الأخبار

دراسة قانونية توصي بسحب ترخيص كل تيار او حزب لديه مليشيات او قوات عسكرية لمنعه من خوض انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات العامة

1082 19:37:00 2008-04-06

صرحت السيدة حمدية الحسيني عضو مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات انها انهت دراسة قانونية تتعلق بأدعاءات بعض الاحزاب والتيارات السياسية بأنها لا تملك مليشيات عسكرية وتم تسجيلها في المفوضية ككيانات سياسية ولكن الوقائع والاحداث اثبتت عكس ذلك .

وقالت انها ستطالب مجلس المفوضية العليا التدقيق في جميع الكيانات السياسية المسجلة في المفوضية وسحب الترخيص من كل تيار او حزب يثبت ان لديه مليشيا او قوات عسكرية وذلك لمنعه من خوض انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات العامة.

وقالت السيدة حميدية الحسيني ان قوات البشمركة لاتعتبر مليشيا لانها مشمولة بالامر الذى اصدره بريمر رقم 91 معتبرا اياها قوات عسكرية متبقية كما جاء في ذلك الامر .

وقالت السيدة حمدية ان قواعد السلوك التي اصدرتها المفوضية ووقعتها الكيانات السياسية عند تسجيلها في المفوضية تنص على الاقرار بعدم وجود مليشيا لديها لأن ذلك يخالف القواعد والانظمة المرعية .

وقالت ان هذه الفكرة لم تكن موجودة في السابق ولكن الاحداث التي حصلت في الفترة الاخيرة في البصرة تفرض على مفوضية الانتخابات ان تدقق بشكل كامل في ممارسة الكيانات السياسية لصلاحياتها فمن غير المقبول ان يتحدث النائب في مجلس النواب عن القوانين والتشريعات القانونية والدستورية وتنفيذها ثم يذهب بعد انتهاء الجلسة ليحمل الرشاش او الهاون ويقاتل حكومة السيد المالكي المنتخبة شرعيا ويقصف المناطق الامنة ويقتل الناس الابرياء

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حميد عبد الحميد
2008-04-07
جاء تحفظ الكتلة الصدرية بالامس على دعوة المجلس السياسي للامن الوطني تخبط القشة التي قسمت ... حيث يعتبر دليل عيني بالاضافة الى قرار التجميد لمرتين اي لجيش موجود بعد التعهد الذي مضى عليه حوالي السنة والنصف ودخول الانتخابات الماضية بتزوير للحقائق واعطاء معلومات مخالفة لشروط خوض الانتخابات وفي احداث البصرة الاخيرة صرح معظم نواب الكتلة الصدرية على رفضهم لحل جيش المهدي وعدم تسليم سلاحه .وهذا ما يسحب الحصانة النيابية عنهم ويحيلهم الى المسائلة القانونية الاعضاء وكيانهم السياسي الى الالغاء او يستفيقوا .
العراقي---البصره
2008-04-07
اللهم صلي على محمد اله محمد..........هذا المقترح هو عين الصواب للائن اقلب الاحزاب عندها عصابات وتريد تخريب العراق للمصلحة الدول الخارجية وليس لمصلحة العراق والله لو يحلون الاحزاب بعد احسن وائشاء الله سوف ينهزمون الذين لطخو ايديهم بدم الأبرياء من الشعب العراقي .............. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته......... نشكركم على هذه المداخله ,,,و نسـألكم الدعاء
دكتور _حسن
2008-04-06
الحقيقة ان هذا الامر في غاية المنطقيةكون استمرار وجود مليشات لحزب او تيار معين في زمن وجود دولة قانونية شرعية هو عدم اعتراف بموسسات تلك الدولة الرسمية من جيش وقوات داخلية .لذلك فمن العدالة القانونية ان لايشارك ذالك الكيان او التيار في موسسات الدولة التشريعية او التنفيذية.......
علي السّراي
2008-04-06
لطيف .وهذا هو الحل الانجع للجم هؤلاء الرعاع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك