الأخبار

الخارجية : اتفاق مهم بشأن التعويضات العراقية للكويت سيعلن عنه قريبا


اعلنت وزارة الخارجية، انها ستتوصل الى اتفاق مهم بشأن التعويضات العراقية للكويت، يكشف عنه خلال اليومين المقبلين.وأكد وكيل وزارة الخارجية محمد الحاج حمود أن العراق يأمل في التوصل إلى تفاهم مع دول الجوار التي تشترك معه في حقول نفطية، مشيرا إلى أن الوزارة تتولى الجوانب السياسية فيما توكل المسائل الفنية إلى وزارة النفط. وقال الحاج حمود في تصريح صحفي: إن العراق لمس تجاوبا لدى دول الجوار التي تشترك معه في حقول نفطية للتوصل إلى حلول ترضي جميع الأطراف بما يضمن حق الجميع في استثمار تلك الحقول، لافتاً إلى استمرار عمل اللجان الفنية المكلفة ببحث هذه المسألة مع كل من ايران والكويت.وكشف الحاج حمود وهو في طريقه إلى العاصمة السويسرية جنيف، عن ترؤسه وفداً لبحث ملف التعويضات المترتبة على العراق للكويت مع مجلس الأمن الدولي، معرباً عن امله بالتوصل إلى نتائج مهمة سيتم الإعلان عنها في غضون اليومين المقبلين، موضحا أن العراق سيشارك في مؤتمر وثيقة العهد الدولي المزمع عقده في العاصمة السويدية ستوكهولم برئاسة نائب رئيس الوزراء برهم صالح وممثلين عن وزارات المالية والتخطيط وغيرها من الجهات المعنية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حيدر
2008-04-07
هولاء ليسوا الا كما سماهم رب العزة والجلال ...انهم اعراب وكما قال تعالى......... الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله..... وهنا اشير الى قوله تعالى ...قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان الى قلوبكم ....صدق الله ورسوله
بديع السعيدي
2008-04-07
القصة احيانا تعرف من عنوانها فالذي تطرق الخبر بانه سيكون هنالك اتفاق بشان التعويضات العراقية الى الكويت سوف تتخذ منحى اخر وهو شفط النفط العراقي من الحقول المجاورة للكويت وبهذه الطريقة سوف تعوض الكويت ولكن الحرب الذي اشعلها صدام وبمساعدة الكويت ودول الخليج ضد ايران وراح ضحيتها الكثير من الشعب العراقي بسبب مؤازرة هؤلاء لصدام فليس لهم تعويضات فيجب على العراق اذا اراد ان يدفع لهم تعويضات ان ينقل لهم رفات صدام حسين وياخذوا تعويضاتهم منه لان الشعب العراقي لم يوقع اي وثيقة بهذا الموضوع الذي وقعها صدام
ابو هاني الشمري
2008-04-07
ربما لايقبل البعض بما اقول لانه يطبل مع العروبيين ولكن حينما اشاهد واسمع ان دولا لم اسمع باسمها يوم من الايام ولا تربطني بها صلة نسب اوقرابه او دين اوقوميه او لغة فانا مضطر لان اقول قبحا وتعسا لعروبة انتجت اناس كهؤلاء يتبجحون بها وبالاسلام ويحيكون القصص الخرافيه ويكتبون المجلدات عن كرمهم وما نراه خبث وحقد وانحطاط وشحة اخلاق. فأينك ياسعد المارك ياصاحب كتاب(من شيم العرب)لتشاهد العرب الذين كتبت عنهم ماجاد به قلمك فأنا على يقين بانك سترمي ماكتبته في نار الموقد الذي تعدون به القهوة العربيه!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك