قال شهود عيان إن خارجين عن القانون قاموا، صباح اليوم الخميس، بتفجير أنبوب للنفط في منطقة الزبير غربي البصرة. وأوضح أحد شهود أن عصابات البعث والخارجين عن القانون قاموا في الساعة التاسعة من صباح اليوم الخميس بتفخيخ أحد الأنابيب التي تنقل النفط الى ميناء البصرة النفطي ومن ثم القيام بتفجيره.وحدث حريق هائل بعد الانفجار وخفت شرطة النفط وفرق الإطفاء إلى مكان الانفجار لمحاولة السيطرة عليه.وقال شهود عيان من مناطق مختلفة من البصرة أنهم شاهدوا غيوم من الدخان الأسود في الأفق الغربي للمدينة.وأكد أحد المسؤولين الإعلاميين لشركة نفط الجنوب وقوع الحادث دون ذكر أي من التفاصيل فيما إذا كان الأنبوب الذي تم تفجيره ينقل النفط الخام الى ميناء البصرة النفطي أو ينقل المشتقات النفطية من الميناء المذكور الى مصفى الشعيبة.
الى مايسمى بالدراجي وسميسم من التبار الصدري
هؤلاء هم الذين تدافعون عنهم وتقولون انهم من جيش المهدي عجبا والله لهذا الجيش الذي يخرب ويفجر وينهب ويقتل هل هذا هو جيشكم الذي تتباهون فيه اي مرتزقة واي عملاء وخونه لهذا البلد المظلوم جيش وضع لقتل ابن البلد ونهب خيرات البلد ونحن نرى شعب يومه اردئ من سابقه بسبب جيشكم المزعوم هل هذه هي الوصيه الاسلاميه هل هذا ما يطلبه الامام المهدي (عج)
الله يلعنكم في الدنيا قبل الاخرة ويخريكم وما انتم الا وكلاء امن في زمن صدام المقبور وجدتم ضالتكم عند مقتدى
Abu Ali
2008-03-27
هذا ديدن العصابات البعثية والمتسترة بالدين التي تدعي الدفاع عن حقوق المواطنين. فاليفرح من عارض الحكومة على محاربتها العصابات المختلفة في البصرة .
البصراوي
2008-03-27
سوالي الى كل من يدافع عن هولاء المجرمين ابتداءامن بهاء الاعرجي وحازم الاعرجي الى الشيخالمحمداوي هل هذا التخريب من قبل جيش المهدي هو الدفاع عن النفس؟لو هو تخريب البنية التحتيه وهدر المال ليس لاهل البصره فقط وانما للعراق اجمع.
جعفر محمد موحان
2008-03-27
قرة اعين القيادات المراهقة لبعص المجاميع المسلحة التي اثلجت قلوب اعداء العراق لحرق امواله وهو بامس الحاجة لكل فلس لبناء البلد ولكن لاعداء العراق نقول لاتشمتو فانضرو الان الرمادي هي اامن مكان بعد تلك العمليات التى طالتها بعد ماكانت مسرح للارهاب فالبصرة ستعود الى مكانتها الطبيعية ثغر العراق بعد طرد من لاذمة لهم ولاضمير فالوقت ليس كما كان قبل سنتين فاليوم كلنا مع حكومتنا الوطنية بقيادة ابن العراق المالكي الذي لاتاخذه لومة لائم في اعدام الطاغية واليوم اذناب الطاغية المقنعين فمعك معك ياابن العراق
صقر أسلامي
2008-03-27
الأخ كاتب الخبر ، أعتقد أن الذي فجر الأنبوب ليس في الصراع الحاصل بين القوات الامنية والمكون الآخر بل من الحزب الاسلامي الذي يتواجد في الزبير لوجود مكون آخر والتفخيخ من عمل المكون الآخر ، حكومة الماكي مدعوة للضرب من حديد على الذين يعملون من وراء الكواليس ، الى القوات الأمنية سيروا في عملكم والله يرعاكم