الأخبار

فلم يصور اعترافات احد عناصر جيش المهدي حول تفجير كربلاء الاخير


هذه اعترافات احد المجرمين التابعين الى عصابات ما يسمى بجيش المهدي والتي يشرح فيها كيفية نقل العبوة الناسفة بواسطة المراءة المومس الى منطقة المخيم نترككم مع هذه الاعترافات :

 http://www.alrafedain.net/?show=news&action=article&id=12256

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مزاحم الحجاج
2008-04-01
بسمه تعالى انا لله وانا اليه راجعون .. مره اخرى يرتكب عملاء البعث والمقنعين جريمه قذره بحق اتباع اهل البيت وبواسطه ابناء جلدتنا من القتله والمجرمين وهذا يحتم علينا بان نشخص الامور ونتبع الصراط المستقيم الذي لا لبس فيه ومراجعنا العطام وعلى راسهم سيدي ومولاي السيد السيستاني دام طله حيث الفتن كقطع الليل المظلم فلا بد لنا ان نحص انفسنا وها هيه الوهابيه قد اخترقت ابنائنا واخذت تمدهم بالمال من اجل قتل اكبر عددممكن وتهديم المقدسات فاي انسان له ذره من الضمير يعمل ما عمله هؤلاء المجرمين القتله.........
مرتضى
2008-04-01
يبدوا ان عملية استشهاد السيد الحكيم الهم ضلع بيهه
عدنان
2008-04-01
نامل ان يصدر حكم الاعدام بسرعة على هذا المجرم ويتم اعدامه فى منطقة المخيم ليكون عبرة لايتام صدام الاوغاد الذين لبسوا رداء الدين و احتموا بما يسمى بجيش المهدى لترويع الناس الامنين.. نسال الله تعالى ان يتغمد برحمته الواسعة جميع الشهداء الذين قضوا نتيجة هذا العمل الارهابى وان يلهم ذويهم الصبر والسلوان وان يمن على الجرحى بالشفاء العاجل انه سميع مجيب الدعاء.
ابن بغداد
2008-03-31
لعنة الله على كلمن يقتل العراقيين كائن من يكون.
علي السّراي
2008-03-31
أتمنى من الله ان يرى هذا الفلم كل الجبناء الذين يرسلون لي رسائل تافهه وتهديدات جوفاء خرقاء هزيلة مهزوزة كقادتهم الاغبياء. كما أرجوا من وكالة براثا العزيزة أن تضع هذا الفلم في أعلى الموقع لاطول فترة ممكنة حتى يشاهده كل الذين غرهم الشيطان وأعمى أبصارهم عن رؤية الحقيقة وعن من يدافعون... وان هذا الفلم لهو وثيقة دامغة و دليل صارخ على ما تقوم به عصابات المهدي من عمليات إرهابية بحق المواطنيين العزل وبحق ضيوف أبي الاحرار ((الحسين)) عليه السلام وقد ذكرت المصادر الخبرية بان اكثر من 60 شهيدا قد قضوا نحبهم بلا ذنب اقترفوه سوى إنهم راحوا ضحية حماقة ودنائة وخسة ودونية وإجرام هذه العصابات التي لابد من القضاء عليها وباي ثمن كان لانها تشكل خطرا ً مميتا على الامن والامان والسلم الاهلي في العراق كما نطالب بتقديم قادة هذا التيار الارهابي المنحرف الى القضاء لينالوا مايستحقون من العقوبة جراء مااقترفت أياديهم القذرة من جرائم بحق العراق والعراقيين
بديع السعيدي
2008-03-31
الظاهر التفجيرات التي حصلت في كربلاء في الازمنه السابقة بعضها قد قام بها هؤلاء ان لم يكن كلها فاين هؤلاء الذين يسمون ارواحهم جيش المهدي والامام المهدي منهم براء فالف لعنة ولعنة على هذه الوجوه المقززة التي اتخذت من الدين والمذهب معبرا لها والدين والمذهب منهم براء هؤلاء هم من دمر العراق فاضربوهم ولا تتهاونوا معهم لانهم اصل الرذيلة والفساد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك