وقد صور التلميذ رحيم عناد معاناته ومعاناة زملائه في هذه المدرسة قائلا إنهم يقاسون الأمرين صيفا وشتاء بسبب وجودهم في هذه المدرسة، داعيا إلى بناء مدرسة لائقة أسوة بباقي التلاميذ في كل مكان.
وقال الشيخ عباس حمود من قرية عردة إنه تبرع بقطعة الأرض من ماله الخاص، وأن الجميع تعاون لإقامتها من القصب والبردي، نظرا للقدرة المالية المتواضعة لسكان القرية، مشيرا إلى أن الحكومة العراقية قادرة على بناء مدرسة من الطابوق في قريته، لكنه لا يدري لماذا لا تقوم بذلك.
وقد أنحى عضو مجلس محافظة بابل حسان الطوفان باللآئمة على مجلس المحافظة لتخصيصه مبالغ قليلة على قطاع التربية، حسب قوله.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha