الأخبار

عصابات البعث المقنع تشن حملة اغتيالات للتغطية على هزيمتها العسكرية والسياسية


انتشرت ظاهرة الاغتيالات بشكل كبير اليوم في مدينة بغداد كما توقعت الأجهزة الأمنية، وغالبية الاغتيالات التي قدرت وفق إحصاءات رسمية اليوم إلى 7 حالات في الرصافة وقعت لمنتسبين في الشرطة، وقد كانت الجهزة الأمنية المختصة قد توقعت أن يبادر جيش المهدي إلى حملة اغتيال لإعادة الرعب إلى قلوب الناس بعد الجرأة التي أبدتها الكثير من القطاعات الشعبية ضدهم لأول مرة في مدينة بغداد وغيرها.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غانم الشمري
2008-04-03
مامن جريمة حدثت في العراق منذ العام 2003 ولحد الان الا ولعصابات التيار الذي ابتلي به العراقيين يد في ذلك ان سبب خراب العراق وعدم استقراره هو هذه العصابات الداخله تحت هذا الاسم الذي بات الشرفاء من ابناء الشعب العراقي يشمئزون منه لن يهدأ لهم بال الا بعودة البعث الى سدة الحكم مرة اخرى لقد عقدوا العزم على ذلك فهم ابناءه البررة عتبنا على الجمهورية الاسلامية في ايران لماذا هذا السخاء بتزويدهم بكل هذا السلاح الحديث والمتطور هل ليقتلوا به الشعب العراقي المظلوم؟الم يعلم الايرانيون ان المحتل في امن وامان
ابو الفضل التغلبي
2008-04-03
منذ اول يوم حذرنا اخوتنا من ان الخلايا الارهابية المكشوفة الوجة والواضحة والتي نزعت قناعها منذ فترة طويلة ستقوم بهذة الموجة من الاغتيالات وستستمر بها لانها فقدت ورقة التوت التي كانت تغطي سوئتهم وهذة الاغتيالات تحديدا ستنال من الطبقة الوسيطة في حلقات الدولة والمسسات الحزبية للاحزاب الجماهيرية واتباع المرجعية الاصيلة ..المفروض من اهلنا ان لا يتركوا الساحة للضباع وان يساندوا الدولة ومؤسساتها الامنية بالجهد المعلوماتي وغيرة للوقوف بوجة هذة الضباع وللمحافظة على ارواح الابرياء التي استهتروا بها كثيرا
تازه
2008-04-03
خبر تازه وحلو محمد الديني المجلرم الأرهابي يقف الى جانب الصدريين ويعتبرهم مغبونين ومظلومين اتهم المالكي بالديكتاتورية وتهميش الاخرين وذّكر باحداث الزركة التي قال انها تشابه في صفحاتها مع ما يحدث في البصرة محمد الدايني لـ ( الملف برس) : التيار الصدري يتعرض لمؤامرة كبيرة تديرها ( اطلاعات) للسيطرة على الجنوب
عبد الأئمة
2008-04-03
بسمه تعالت عظمته:لم يكن هؤلاء المنافقون إلاّ حفنة من أنذال البعث المقبور وهؤلاء يتعاونون معهم أشقّاؤهم الخونة من ما يسمى بجيش الجدري ونحن لم نسمع من قبل ولا من بعد بجيشين في حكومة واحدة إلابجيشين للمقبور ولم تنته هذه الحالة إلاّ بتطبيق قانون الأرهاب على هذه الرؤوس العفنة المعروفة لدى السيد رئيس الوزراء وهؤلاء المخانيث سوف يتأدبون بالعصا لأنهم لم يعرفوا الأدب منذ أن انضموا الى هذه البركة الآسنة وما ذنب الناس الأبرياء إن لم تقم الحكومة بواجبها الشرعي والأنساني والقانوني ضد هؤلاء الفسقة الفاجرين
مظهر الربيعي
2008-04-02
ندعو السيد المالكي بظرب من يد حديديه على هؤلاء الاوباش التساهد يولد الاحباط عند الناس والمهادنه يتصورها امثال هؤلاء خوف منهم لقد تبرء سيد مقتدى من هؤلاء وكانت دعوته واظحه اما هؤلاء ناس اما سذجه والقسم الاكبر مرتزقه اولاد بعثيه هم اصحاب سوابق من حواسم وفدائي الملعون صدام ندعو اجهزتنا الامنيه ات تتصدى لهولاء العصابات الاجراميه بحزم وافشال مخطاتهم المشئومه المدعومه من وراء الحدود السكوت معناه انتشار الجريمه المنظمه من اختيالات بحق اسود العراق الشرطه والجيش والامن نهيب بقيادتنا ان تسحق رؤسهم العفن
ابو محمد_البغدادي
2008-04-02
(ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب)ان التهاون في تطبيق العقاب ضد المجرمين والمفسدين في الارض بمسميات عديدة منها العفو والمصالحة الوطنية ....ادى الى تعطيل هذه السنة الالهية وبالتي الى نشر الفساد في االبر والبحر. والعلاج الوحيد هو تطبيق القانون والدستور الالهي في القصاص دون محاباة او مجاملة لنشر الامن والامان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك