الأخبار

سامي العسكري : دعوة الجعفري الحكومة لاحتضان الصدريين محاولة للكسب السياسي


وصف النائب عن الائتلاف العراقي الموحد سامي العسكري دعوة إبراهيم الجعفري الحكومة إلى احتضان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وأتباعه بمحاولة للكسب السياسي

وقال العسكري في حديث لـ"راديو سوا":  " لا يصح لأي سياسي مهما كانت منزلته أن يسيس هذه القضية أو يطرحها في إطار كسب سياسي، أو محاولة تسجيل نقاط لصالحه".

ولفت العسكري إلى أن الوضع في البصرة واضح، وهو أن هناك حكومة منتخبة، وهناك عصابات اجرامية تمارس القتل في هذه المحافظة.  وأشار النائب العسكري إلى أن من واجب الحكومة العراقية أن تلاحق هذه "العصابات"، مشددا على أن لا معنى للحديث عن احتضان الصدريين أو تركهم، لأن العمليات العسكرية ليست موجهة ضدهم، حسب قوله.

وأبدى العسكري استغرابه من تصريح الجعفري، متمنيا عليه وعلى غيره من السياسيين أن يعلنوا شجبهم لكل الخارجين على القانون وطالب العسكري السياسيين العراقيين بأن يبدوا دعمهم لحكومة نوري المالكي التي لا تقوم إلا بواجبها الوطني.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح الكناني
2008-03-30
الحمد لله على سلامة عقولنا يبدو ان السيد الجعفري نسي ان صدام كان قد حكمنا مدة طويله وله الفضل علينا اننا اصبحنا نميز الغث من السمين وتعلمنا بسبب ضلمه وكذبه نقراء مابين السطور وها نحن قد قرانا مابين السطور وما تهدف اليه من دعوتك الى احتضان الطفل الارعن اما تخجل ياجعفري مما تقول هل هذه هي السياسه هل هذا ماعلمكم الصدر شكرا لجراتك سيدي العسكري ودمت لابناء الشعب عونا ونصيرا شجاعا وليس مداهنا كالاخرين
البيضاني محمد
2008-03-29
لابد ان يعلم الجميع اننا في بلد وليس مزاد والكل يسعى للاستقرار ومن ثم النماء واصبح واضحا لايمكن لفصيل او طائفة حكم العراق ومن يعمل خارج هذا الفهم اما مغفل او مجند لجهة ما , اما الطائفة الشيعية اصيحت تعي ان الشعارت العاطفية لاتوصلها الى بر الامان وان من يسعى لمصادرتها باعتبارها ميراثا لجده او ابيه فانه واهم لان الطائفة لايمكن احتكارها ,فثقافة الطائفة وقراءتها للدين وفهمها للولاء المرجعي وعمله بدا يتطور ,فاليوم غير الامس ولانصفق الا لمن يحترم عقولنا ويحقق مصالحنا من كل الجوانب اعلم ياسياسي
الولائي العسكري
2008-03-29
طيب الله انفاسك ياأخي فو الله اثلجت صدور العراقيين الشرفاء واغضت اعداء العراق بكل عناوينهم الاجرامية والتكفيرية والبعثية المقنعة بجرأتك وشجاعتك والتي تعبر عن وطنيتك المخلصه فلم يضع والله ماء الفرات الذي شربته وحليب امهاتنا الذي ارضعنك اياه وهذا عهدنا بك يأاخي فقد كان كلامك بلسما" شافيا" لجروحنا وقد وضعت يدك على الجرح واتمنى من بقية السياسين ان يحذوا حذوك فكفانا مجاملات وضحك على الذقون وطوبى لاهل مدينة الناصرية التي انجبتك وليظهروا البقية من ابناء الناصرية الاخرين ولايدفنوا رؤوسهم بالرمال
ابو الحسن البيضاني
2008-03-29
الحكومة كلها تصيح وتقول ان المعركة ليست مع التيار الصدري ضد الخارجين عن القانون سوى كانو من اي تيار او وجه او مليشية وصاحبنا د يغرد براء السرب بل العامية العراقية يخوط بصف الاستكان. هذه السياسة يادكتور الجعفري بدل ما تهدى الوضوع تصب الزيد على النار وانت سيد العرافين كيف الحرب الاعلامية شرسة وممكن ان تسخر كلمتك ضد الحكومة المنتخبة التي انت جزء منها هسه مو قت تصفيت حسابات وانتقام ياجعفري هسه وقت وحدت الصف وتضميد الجرح وايقاف النزف الدموى لاحول ولاقوة الا بالله ابتلينا بئنصاف سياسين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك