الأخبار

عصابات البعث المقنع تشن حملة اغتيالات للتغطية على هزيمتها العسكرية والسياسية

2301 22:05:00 2008-04-02

انتشرت ظاهرة الاغتيالات بشكل كبير اليوم في مدينة بغداد كما توقعت الأجهزة الأمنية، وغالبية الاغتيالات التي قدرت وفق إحصاءات رسمية اليوم إلى 7 حالات في الرصافة وقعت لمنتسبين في الشرطة، وقد كانت الجهزة الأمنية المختصة قد توقعت أن يبادر جيش المهدي إلى حملة اغتيال لإعادة الرعب إلى قلوب الناس بعد الجرأة التي أبدتها الكثير من القطاعات الشعبية ضدهم لأول مرة في مدينة بغداد وغيرها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غانم الشمري
2008-04-03
مامن جريمة حدثت في العراق منذ العام 2003 ولحد الان الا ولعصابات التيار الذي ابتلي به العراقيين يد في ذلك ان سبب خراب العراق وعدم استقراره هو هذه العصابات الداخله تحت هذا الاسم الذي بات الشرفاء من ابناء الشعب العراقي يشمئزون منه لن يهدأ لهم بال الا بعودة البعث الى سدة الحكم مرة اخرى لقد عقدوا العزم على ذلك فهم ابناءه البررة عتبنا على الجمهورية الاسلامية في ايران لماذا هذا السخاء بتزويدهم بكل هذا السلاح الحديث والمتطور هل ليقتلوا به الشعب العراقي المظلوم؟الم يعلم الايرانيون ان المحتل في امن وامان
ابو الفضل التغلبي
2008-04-03
منذ اول يوم حذرنا اخوتنا من ان الخلايا الارهابية المكشوفة الوجة والواضحة والتي نزعت قناعها منذ فترة طويلة ستقوم بهذة الموجة من الاغتيالات وستستمر بها لانها فقدت ورقة التوت التي كانت تغطي سوئتهم وهذة الاغتيالات تحديدا ستنال من الطبقة الوسيطة في حلقات الدولة والمسسات الحزبية للاحزاب الجماهيرية واتباع المرجعية الاصيلة ..المفروض من اهلنا ان لا يتركوا الساحة للضباع وان يساندوا الدولة ومؤسساتها الامنية بالجهد المعلوماتي وغيرة للوقوف بوجة هذة الضباع وللمحافظة على ارواح الابرياء التي استهتروا بها كثيرا
تازه
2008-04-03
خبر تازه وحلو محمد الديني المجلرم الأرهابي يقف الى جانب الصدريين ويعتبرهم مغبونين ومظلومين اتهم المالكي بالديكتاتورية وتهميش الاخرين وذّكر باحداث الزركة التي قال انها تشابه في صفحاتها مع ما يحدث في البصرة محمد الدايني لـ ( الملف برس) : التيار الصدري يتعرض لمؤامرة كبيرة تديرها ( اطلاعات) للسيطرة على الجنوب
عبد الأئمة
2008-04-03
بسمه تعالت عظمته:لم يكن هؤلاء المنافقون إلاّ حفنة من أنذال البعث المقبور وهؤلاء يتعاونون معهم أشقّاؤهم الخونة من ما يسمى بجيش الجدري ونحن لم نسمع من قبل ولا من بعد بجيشين في حكومة واحدة إلابجيشين للمقبور ولم تنته هذه الحالة إلاّ بتطبيق قانون الأرهاب على هذه الرؤوس العفنة المعروفة لدى السيد رئيس الوزراء وهؤلاء المخانيث سوف يتأدبون بالعصا لأنهم لم يعرفوا الأدب منذ أن انضموا الى هذه البركة الآسنة وما ذنب الناس الأبرياء إن لم تقم الحكومة بواجبها الشرعي والأنساني والقانوني ضد هؤلاء الفسقة الفاجرين
مظهر الربيعي
2008-04-02
ندعو السيد المالكي بظرب من يد حديديه على هؤلاء الاوباش التساهد يولد الاحباط عند الناس والمهادنه يتصورها امثال هؤلاء خوف منهم لقد تبرء سيد مقتدى من هؤلاء وكانت دعوته واظحه اما هؤلاء ناس اما سذجه والقسم الاكبر مرتزقه اولاد بعثيه هم اصحاب سوابق من حواسم وفدائي الملعون صدام ندعو اجهزتنا الامنيه ات تتصدى لهولاء العصابات الاجراميه بحزم وافشال مخطاتهم المشئومه المدعومه من وراء الحدود السكوت معناه انتشار الجريمه المنظمه من اختيالات بحق اسود العراق الشرطه والجيش والامن نهيب بقيادتنا ان تسحق رؤسهم العفن
ابو محمد_البغدادي
2008-04-02
(ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب)ان التهاون في تطبيق العقاب ضد المجرمين والمفسدين في الارض بمسميات عديدة منها العفو والمصالحة الوطنية ....ادى الى تعطيل هذه السنة الالهية وبالتي الى نشر الفساد في االبر والبحر. والعلاج الوحيد هو تطبيق القانون والدستور الالهي في القصاص دون محاباة او مجاملة لنشر الامن والامان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك