتبطت أسمائهم بخلود هذا الدين فكان منها خلود أسمائهم هو سماحة المرجع الديني الاعلى السيد (محسن الحكيم "قدس") والذي كان قطبا للمرجعية في زمانه ,وتصدى لقيادة الامه الاسلاميه في وقت تأججت فيه افكار كانت أقرب الى تهديم الاسلام والمسلمين وإخراج البشريه عما خلقت لأجله وهو العبودية لله تعالى , فكان سماحته يمثل ألجبهة التي وقفت في وجه كل تحريف وخراب وكان مصلحا وموحدا للفرقاء حيث كان يمثل الملاذ الذي وحد بين الناس وحافظ على وحدة الإسلام وعدم خروجه عن الهدف الذي جاء به رسولنا الاكرم (صلى الله عليه وآله وسلم).
وفي ذكرى رحيله العطره يستذكر أبناء مدينته أبناء النجف الاشرف يوم رحيله ألى بارئه وفقدانهم لأهم شخصية لمسو منها أرقى معاني الأبوة ,وأسمى أنواع التضحيه .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha