الأخبار

موجة جديدة من أغصان الزيتون الصدرية تتفجر في المنطقة الخضراء

2056 00:24:00 2008-03-31

قال مراسل لنا في الكرادة إن المنقطقة اهتزت على دوي انفجارات استهدفت المنطقة الخضراء ابتداء من الساعة الثانية عشرة وخمسة دقائق، وقال إن تسعة صواريخ على الأقل تساقطت على المنطقة بواقع خمسة دقائق بين الصاروخ والآخر، وقال إن الصواريخ ربما تكون كاتيوشا كراد أو ما هو أكبر منها، لأن لها دوي انفجار كبير، وقال إن الانفجارات لا زالت تتوالى.

وتأتي هذه الانفجارات بعد إعلان السيد مقتدى الصدر لمبادرته في انهاء المظاهر المسلحة والبراءة من الذين يشنون اعتداءات على الحكومة، يذكر إن المنطقة الخضراء يسكنها أكثر من 90% عراقيون من مختلف الجهات والطوائف.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الجابري
2008-03-31
كلكم تعرفون من رفع المصاحف في زمن الامام علي (ع) وهؤلاء نسخة منهم والفرق هو الزمان فقط - يروي احد الاخوة في محافظة ميسان انه قام بعض من افراد العصابات بتقديم المصاحف واغصان الزيتون الى مجموعة من الجنود كانوا في نقطة تفتيش وبعد ان اطمأنوا لهم قام الاوباش بتويق هذه المجموعة واسروها واستولوا على اسلحتهم . هذه اخلاق رفعت المصاحف البعثيون
muna al haaeri
2008-03-31
Iam sure 200% that these mesile was the work of the Bathies and hizb al wefaak of course after the bloody stupidity of al mahdi army they gave them this golden opportunity is n't true mr. al dollemi
فنلندا
2008-03-31
حقيقة لابد من الانتباه والتمييز مابين العصابات المنحرفة والتي اندست ضمن التيار الصدري وبين ماهم عناصر جيدة تخاف على مصلحة العراق والعراقيين للاننا لو تكلمنا على على التيار الصدري واعتبرنا ان جميع افراده ضمن تلك العصابات فاننا نطعن بانفسنا اولا للان التيار الصدري يمثل شريحة كبيرة من ابناء الشعب العراقي شئنا او ابينا لهذا علينا ان نكون حريصين وغير مندفعين وان تكون لدينا اراء سديدة تجنبنا الوقوع في الهاوية
د. احمد البغدادي
2008-03-31
سؤال واحد يشغل بالي, من اين لهم السلاح؟ من يمولهم باستمرار؟ سلاح حديث وتدريب؟ ممن ؟ ولماذا؟ اهي من احدى الدول " الجارة"؟ وكلهم مسلمون ظاهرا؟ فاين اسلامهم؟ اما هو "ملعون ملعون ملعون من اذى جاره"!
علوان
2008-03-31
هذا دليل عدم وجود اسلحه ثقيله مبروك لك يا بهاء الاعرجي احتفظوا بها واريد اسأل لو انسحب الامريكان كم يستغرقكم من احتلال بغداد وما مصير المرتبطين بالسيد مقتدى ان وجدوا وما مصير شيعتكم الذي تحتمون بهم الان
taii
2008-03-31
لا تنسوا ان القاعده تستغل هذه الظروف لكي تضرب عصفورين بحجر وهي تقتل ابنائنا واللوم على اتباع المكتب فالحذر كل الحذر من التهم التي تزيد الاحتراب
اخلاص
2008-03-31
لا يا اخي الكاتب هذة الصواريخ تطلق تعبيرا عن الفرح بدل الطلقات لان كل شي تغير حتى الجيش الشعبي صار جيش المهدي والبعثي صار نائب ووووووووووالخ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك