الأخبار

الخارجية : اتفاق مهم بشأن التعويضات العراقية للكويت سيعلن عنه قريبا

986 11:22:00 2008-04-07

اعلنت وزارة الخارجية، انها ستتوصل الى اتفاق مهم بشأن التعويضات العراقية للكويت، يكشف عنه خلال اليومين المقبلين.وأكد وكيل وزارة الخارجية محمد الحاج حمود أن العراق يأمل في التوصل إلى تفاهم مع دول الجوار التي تشترك معه في حقول نفطية، مشيرا إلى أن الوزارة تتولى الجوانب السياسية فيما توكل المسائل الفنية إلى وزارة النفط. وقال الحاج حمود في تصريح صحفي: إن العراق لمس تجاوبا لدى دول الجوار التي تشترك معه في حقول نفطية للتوصل إلى حلول ترضي جميع الأطراف بما يضمن حق الجميع في استثمار تلك الحقول، لافتاً إلى استمرار عمل اللجان الفنية المكلفة ببحث هذه المسألة مع كل من ايران والكويت.وكشف الحاج حمود وهو في طريقه إلى العاصمة السويسرية جنيف، عن ترؤسه وفداً لبحث ملف التعويضات المترتبة على العراق للكويت مع مجلس الأمن الدولي، معرباً عن امله بالتوصل إلى نتائج مهمة سيتم الإعلان عنها في غضون اليومين المقبلين، موضحا أن العراق سيشارك في مؤتمر وثيقة العهد الدولي المزمع عقده في العاصمة السويدية ستوكهولم برئاسة نائب رئيس الوزراء برهم صالح وممثلين عن وزارات المالية والتخطيط وغيرها من الجهات المعنية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حيدر
2008-04-07
هولاء ليسوا الا كما سماهم رب العزة والجلال ...انهم اعراب وكما قال تعالى......... الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله..... وهنا اشير الى قوله تعالى ...قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان الى قلوبكم ....صدق الله ورسوله
بديع السعيدي
2008-04-07
القصة احيانا تعرف من عنوانها فالذي تطرق الخبر بانه سيكون هنالك اتفاق بشان التعويضات العراقية الى الكويت سوف تتخذ منحى اخر وهو شفط النفط العراقي من الحقول المجاورة للكويت وبهذه الطريقة سوف تعوض الكويت ولكن الحرب الذي اشعلها صدام وبمساعدة الكويت ودول الخليج ضد ايران وراح ضحيتها الكثير من الشعب العراقي بسبب مؤازرة هؤلاء لصدام فليس لهم تعويضات فيجب على العراق اذا اراد ان يدفع لهم تعويضات ان ينقل لهم رفات صدام حسين وياخذوا تعويضاتهم منه لان الشعب العراقي لم يوقع اي وثيقة بهذا الموضوع الذي وقعها صدام
ابو هاني الشمري
2008-04-07
ربما لايقبل البعض بما اقول لانه يطبل مع العروبيين ولكن حينما اشاهد واسمع ان دولا لم اسمع باسمها يوم من الايام ولا تربطني بها صلة نسب اوقرابه او دين اوقوميه او لغة فانا مضطر لان اقول قبحا وتعسا لعروبة انتجت اناس كهؤلاء يتبجحون بها وبالاسلام ويحيكون القصص الخرافيه ويكتبون المجلدات عن كرمهم وما نراه خبث وحقد وانحطاط وشحة اخلاق. فأينك ياسعد المارك ياصاحب كتاب(من شيم العرب)لتشاهد العرب الذين كتبت عنهم ماجاد به قلمك فأنا على يقين بانك سترمي ماكتبته في نار الموقد الذي تعدون به القهوة العربيه!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك