الأخبار

حفل تأبيني في الموصل بمناسبة رحيل المرجع الديني الكبير السيد محسن الحكيم (قده)


المركز الاعلامي للبلاغ / الموصل _أبو ملاك

بمناسبة ذكرى رحيل زعيم الطائفة المرجع أية الله العظمى السيد محسن الحكيم (قده) أقامت مؤسسة شهيد المحراب مكتب نينوى حفلا تأبينيا وذلك في مسجد الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) في قرية منارة شبك حيث كان للسيد العلامة محسن الحكيم (قده) فضلا في بناء هذا المسجد .

أستهل الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم ألقى سماحة الشيخ علي عزيز الزنكنة كلمة بهذه المناسبة تتطرق فيها إلى مسيرة هذا الرجل العظيم ومدى اهتمامه بالطوائف الأخرى حيث انه كان مرجعا للأمة الإسلامية بدون أي فرق بين المذاهب وتكلم أيضا من الناحية القومية وفتواه المشهورة بتحريم مقاتلة الأكراد في شمال العراق ومقارعته الاحتلال الانكليزي ووقوفه بوجه كل الأنظمة الغير إسلامية كالشيوعية والبعثية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد الحداد المسعودي
2008-04-06
أبياتي .... الحَكيمْ إبحِبرَه دَوَنْ للفِكِرْ بَقلامْ ! أبو أحمَد الحَداد المَسعُوديْ .................... الحَكيمْ آيه ومُجاهِدْ ناصَرِ العِلامْ هُوَ الجانْ مَرجِعْ قائِدِ الأمَه الحَكيمْ إنْط َ إبحَياتَه علُومْ وبأحكامْ رسالَه إتدَونَتْ وإنكِتْبَتْ إبإسْمَه الحَكيمْ إبحِبْرَه دَوَنْ للفِكِرْ بَقلامْ رسالَة دينْ عَزَزْها بنَبِعْ حِكمَه عاشْ إويَه الشَعَبْ وترابَطِ بشريانْ إيمانْ ومَحَبه الوادِم إتحَشمَه ضَمَنْ عَصرَه وتجاوَبْ للزَمَنْ ضَرغامْ سَيفَه إلسانْ جلْماتَه ضُوَه العُتمَه صابَرْ وإحتِسَبْ أجرَه بنَفَسْ عرفانْ أخلاقْ وكَمالْ وسِيرَه مِرتَسْمَه عُمُرْ آلِ الحَكيمْ سنينَه بالأجيالْ وعرُوكَه بوَطَنْ آفاقْ مِنْ حِلمَه ثلَه بكُلْ عَصُرْ أرواحهُمْ لِلدينْ وَفُو للعَهَدْ ذِكراهُمْ برَحمَه مِنْ دَمهُمْ مَسيرَه وثارهُم بُركانْ مَيْهَودْ لَوَنْ عَالطاغيْ ويهزمَه مِيراثُ الشُجاعَه إوياهُم إبأعْمار مابيهُم تكاسُلْ كُلْ بَطَلْ قِمَه إقرَه بكُلْ كتابْ إتشوفهُمْ جِلماتْ تِحجي إويَه العِلِمْ وتفيضْ مِنْ عِلمَه هِذولَه أولادْ مَرجِعْ مَفخَره وأمجاد والبيهُم تَحَزَمْ جاهَدِ إبحَزمَه مَيمُوتْ اليضَحيْ إبعُمرَه لَجْل ِ الدينْ يُعبُرْ عَالصِراطْ هنيالَه هالقِسْمَه تمت ولله الحمد هولنده 2008م نُظِمَتْ في ذكرى المرجِع الأعلى الإمام السيد مُحسنْ الحكيم رحمه الله .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك